باسم ياخور: منعت من دخول سوريا بسبب تصريحات سياسية ملفقة
2 - مارس - 2014
حجم الخط
5
دبي ـ أبدى الفنان السوري باسم ياخور، انزعاجه الشديد، بعد أن جرى نشر تصريحات غير صحيحة، تتعلّق بمواقفه السياسية، ولا تمت له بصلة، وأدت إلى منعه من دخول سوريا، وفقا لما ذكره موقع “24” الإماراتي.
وقال الفنان ياخور، في حوار له مع مجلة “ألوان”، إنه يشعر بالحزن العميق لما تعانيه بلده الأم سوريا، كما أنه يحاول البحث عن مكان للعيش فيه، بعدما تم منعه من الدخول إلى سوريا، نتيجة لما جرى نشره من تصريحات سياسية، وضعت بشكل مزيف على لسانه.
ودعا باسم ياخور جمهوره إلى عدم تصديق ما يتم نشره عبر مواقع التواصل الاجتماعي، “فكثير يقومون بابتكار صفحات مزيفة للفنانين، يتم فيها كتابة تصريحات وآراء تسيء لصورة الفنان”.
هذا القرارالمضحك اللمبكي للنظام السوري الشبيهة لقرارات اسرائيلية بمنع قسم من الشعب الفلسطيني من دخول وطنه .كيف يمنع انسان من دخول وطنه بدون أي جريمة و حتى لو كانت جريمة يحاسب قانونيا و في ضيعة ضايعة اللتي كان أحد ممثليها باسم شاهدنا نوعا من هذه القرارات المسخرة .توقعوا كل شئ شاذ من النظام السوري القراقوشي وأحمد الله يا باسم منعوك و ما عببوك بالقنينة ببيت خالتك وعذبوك .محظوظ.
ان أي دكتور او عالم في العالم كان في يوم من الأيام طفلا”جالسا” على مقاعد الروضة ومن ثم تدرج الى المدرسة الإبتدائية والإعدادية والثانوية والجامعة الى أن أصبح عالما”,
ولذلك ان تحقيق اي هدف او حلم لا بد من تسلسل التدريجي من الأسفل الى الأعلى .
ومن هذا المنطلق أرى ان تحقيق هدف وحلم كل كردي بإنشاء وطن حر ومستقل لهم يبدأ من ان يعتبر كل فرد كردي ان عائلته واسرته هي كردستان الصغرى ,وان قريته هي كردستان , ومنطقته ومحافظته هي كردستان ,
اذا استطعنا ان نبني علاقات اسرية وعائلية جيدة وعلى اسس صحيحة ومتينة ,نكون قد وضعنا القطار احلامنا واهدافنا على السكة الصحيحة ليبدأ الإنطلاق .
ان العالم لا يمكن ان يصبح عالما” اذا رسب في المرحلة الإبتدئية , وكذلك لا يمكننا ان نحقق حلمنا في بناء الوطن أذا كنا فاشلون في بناء الأسرة السليمة.
وانني أرى ان من( إحدى) الأسباب فشلنا في بناء وطن مستقل لنا هي : اننا فاشلون في بناء علاقات اسرية وعائلية سليمة, حيث أن هناك الخلافات لا تعد و تحصى ضمن اسرة واحدة , الأخ يخاصم أخاه ,والإبن يخاصم أباه , والجار يخاصم جاره ,
أي أننا نحطم أحلامنا بأيدينا من دون ان ندري .
إذا كنا صادقين ولسنا منافقين بأننا نريد كردستان وطنا”حرا”و مستقلا” علينا جميعا” ان نراجع حسابات علاقاتنا الأسرية , وان نحسن علاقاتنا الأسرية والعائلية أولا” ومن ثم تحسين العلاقات مع الجيران , لأن إذا أصلح الفرد أصلح المجتمع ,
غريب الموضوع لان باسم ياخور كاد ان يستميد في الدفاع عن النظام لا اعتقد انة منع من الدخول الى سوريا انما حجة لكي يعيش في الامارات التي صدرها مفتوح للجميع او ان يعيش في القاهرة تصريح باسم لكسب العطف فقط
هذا القرارالمضحك اللمبكي للنظام السوري الشبيهة لقرارات اسرائيلية بمنع قسم من الشعب الفلسطيني من دخول وطنه .كيف يمنع انسان من دخول وطنه بدون أي جريمة و حتى لو كانت جريمة يحاسب قانونيا و في ضيعة ضايعة اللتي كان أحد ممثليها باسم شاهدنا نوعا من هذه القرارات المسخرة .توقعوا كل شئ شاذ من النظام السوري القراقوشي وأحمد الله يا باسم منعوك و ما عببوك بالقنينة ببيت خالتك وعذبوك .محظوظ.
ان أي دكتور او عالم في العالم كان في يوم من الأيام طفلا”جالسا” على مقاعد الروضة ومن ثم تدرج الى المدرسة الإبتدائية والإعدادية والثانوية والجامعة الى أن أصبح عالما”,
ولذلك ان تحقيق اي هدف او حلم لا بد من تسلسل التدريجي من الأسفل الى الأعلى .
ومن هذا المنطلق أرى ان تحقيق هدف وحلم كل كردي بإنشاء وطن حر ومستقل لهم يبدأ من ان يعتبر كل فرد كردي ان عائلته واسرته هي كردستان الصغرى ,وان قريته هي كردستان , ومنطقته ومحافظته هي كردستان ,
اذا استطعنا ان نبني علاقات اسرية وعائلية جيدة وعلى اسس صحيحة ومتينة ,نكون قد وضعنا القطار احلامنا واهدافنا على السكة الصحيحة ليبدأ الإنطلاق .
ان العالم لا يمكن ان يصبح عالما” اذا رسب في المرحلة الإبتدئية , وكذلك لا يمكننا ان نحقق حلمنا في بناء الوطن أذا كنا فاشلون في بناء الأسرة السليمة.
وانني أرى ان من( إحدى) الأسباب فشلنا في بناء وطن مستقل لنا هي : اننا فاشلون في بناء علاقات اسرية وعائلية سليمة, حيث أن هناك الخلافات لا تعد و تحصى ضمن اسرة واحدة , الأخ يخاصم أخاه ,والإبن يخاصم أباه , والجار يخاصم جاره ,
أي أننا نحطم أحلامنا بأيدينا من دون ان ندري .
إذا كنا صادقين ولسنا منافقين بأننا نريد كردستان وطنا”حرا”و مستقلا” علينا جميعا” ان نراجع حسابات علاقاتنا الأسرية , وان نحسن علاقاتنا الأسرية والعائلية أولا” ومن ثم تحسين العلاقات مع الجيران , لأن إذا أصلح الفرد أصلح المجتمع ,
اليوم الأحد 2/3/2014
من البديهي أن يتم منع باسم ياخور وغيره فالنظام السوري وإعلامه يتفننون في إستعداء من يشكون في تبعيته لهم
تعازينا الحارة الى الفنان جودة على خروجه من ضيعا ضايعة الجزاء الاخير
غريب الموضوع لان باسم ياخور كاد ان يستميد في الدفاع عن النظام لا اعتقد انة منع من الدخول الى سوريا انما حجة لكي يعيش في الامارات التي صدرها مفتوح للجميع او ان يعيش في القاهرة تصريح باسم لكسب العطف فقط