لندن-“القدس العربي”:
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، عددا من” مسحرتية” البلدة القديمة في القدس المحتلة، بتهمة ازعاج المستوطنين.
وتضيّق شرطة الاحتلال الإسرائيلي على المقدسيين في خلال شهر رمضان، حيث تغلق محيط ومدرجات باب العامود، أحد أهم أبواب القدس العتيقة بالحواجز الحديدية.
كما تمنع مرور الفلسطينيين الذكور أقل من 40 عاما عبر حواجزها، للوصول إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة في أيام الجمعة.
بعض النظر عن المحتل الغاصب الي بيعتقل الفلسطينية بدون حق، أنا شخصيا بتمنى من الشرطة بكل مكان اعتقال اَي إنسان بيسبب ازعاج للناس حسب القانون. الشعب الي كل بيوتة مليانة اجهزة الكترونية من كل نوع ما بدها حدا يصحيها عشان تصحى تتسحر أو تصلي. بالاضافة لانه المسجد بأذن بالناس خمس مرات يوميا. الي بحكيلي تراث حلو، بحكيلو انه ما حدا سائل بالتراث يا عزيزي لانه لو فعلا احنا بنحب التراث ومتمسكين فيه كان احنا الْيَوْمَ من اسياد العالم بثقافتنا على اقل تقدير. الهدوء نعمة احنا ما بننعم فيها للأسف. وحتى بشهر رمضان شهر الإيمان والسلام والتأمل، بكون ألواحد صاحي ومتوضي ومتسحر وواقف بين يدي الله بيصلي، بقوم بطلعله واحد اعوذ بالله من صوته زيو زي صوت الجيش وبنسف في وجوده اَي معنى للخشوع والسلام. واحنا بنعرف انه معظم المسحراتية بيعملو هالأشياء هواية لانه في كتير منهم بعد رمضان وقبله ما الهم علاقة بالصلاة