واشنطن: حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، من أن التصويت الذي يجريه مجلس النواب على إضفاء الطابع الرسمي على إجراءات مساءلته وعزله، يضر بسوق الأوراق المالية الأمريكية.
وأوضح ترامب في تغريدة، أن ما سماها “خدعة المساءلة” تلحق الضرر بالبورصة الأمريكية، مضيفا “الديمقراطيون لا يكترثون”.
The Impeachment Hoax is hurting our Stock Market. The Do Nothing Democrats don’t care!
— Donald J. Trump (@realDonaldTrump) October 31, 2019
وصوّت الديمقراطيون في مجلس النواب الأمريكي، على قرار يضفي الطابع الرسمي على الخطوات التالية من تحقيقاتهم بشأن محاسبة ترامب وعزله.
I am speaking with reporters at the U.S. Capitol as the House prepares for the next stage of our inquiry on the President’s betrayal of his oath, including public hearings so the American people can see the facts for themselves. https://t.co/tzGAt4TRHQ
— Nancy Pelosi (@SpeakerPelosi) October 31, 2019
“The resolution is adopted without objection”
US Speaker Nancy Pelosi announces the resolution to formally proceed with the impeachment inquiry against President Donald Trump has passed the House of Representativeshttps://t.co/ZauHEuCJeE pic.twitter.com/ZOByzhK2UU
— BBC News (World) (@BBCWorld) October 31, 2019
If today’s vote was truly about transparency, then Democrats should OPEN UP the impeachment inquisition of @POTUS @realDonaldTrump. Let all Americans, all Members of Congress & the media see & hear what is happening.
Unfortunately, Democrats aren’t concerned about transparency. pic.twitter.com/0lyplIzW78
— Rep Andy Biggs (@RepAndyBiggsAZ) October 31, 2019
ويهدف القرار إلى تحديد الخطوط العريضة لكيفية انتقال التحقيق من الشهادة في جلسات مغلقة إلى جلسات استماع علنية تمهيدا لمساءلة ترامب.
والشهر الماضي، بدأ مجلس النواب تحقيقا رسميا بهدف عزل ترامب، بدعوى أنه شجع خلال مكالمة هاتفية، زعيم دولة أجنبية على إجراء تحقيق قد يُضر بمنافسه المحتمل جو بايدن بانتخابات الرئاسة لعام 2020.
وكان البيت الأبيض كشف فحوى مكالمة هاتفية أجراها ترامب مع نظيره الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، في 25 يوليو/ تموز الماضي، لتهنئته بفوزه بالانتخابات الرئاسية.
ويقول الديمقراطيون إن ترامب ضغط على زيلينسكي مرارًا لإجراء تحقيق حول أنباء عن أن جو بايدن، هدد حين كان نائبًا للرئيس السابق باراك أوباما، بوقف المساعدات الأمريكية لكييف، إذا لم تتم إقالة أحد مسؤولي الادعاء؛ لأنه كان يحقق في قضية تخص شركة غاز على صلة بنجل بايدن.
ونفى ترامب، في أكثر من مناسبة، ارتكاب أي خطأ في علاقاته مع الرئيس الأوكراني، مشددًا على أن هدفه الوحيد كان “النظر في الفساد”.
واتهم ترامب بايدن وابنه بالضلوع في أنشطة فساد في أوكرانيا، بينما يقول الديمقراطيون إن ترامب يحاول تشويه سمعة بايدن قبل الانتخابات.
ويحظى التحقيق مع الجمهوري ترامب بدعم كبير من الديمقراطيين في مجلس النواب، لكن من غير المرجح أن يتم تمريره في مجلس الشيوخ، الذي يهيمن عليه الجمهوريون.
(الأناضول)
*ديموقراطية امريكا عجيبة..!!!؟
خلوه يكمل فترة رئاسته وقد شارفت
على الانتهاء وخلي الشعب (الامريكي)
هو يقرر ..
هم بالحقيقة لا يقدرون على عزله! إنما ليمنعوا ترشحه لولاية ثانية!! مع تحياتي لأستاذي سامح, ولا حول ولا قوة الا بالله
مسرحية فكاهية بدون قيمه لتعليل بقا ترمب بالمنصب فترة جديدة لانه بكل بساطة محبوب من قبل اليهود ومنظمات الارهاب الصهيونية
تلك الاقوام علت في الارض والله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافره ولا ينصر الدولة الظالمة ولو كانت مسلمه( هكذا نحن معشر المسلمين نؤمن)، في امريكا لا احد فوق القانون، نعم هناك فساد في جميع انحاء العالم حتى في امريكا لكن نسبيا نوعا ما، القانون هو الضابط وبالتالي تجد المواطن في الدول الغربية يؤمن جانب الحكومة وانها تعمل في صالحه ولا يرى في الرئيس انه نصف اله كما نحن معاشر العرب.
الأموال والنفط هو كل ما يفكر به هذا الشخص ولا يوجد اي شي ثاني فهو باع ابنته لليهود من اجل البقا بالسلطة وسلح القاعدة بسلاح أمريكي حديث بعقود بيعت أسلحة للسعودية وجعجع وصرح مليون مره ظد إيران بدون تصرف واحد لان اليهود يريدون هذا فهو مهرج فقط لا غير
سقط الوحش وستتكسر اجنحته والسؤال المحير ما مصير الطواغيت والدكتاتوريين ومن صفقة العهر إلى صفعة العصر كل من كان له اصبع فيها تدمر وتحطم ويمكرون والله رب الكعبة سبحانه خير الماكرين . بمادا نفعت هرولة الطواغية لابو الدكتاتوريين لا شيء الا فضحهم وادلالهم أمام الأمة. سقط هبل الطاغوت وعقبال لشيطان العرب الدجال وأتباعه المنشار وعسيكر انتصار
النظام الأمريكي معقد إذ تعمّد المؤسسين أن يضعوا الكثير من الضوابط لتفادي طغيان السلطة التنفيذية على التشريعية….غير أنهم كثيراً ما يتفقوا على الشعوب
الله يبعده عن الحكم والسلطة ..