لندن- “القدس العربي”: بتلك الكلمات المرفقة في العنوان.. أثار نجم منتخب الكاميرون السابق محمدو إدريسو، عاصفة من الجدل في وسائل الإعلام العالمية ومواقع التواصل الاجتماعي، موجها أصابع الاتهام لرئيس اتحاد الأسود صامويل إيتو، باستغلال نفوذه لفرض أسماء معينة على المدير الفني ريغوبير سونغ، والأخطر من ذلك، تأييد الرواية الجزائرية، حول نزاهة الحكم الغامبي بكاري غاساما.
وقبل إعلان قائمة المنتخب الكاميروني المشارك في نهائيات كأس العالم قطر 2022، ظهر زميل إيتو السابق، في بث مباشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ليضع سونغ في موقف لا يُحسد عليه، مؤكدا أن الأخير، لا يعرف جُل اللاعبين ولا حتى يستطيع نُطق أسمائهم باللغة الإنكليزية، مستشهدا بلعثمة ريغوبير، أثناء إعلان قائمته المسافرة معه على متن طائرة الدوحة.
وربط إدريسو بين مأساته عام 2014 وبين ما حدث مع اللاعب أغاندي، ذاك اللاعب الذي قدم التمريرة المفتاحية التي سجل منها إيكامبي الفوز على الجزائر والترشح لنهائيات كأس العالم في آخر لحظات الوقت المحتسب بدل من الضائع في الشوط الإضافي الثاني، ومع ذلك، اضطر سونغ لاستبعاده من القائمة، لإفساح المجال لزوج ابنة عم الرئيس، والإشارة إلى اللاعب كولو.
وبعد هجومه اللاذع على مؤيدي من وصفه بـ “بابا إيتو”، واستعراض فساده داخل الاتحاد والمنتخب الكاميروني، قال نصا عن فاصلة المونديال ضد محاربي الصحراء “لولا أغاندي لما سجلنا هدف التأهل لكأس العالم أمام الجزائر، حتى وإن كنتم اشتريتم المباراة، جميعنا يعلم ما حدث في الخفاء، المباراة تم بيعها، ومع ذلك، بدونه لما تأهلنا، بدونه لما وصلت الكرة إلى إيكامبي”.
ومعروف أن الاتحاد الجزائري لكرة القدم، بذل كل ما في وسعه، أملا في انتزاع موافقة الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، أو المحكمة الرياضية الدولية “كاس”، من أجل إعادة مباراة إياب الجولة الفاصلة في تصفيات أفريقيا المؤهلة لكأس العالم 2022، لكنه لم يتلق سوى ردود باردة بخصوص هذا الملف.
وكان أصدقاء رياض محرز، قد حسموا مباراة ذهاب ملعب “غابوما” بهدف نظيف، ما جعل موقعة إياب “مصطفى تشاكر”، تبدو وكأنها في المتناول، لكن في الأخير، استيقظ المدرب جمال بلماضي، على كابوس الإقصاء، بعد انتهاء المباراة المثيرة تحكيميا بفوز أسود الكاميرون بهدفين مقابل هدف.
لا خير في قوم يقدسون لعبة أطفال أكثر من دينهم، فالبسهم الله الهوان، لا تزايدو علي فأنا جزائري أفتخر بديني الإسلام و فقط.
يا اخي ما قلت الا حقا جازاك الله.
اصبح هذا الجلد المنفوخ يفعل بعقول الناس اكتر ما يفعله الكوكايين ،صدقني فرحت يوم اقصيت الجزاءر من كاس العالم لما شاهدته من منكرات،منها التوضيف السياسي للكرة و كذا الشعب الذي اصبح تقريبا يقدس الكرة و لاعبيها و العياد ب الله.
عجبا لا نريد الذهاب الي قطر اما كأس العالم لم تريدها هيا تختار وابتسمت في وجه الفريق الكامروني تبقي الكلمة لاخير الي الفيفا
الفيفا اعطة الفرصة
لايتو والى الحكم الذي ليس له ضمير ولا روح رياضية ڨاصامة
ان يتلاعبو بنتيجة المباراة لكن للاسف الكرة العربية والافريقية خسارة فريق كان سيمثلهم احسن تمثيل الفريق الجزائر لن ينكسر وسترون ذالك
حمدا لك يا رب ان الجزاءر لا تشارك في هاته الكاس ،لانه لو حدث لكنا هاته الايام في فوضى و ضجيج كبير ويصبح الصغير و الكبير لا هم له الا الجلد المنفوخ الذي تتقادفه الارجل.
الجميع شاهد الفضائح في كأس إفريقيا خدمة لمنتخب الكاميرون أشدها خزيا مباراتهم مع جزر القمر.. حتى قيد الله لهم المنتخب المصري العظيم الذي كسر جبروتهم تأهل الكاميرون للمونديال كان سحتا وحراما على حساب الجزائر.. وتالله لن يجدوا في الحرام بركة ولا مجدا
يا اخي رجاءا لا تربط السحت و الحرام بالكرة فهي مجرد لهو و لعب و هي من اللهو المنهي عليه نظرا للمفاسد الكتيرة التي تتبعها متل كشف العورات من اللاعبين و الكلام الفاحش للجمهور و اللهو عن اداء الصلاة (و لك في ملعب بولوغين خير متال حيت نسمع اذان المسجد الملاصق للملعب و الجماهير و كان شيء لم يحدث منشغلين بهذا اللهو).
لذا ارى ان الكرة من اكتر ما يحب الشيطان لالهاء الناس عن دينهم.
كما يقال في القانون الجنائي شهادته مجروحة، لأنها مرتبطة بتظلمه الشخصي، وعدائه المكشوف للمتهم سامويل ايطو، فهو يصفي حساباته الشخصية ركوبا على قضية اكبر منه، يعني ان قضية المباراة لا تهمه في جوهرها، ولكنها ليست سوى أداة ليلطخ بها سمعة خصمه.
هذا هو الجواب القانوني الذي ستقدمه الفيفا والطاس اذا طرحت القضية عليهما.
الجزائريون العقلاء كان عليهم أن يصدوا من يحاول الركوب على قضيتهم لتصفية حساباته الشخصية، لا ان يمجدوه ويصنعوا منه بطلا.
الخير فيما اختاره الله
مبروك لأشقاؤنا الكاميرونيين التأهل
…لا أهتم بكرة القدم ولا أتكلم في جوانبها إلا إذا كانت تُستغل هنا أو هناك……فثلما نقول أن كرة القدم هي أداة تستعملها الحكومات في كل الدنيا لإلهاء الناس, نقول أن المقابلة التي تكلم عليها اللاعب هي بالفعل إستعملت لإبعاد الفريق الجزائري عن النهائيات في قطر, لأن الحراك الذي بدأ في الجزائر في فبراير 2019 بدأ من ملاعب كرة القدم عبر الجزائر خاصة في العاصمة….ومن الطٌرق التي إستعملت “لتجفيف ” الحراك هو إقصاء الفريق الوطني بأي طريقة كانت …..وبعد إنهاء الحراك, رجعت فرنسا بقوة عن طريق أدواتها القديمة
مبروووووك للاشقاء الكامرونيين الذين يدعمون وحدة الأراضي المغربية ❤