“القدس العربي”: طالب المرشح الديمقراطي الأمريكي للرئاسة جو بايدن نظيره الجمهوري دونالد ترامب، بصفته رئيسا للولايات المتحدة، بالضغط على تركيا للتراجع عن قرارها بإعادة فتح مسجد آيا صوفيا للعبادة.
وقال نائب الرئيس السابق باراك أوباما إن على تركيا فتح المسجد أمام كافة الطوائف.
وفي يوليو الماضي، قرر القضاء التركي رسمياً إلغاء قرار مجلس الوزراء التركي عام 1934 والذي كان يقضي بتحويل آيا صوفيا من “مسجد” إلى “متحف”، قبل أن يوقع الرئيس رجب طيب أردوغان على مرسوم رئاسي ينص على فتحه للصلاة كمسجد وتحويل إدارته إلى رئاسة الشؤون الدينية في البلاد.
وقررت الدائرة العاشرة في المحكمة الإدارية العليا في البلاد إلغاء قرار مجلس الوزراء الصادر في عهد مؤسس الجمهورية التركية مصطفى كمال أتاتورك بتاريخ 24 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1934 والذي كان يقضي بتحويل آيا صوفيا من مسجد إلى متحف.
من ناحية ثانية، دعا بايدن إلى تعزيز الضغوط الأمريكية على تركيا لدفعها إلى خفض منسوب التوتر مع اليونان، بعدما كان قد وجّه انتقادات للرئيس التركي رجب طيب أردوغان أثارت غضب أنقرة.
ونوّه بايدن بالجهود التركية واليونانية الرامية إلى خفض التوتر بين البلدين عبر المحادثات.
وجاء في بيان لبايدن أن إدارة ترامب يجب أن تضغط على تركيا للامتناع عن “ممارسة مزيد من الأعمال الاستفزازية” في المنطقة ضد اليونان، بما في ذلك “التهديد باستخدام القوة، وتهيئة الأجواء لإنجاح الجهود الدبلوماسية”.
وأوائل العام الجاري، أشار بايدن إلى نيته اتباع نهج جديد في السياسة تجاه تركيا وأردوغان الذي وصفه بـ”المستبد”، ملوحاً بنيته دعم أحزاب المعارضة التركية للإطاحة بالرئيس التركي، لافتاً إلى أن بلاده دعمت فوز مرشح المعارضة في انتخابات بلدية إسطنبول.
دليل على وصول الدعم المالي الإماراتي لحملة بايدن!
بن زايد متأكد من خسارة ترامب للإنتخابات!! ولا حول ولا قوة الا بالله
فرق شاسع بين فهم العرب الصحيح الواسع والعميق لآيات القرآن وصحيح السنة وبين مفهوم أعوج ضيق لبعض غير العرب، فقد قرأ العرب بدايات ونهايات سورة البقرة فتجنبوا التعرض لشعوب أهل الكتاب ومعابدهم حتى عند إنتصار ساحق على المحتلين وحكام المناطق المحررة، بينما قرأ بعض غير العرب بدايات ونهايات سورة البقرة فتصرفوا كالحمار يحمل أسفاره ونكلوا بشعوب أهل الكتاب ومعابدهم حيث لم يتجاوز فهمهم للقرآن غير أنه مادة للتلحين والغناء حتى بداخل الكنائس التي يحتلوها بعد التنكيل بأهل الكتاب وتهجير من بقي منهم لأصقاع الأرض.
بل فرق شاسع وبون أوسع بين الواقع الذي نعيشه
على أساس أن تركيا هي تركة أبوك أو أمك يا سي بايدن ؟ الغرب المتعالي لا يرى االمسلمين الذين يذبحون ويقتلون ويسجنون في الأرض كلها (في مصر سوريا اليمن الصين بور ما الهند السعودية الامارات فلسطين ….) ويرى فقط فتح مسجد في تركيا ؟ هل هذا عصر ياجوج وماجوج ؟
ونطالب بايدن كما يطلب من رئيسه ترامب الضغط على تركيا لإعادة مسجد يعبد فيه مالك الملك الواحد الاحد الى كنيسة ثالوثيه.نطالب بايدن ان يطلب من رئيسه اعادة مسجدنا الكبير فى غرناطه ومساجدنا فى قرطبه وغيرها من اندلسنا المفقود ان يعيدها الينا لننيرها بالعباده والصلوات كما كانت مشعة بنور الهدى والمصلين الخاشعين لرب واحد احد
هل إسطنبول مدينة توجد في أمريكا ونحن لا ندري؟ ?
ام ان الغرور والتكبر والجهل لا حدود لهما؟ ?
تدخل سافر و استفزازي في شؤون تركيا الداخلية.
اللهم احفظ تركيا المسلمة من كيد الكائدين !
ربي إنَّا نجعلك في نحورهم و نعوذ بك من شرورهم !
ألمدعو بايدن هذا يُعارِض الناس و الشعوب بِحُرِيَتهِم و حقوقِهِم بِبلادِهم أراضي ألآباء و الأجداد
أللَّه يَرُد كيده لِنَحرِه و بني قومِه و مَن على شاكِلَتِهِم ، أعداء الحق أعداء ألحُرِيَه أعداء ألشعوب ، أبطال ألمخازي و الشنائِع يرتَكِبونها في فيتنام و أبو غريب ما عَرَفها البشر قبل ألمُعتدين ألأمريكان ، أللَّه يَكُف أذاهم عن البلاد و العِباد و يجعل تدميرهم في تدبيرهم
ستكون أنت الرئيس بعد بضعة أشهر واضغط أنت على أردوغان ليعيد مسجد آياصوفيا متحفا ومضيعة للوقت كما كان ..!
يبدو أننا ما نصدّق نخلص من واحد حتى يطل علينا ثاني يستعرض علينا جنونه!
وما دخله وجامع آية صوفيا!؟
هو جزء من تراب تركيا وتفعل فيه ماتشاء حتى ولو أدى بها إلى نسفه نهائيََا
شكلك نسيت الأندلس كان فيها مئات المساجد وين راحت ولا عادي تحول المساجد لكنائس وحانات