دمشق: وافقت المحكمة الدستورية العليا في سوريا الإثنين على طلب الرئيس بشار الأسد الترشح بانتخابات الرئاسة التي ستجرى في 26 مايو/ أيار والتي في حكم المؤكد أن يفوز بها.
كما قبلت المحكمة أوراق ترشيح اثنين آخرين هما عبد الله سلوم عبد الله ومحمود أحمد مرعي، لكن فوز الأسد بفترة رئاسية رابعة يكاد يكون مضمونا.
ويحكم الأسد منذ عام 2000 بعد وفاة والده الذي استولى على السلطة في انقلاب عام 1970. وتشهد سوريا حربا أهلية منذ 2011، بيد أن نظام الأسد تمكن من استعادة السيطرة على معظم الأراضي التي كانت في قبضة مقاتلي المعارضة الذين حاولوا الإطاحة به.
ويشترط أن يكون المرشح مقيما في سوريا خلال السنوات العشر الأخيرة، وهو ما يعني استبعاد الشخصيات المعارضة المقيمة في المنفى. كما ألقت السلطات القبض على عشرات النشطاء الذين شككوا في شرعية الانتخابات.
ونددت واشنطن والمعارضة السورية بالانتخابات المزمعة ووصفتها بأنها تمثيلية تهدف لتعزيز حكم الأسد الاستبدادي.
وقال مسؤولون كبار في الأمم المتحدة هذا الشهر إن الانتخابات لا تستوفي قرارات مجلس الأمن الداعية إلى إطلاق عملية سياسية لإنهاء الصراع ووضع دستور جديد وإجراء انتخابات تحت إشراف الأمم المتحدة “بأعلى معايير الشفافية والمحاسبة”.
(رويترز)
نعم سينتخب عليك الموتى.
الاخوة السوريون الكرام لا داعى للذهاب الى اماكن الاقتراع لان النتائج ظهرت و عرفت من الان حيث ان السيد الرئيس مرشح نفسه. ولا يفوز احد بالانتخابات طالما ان الرئيس على مرشح نفسه.
هههههه..٩٩.٩%
ان لم تستح فافعل ماشءت.
يعني دمر وحرق البشر والحجر وهجر الملايين والباقي من يعيش في سورية يقبع اما في المعتقل او يرزح تحت خط الفقر وينتظر بالطابور ساعات ليحصل رغيف الخبز
فوق ذلك البلد تحت احتلال متعدد الدول والمطارات والموانيء المؤجرة.
طيران كل من هب ودب يحلق ويضرب بدون اي رد وبعد كل هذا يقوم ابو براميل ومجازر الاطفال بترشيح نفسه لابل ينظم مسرحية انتخابات.
هزلت
لوحده؟!
*مجرد سؤال :-
المدعو بشار الأسد (بضحك على مين بالضبط؟؟؟).
المجرم العلوي أخذ ضوء اخضر من الحلف الصهيوصليبي ومن الفاتيكان وطبعاً سيشرف على هذه الانتخابات المجرم بوتين الذي يشابه المجرم العلوي في تعامله مع المعارضة وبدلاً من البراميل المتفجرة يرسل جواسيسه لدس السم في فناجين القهوة او غيرها السؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا كل هذه المسرحيات التي قام بها الحلف الصهيوصليبي من بداية الثورة السورية الى يومنا هذا بدأً بخطوط الهجين اوباما الى اكاذيب ترامب وأكاذيب بايدن الم يكن الأحسن لهم ان يعلنوا دعمهم للمجرم العلوي الذي قالوا عنه انه يحمي مسيحيي الشرق ويحارب الاسلام والمسلمين بدلان من هذه الاكاذيب التي ظهرت الى العلن وزادت من كره الشباب المسلم لهؤلاء المجرمين الذين لم يتعضوا من الهزائم التي حصلت معهم في العراق وافغانستان وغداً في سورية وباقي الدول العربية
كنت خايف ان ما يسمى المحكمة الدستورية العليا لا توافق على ترشيح بشار
اقرب منها للمسرحية من الانتخابات .
إذا لم تستحي فاصنع ما شئت, هذا هو حال كل رؤساء العرب الذين يظنون أنهم الرئيس الأوحد و الأبدي للبلاد