الرباط- الجزائر-“القدس العربي”:
أصدرت منظمة العفو الدولية بيانين يتعلقان بأوضاع حقوق الإنسان، في ظل جائحة كورونا، بالمغرب والجزائر.
وحسب موقعها الرسمي، فقد دعت المنظمة كلاً من المغرب والجزائر إلى ضرورة الإفراج الفوري دون قيد أو شرط على كافة المسجونين لمجرد الاحتجاج السلمي أو التعبير عن آرائهم.
يجب أن يدفع الاحتمال المروع لانتشار الفيروس في السجون السلطات المغربية إلى الإفراج عن عشرات المحتجزين لمجرد التعبير عن آرائهم أو لممارسة حقهم في الاحتجاج. فهؤلاء الأفراد ما كان ينبغي أبداً أن يتعرضوا للسجن في المقام الأولhttps://t.co/7eKfcZxuio
— منظمة العفو الدولية (@AmnestyAR) April 7, 2020
#الجزائر: يجب على السلطات الجزائرية إطلاق سراح عبد الوهاب فرساوي وإسقاط جميع التهم الموجهة إليه، فهو لم يقم إلا بممارسة حقه في حرية التعبير، وهو حق يضمنه الدستور والمعايير الدولية لحقوق الإنسانhttps://t.co/XmP8Xjuj8v
— منظمة العفو الدولية (@AmnestyAR) April 6, 2020
وسارعت وكالتا الأنباء الرسمية للبلدين إلى إصدار قصاصتين مختلفتين للبيانين، حيث عمدت كل وكالة، بطريقتها الخاصة، إلى صياغة الخبر بما يخدم مصالح الدولتين.
وذكرت وكالة المغرب العربي، التابعة للمغرب، أن منظمة العفو الدولية دعت الجزائر إلى الإفراج فورا ودون شرط عن كريم طابو السياسي والوجه البارز في الحراك الجزائري وكذا جميع معتقلي الرأي المسجونين.
فيما ردت وكالة الأنباء الجزائرية بقصاصة خبرية من الرباط تطالب فيها منظمة العفو الدولية السلطات المغربية الإفراج بـ”صورة عاجلة” و”دون قيد أو شرط”، عن جميع المسجونين لمجرد الاحتجاج السلمي أو التعبير عن آرائهم، بما في ذلك العشرات من محتجي حراك الريف، ومغني الراب والمدونين والصحافيين، وسط مخاوف متزايدة من انتشار فيروس كوفيد- 19 في السجون.
ولقيت القصاصتان الخبريتان ردود فعل وانتقادات ساخرة في مواقع التواصل الاجتماعي، حيث علق الناشط الحقوقي خالد البكاري في حسابه الشخصي على “فيسبوك” قائلا:”لا أعرف هل أبكي أم أندب.. فأمنستي قامت بدعوة المغرب والجزائر معا، لإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، خصوصا في هذه الظروف، غير أن وكالة الأنباء الرسمية المغربية نشرت فقط الفقرة الخاصة بالجزائر، ووكالة الأنباء الجزائرية نشرت فقط الفقرة المتعلقة بالمغرب.
وقام خالد البكاري في وصف تعامل الوكالتين مع البيانين بأنهما” تلعبان مباراة لكرة المضرب”.
وتفادت قصاصة وكالة الأنباء الجزائرية أي إشارة لمنطقة الصحراء الغربية الواردة في بيان منظمة العفو الدولية عند حديثها عن المغرب.
هذا يذكرنا بان أحدهم كان يحب امام المسجد لدرجة التقديس ويرى فيه كل صفات الخير وأراد أن يبرهن له عن احترامه وتقديره الشدين له فقال يا سيدي الشيخ لقد نمتك البارحة وارجو أن يكون خيرا ,,رأيتك فيما يرى النائم مطلي كليا بالعسل وأنا مطلي كليا بالنجاسة ,أنت تلعقني وانا ألعقك ,, فقال له الشيخ لا يا أخي كل واحد يلعق نفسه , ما تلعقني ما نلعقك
وجهان لعملة واحدة
الجزائر و المغرب دولتان مختلفتان !
الجزائر لها مسجونين حكم عليهم بحضور المحامين بسجن اقصاها سنة سجن..
اما في المغرب المسجونين حكم عليهم عشرين سنة سجن الانهم رفعو شعار عاش الشعب !
في الوقت نفسه يطلق سراح الخلجيين ولاسبان اللدين اغتصبوا الاطفال …
بالله عليكم يوجدو فرق كبير بين الجزائر و المغرب.
يوجد كذلك في الجزائر مسجونين سياسين من 1991 قبل الارهاب. كي سيدي كي لالة كفاك تبرير الظلام
لا حول ولا قوة الا بالله وكأني أشاهد فيلم كوميدي هذه الضحك على هؤلاء الشعوب المغاربة والجزاءرين انها قمة الذل والعار متى تصيحون في هؤلاء الحكام الظلمة متى تليدون رجال يستطعيون نصر الشباب والمظلمومين متى تستطيعون احترام حسن الجوار مرفوق بالمحبة الاخوة الاحترام لقد تعبنا من الأكاذيب ومسرحياتكم تركناكم لله
يبقى النظام المغربي الافضل و الاقوى في المنطقة رغم عيوبه وقف سد منيع امام جبروة النظام العسكري الجزائري الذي سخر كل ما يملك من قوة ومال و عتاد من اجل تقسيم المغرب ، ان الله يمهل ولا يهمل ها هو النظام العسكري الجزائري الذي بذر الف مليار دولار على الوهم و الاحلام ينتظر بفارغ الصبر مساعدة تقدر ب 75 مليون دولار من الاتحاد الاوروبي .
