إسلام أباد: أعلنت الخارجية الباكستانية، الإثنين، أنها بيّنت للإمارات موقفها الرافض للاعتراف بإسرائيل إلى حين التوصل إلى “تسوية دائمة وملموسة” للقضية الفلسطينية.
جاء ذلك في تصريح لوزير الخارجية الباكستاني شاه محمود قريشي، خلال مؤتمر صحافي، في مدينة مولتان شمال شرقي البلاد.
وقال قريشي: “بيّنت لوزير خارجية الإمارات العربية المتحدة بشكل قاطع موقف باكستان من إسرائيل، وأننا لم ولن نستطيع إقامة علاقة مع إسرائيل حتى يتم التوصل إلى حل ملموس ودائم للقضية الفلسطينية”.
وجاءت تصريحات الوزير الباكستاني بعد يوم واحد فقط من زيارته للإمارات، والتي اعتبرها الكثيرون “حاسمة” وسط شائعات بأن إسلام أباد أرسلت سراً رسولاً إلى تل أبيب.
ونفت إسلام أباد بالفعل هذه التقارير التي جاء معظمها من وسائل الإعلام الإسرائيلية.
ورداً على أسئلة تتعلق بتقارير عن ضغوط مزعومة من السعودية والإمارات ودول الخليج الأخرى للاعتراف بإسرائيل، قال قريشي إنه أوضح لنظيره الإماراتي “عمق العواطف والمشاعر” لدى الباكستانيين بشأن فلسطين وكشمير.
وأضاف أن وزير الخارجية الإماراتي “تفهم مشاعرنا تماما” من القضيتين.
لكن قريشي لم يصرح فيما إذا كان تلقى طلبا من نظيره الإماراتي للاعتراف بإسرائيل.
كما رفض قريشي مزاعم الضغط على إسلام أباد للاعتراف بإسرائيل، وقال: “أولا، لن يكون هناك ضغط علينا ولا يوجد. ثانيًا، علينا اتخاذ قرارات تضع مصالح باكستان في الاعتبار وليس بسبب أي ضغط. لدينا سياسة ولا نزال متمسكين بها”.
Spoke with H.H @ABZayed on the situation in South Asia, conditions in #IIOJK and discussed peace in Afghanistan. Pakistan appreciates UAE’s cooperation during the #COVID19 pandemic. pic.twitter.com/eNeiZOAhdr
— Shah Mahmood Qureshi (@SMQureshiPTI) December 17, 2020
Always a pleasure to meet H.H @ABZayed and discuss avenues for deepening ?? ?? relations. The welfare of our 1.6 million strong Diaspora in the UAE was discussed, with the strengthening of our people to people ties a cornerstone of our bilateral relationship. pic.twitter.com/IpzdCTirGs
— Shah Mahmood Qureshi (@SMQureshiPTI) December 17, 2020
يشار إلى أنه في سبتمبر/أيلول الماضي، وقعت إسرائيل اتفاقا لتطبيع العلاقات مع الإمارات، ولاحقا مع البحرين، وأعلنت الخرطوم في الشهر التالي موافقتها على تطبيع العلاقات مع تل أبيب، ليعلن المغرب في ديسمبر/كانون الأول الجاري خطوة مماثلة.
(الأناضول)
لا أمل في العرب لمناصرة القضية الفلسطينية، الأمل صار معلقا على غيرهم من المسلمين العجم كتركيا وباسكتان وماليزيا وأندونيسيا وغيرهم ممن لا تزال لهم الغيرة على الإسلام ومقدساته وحقوق إخوانهم في فلسطين، أما الأعراب فقد باعوا ما تبقى لهم من شرف وكرامة بصفقات تطبيع لتنشيط تجارة الدعارة البينية كما يحدث الآن بين دبي وتل أبيب ……….
تركيا وباكستان وماليزيا واندونيسيا… وكذلك ايران وجميع احرار العالم
إن مواقف الإمارات تتعدى مجرد السلام مع الكيان الغاصب إلى الحرب على فلسطين.
تأبى الرجولة أن تفارق أهلها ?
لن نتنازل علي ذره من تراب فلسطين خاصه والأمة الإسلامية والعربية عامه
كيف نعطي شرعية لم يسفك دم البشر ويسلب أراضيهم…ويهجر المواطنين من ترابهم ..
دم الشهداء لن يقدر بثمن وعلينا الحفاظ عليه
فهو اعلي من أرواحنا لنا
شكرا لكل حر وشكرا لكل مقاوم
باكستان لا تستطيع التطبيع لديها شعب قوي لديه حاضنة دينية قوية سوف يقبلون باكستان رأسا علي عقب ويأخذون الوزراء والحكومة في الاقفاص في الشوارع باكستان الشعب من يحكم ليس كما العربان جل الشعوب مقموعة ومنافقين لا يستطيعون فعل شيء ولو فعلوه ينصبون اكفس من الأول كما مصر حاليا تحية مني لي باكستان ماليزيا اندونسيا تركيا قطر الكويت الشيشان علي حبهم ودعمهم للمسلمين في جميع المحافل الدولية ربي ينصركم علي الصهاينة والعرب الصهاينة يارب
أعلنت الخارجية الباكستانية، الإثنين، أنها بيّنت للإمارات موقفها الرافض للاعتراف بإسرائيل إلى حين التوصل إلى “تسوية دائمة وملموسة” للقضية الفلسطينية.
رد جميل.. من العجم…
لكن العرب… تودع منهم…
…..سؤال هل تبتز تل أبيب أبوظبي حتى أصبحت تجري وراء الدولة للحاق بالعار المُسمى” تطبيع”؟ مثلا نشر الصهاينة خلال الأيام القليلة فضائح مجلجلة عن قضايا البغاء في فنادق الإمارة……
بن زايد يستحق لقب شيطان العرب بجدارة ولن ينازعه أحد على هذا اللقب.
رحم الله الشاعر الكبير محمود درويش حين قال
ايها الاموات تحت الارض عودوا
فإن الناس فوق الارض ماتوا
سبحان الله الى اي مستوى من الخسة والرذيلة وصلت حكام الامارات
حتى العاهرة تتغنى بالشرف وكلمة عاهرة لا شيء يمكن وصف هولاء السفلة