الكويت ـ للمرة الثانية في غضون الأيام الأربعة الفائتة، رصدت كاميرات مصوري الباباراتزي المراهق برينس مايكل (الابن الأكبر لملك البوب الراحل مايكل جاكسون) خلال اصطحابه صديقته الحسناء الكويتية مريم الفلاح لتناول العشاء وسط أجواء رومانسية في مطعم إيطالي بمدينة هوليوود.
المرة الأولى كانت يوم السبت الماضي عندما شوهد المراهقان برينس وريمي (كما يسمونها في الولايات المتحدة) في أحد مولات التسوق الراقية وهما يمرحان ويستمتعان بالتهام المثلجات المنعشة غير مكترثين بمصوري الباباراتزي الذين راحوا يلتقطون لهما الصور من جميع الزوايا.
وخلال ظهورهما الثاني أمس، بدا المراهقان سعيدين ومسترخيين لدى وصولهما إلى مطعم «ماديو» المتخصص في الأكلات الإيطالية حيث بدت الفلاح في كامل أناقتها بفستانها الاسود وصندل مرصع بجواهر فضية بينما حملت على كتفها حقيبة من ماركة شانيل وانسدل شعرها الطويل على ظهرها وكتفيها.
وفي المقابل، كان برينس مايكل مرتدياً ملابس «كاجوال» بسيطة لكن اللافت في الأمر هي أنها ملابس ذات ماركة رخيصة جداً، إذ ان القميص الأسود الذي كان يرتديه يبلغ ثمنه حالياً في التنزيلات نحو 16 دولاراً أميركياً بعد أن كان 20 دولاراً قبل التنزيلات! وعلاوة على ذلك، فإن المراهق الثري ارتدى بنطال جينز عادياً.
تجدر الإشارة إلى أن برينس مايكل وريمي الفلاح زميلان في مدرسة ثانوية واحدة في مدينة شيرمان أوكس (ولاية كاليفورنيا) وبدأت صداقتهما منذ أن التحقا بتلك المدرسة.
عادي يا بنات الشيوخ ماما امريكا بدها هيك ولا بتروح الكراسي والعروش
يرحم ايام العربود والصميل والذفال
والله عيب وقوية في حق الشعب الكويتي قاطبتاً
لو طلع العيب من … مو عيب
والله أوافق الأخ خالد انه أكبر عيب لفتاة عربيه .. لكن اعتقد أن لها جذور امريكيه كون والدتها امريكيه ومطلقه .. البنات الكويتيات عفيفات ومتدينات
وهذه ابعد ان تمثلهم .. ولكل قاعده شواذ في كل الدول .
مخالف لعادات وتقاليد أهل الكويت الأفاضل الذين نكن لهم كل الإحترام والتقدير
ونسأله سبحانه بألا تكون موضة قد تفشت في الوسط الخليجي وأخص الكويت التي أحبها ولعل الفلاح تفلح في العودة للجذور والأصول الكريمة والمنبت الحسن وتراعي مشاعر أبناء جلدتها وعشيرتها ومجتمعها الكريم .
الراحل مايكل جاكسون كان سبع وما خلف الا سبع وريمي بنت عاقله ومحترمه واكيد تتدرك تصرفتها
عادي ما تنسوا ان امريكا حررت الكويت سنة 1991 هكذا يكون رد الجميل
إخس
هذه الفتاة تمثل نفسها ولا تمثل الكويت
بالرغم من الخلاف العميق بين الشعبين الفلسطيني والكويتي بعد موقف الشهيد ابوعمار وبالرغم من طرد الكويت لنصف مليون فلسطيني وبالرغم من اني شخصيا لا احب التعامل مع احد افراد هذا الشعب إلا أن ،،، الشعب الكويتي شعب حي و محافظ
وهذه الفتاة بكل تأكيد لا تمثل البنت الكويتية العفيفة و لكل قاعدة شواذ ،
الله يرحمك يا صدام حسين