أشاطرك الرأي فقط عندما تطالبون اسبانيا بالخروج من سبتة ومليلية وليس استرجاعهما لأن ذلك قد تظنون أننا ندفع بكم الى التهلكة أما الشعب الصحراوي فيمكن التوغل عليه الى حين ولكن الامور لن تدوم على هذا الحال فسيأتي يوم وتنقشع فيه شمس الحرية وهوليس ببعيد
قافلة المغرب تسير وتسير ولن يوقفها أحد ، البولساريو ليست إلا دمية في يد عسكر الجزائر وهي لا تمثل الصحراويين المغاربة ، جل مؤسسيها ومعهم الآلاف من اللآجئين هربوا من جحيم تندوف والتحقوا ببلدهم المغرب ولم يبقى هناك إلى فئة قليلة منهم تنتظر الفرصة للإلتحاق بالمغرب أما بقية اللآجئين فلا علاقة لهم أصلا بالصحراء المغربية وهو ما يفسر الرفض المتكرر للجزائر لإحصائهم كما تنادي به الأمم المتحدة ، المغرب يمد يده للجزائر في كل مناسبة للتعاون والوحدة لما فيه مصلحة الشعبين ولكن للأسف عسكر الجزائر وبعض نخبه مازالوا لم يعالجوا أنفسهم من المغربفوبيا ومازالوا يعتقدون بعد كل ماصرفوه من عشراة المليارات والجهد بدون نتيجة تذكر أنهم سيقسمون المغرب وسيقيمون دولتهم الوهمية على صحرائه ، كل ما أخشاه لا قدر الله أن تنهار الجزائر وتتقسم إلى دويلات للقبائل والمزابيين والطوارق والعرب ، فالغرب يتحين فرصته ولن يتهاون في تقسيمنا وتشتيتنا لنبقى قوما تبعا لهم ، إنني أتأسف لما وصل إليه حالنا وحال مغربنا الكبير وأتأسف للبعض الذي مازال يردد أسطوانة عسكر الجزائر وهو لا يعلم أن التقسيم إذا وقع لا قدر الله فإنه سيشمل الكل .
إلى السيد بلقاسم: شكرا على “مساندة” المغرب بخصوص سبتة ومليلية مختلفا بذلك مع حكام لا كاسا ديل موراديا الذين يساندون إسبانيا حيث ينكرون مغربية المدينتين. أما الصحراء فقد حررها المغرب إلى الأبد أحب من أحب … ولن يسمح بالوصول إلى المحيط الأطلنتي للذين كانوا يتوهمون أنهم يابان إفريقيا إلى أن أفاقوا على طوابير البطاطس و شكارات حليب البودرة.
يا رجل خلينا من العنتريات الفارغة قلبي مع عمال السياحة 80% منهم خارج العمل و المملكة اقتصادها محدود و الي متى المساعدات و القروض البنك الدولي تزيد المديونية و تحطم النمو ، الله يجيب الخير و الله يعافي الجميع من هذا المرض كوفيد 19. آمين
خاوة خاوة حتى في الخوى الخاوي .
بيان وكالة المغرب كان يوم 7 أبريل .
بيان وكالة الجزائر منسوخ ومعدل يوم 8 أبريل
حلل وناقش
عندما يطالب العدو “المخزن” بااطلاق سراح أي مواطن جزائري مسجون , اشك في وطنية وولاء هدا الأخير . لكن الكلمة الأولى والأخيرة للعدالة الجزائرية . تحيا الجزائر ويحيا الجيش الوطني الشعبي
عدوتكم هي العصابة المنقسمة إلى إثنين واحدة في السجن والثانية لازالت تقبض على أنفاس أهالي الجزائر الذين ظلوا يطالبون بالإستقلال من الإستعمار الثاني وحتى لا تقول أننا نفتري فهاهو شعار حراك الأهالي طيلة سنة ونيف : الجنيرالات آلابوبيل والجزائر تدي الإستقلال
العدو الوهمي ليس هو من ذبح ربع مليون جزائري كما تُذبح الخرفان وليس هو من تسبب ولازال في تطاحن أهالي الجزائر حول شكارة حليب أو كيس سميدة وفي عز كورونا
حتى إذا سلمنا بصحة تقارير ها … فإن تقارير هذه المنظمة حول ما يقع من انتهاكات صارخة للشعب الفلسطيني من طرف إسرائيل و شرطتها وعسكرها ومخابراتها الداخلية والخارجية و في سجونها ومعتقلاتها فلا حديث و لا بيان…
هكذا هي معظم الأنظمة العربية! إما عسكرية كالجزائر, وإما أمنية كالمغرب, ولا عزاء للقضاء!! ولا حول ولا قوة الا بالله