لندن-“القدس العربي”: أعلنت الناشطة النسوية السعودية فايزة المطيري، زواجها من داخل إحدى الكنائس الغربية، وذلك بعد تخليها عن الإسلام واعتناقها المسيحية.
وظهرت فايزة المطيري، مرتدية فستان الزفاف الأبيض، داخل الكنسية، وقد علق الصليب أعلى التاج فوق رأسها، وسط حضور أصدقائها وأقارب الزوج الذي لم تكشف عنه.
وكانت فايزة المطيري، أثارت الجدل عقب نشرت صورة لنفسها بالحجاب وأخرى بدون حجاب بعد اعتناق المسيحية، عبر حسابها على موقع التغريدات القصيرة “تويتر”، ما أحدث موجة غضب.
وكتبت المطيري تعليقًا على صورتيها : “الحرية هي أن تقول لا لما لا تريد… كنت امرأة مسلمة حزينة خائفة وأنا اليوم امرأة مسيحية قوية محبة مطمئنة تنمو في نعمة الرب”
وتعرّف المطيري نفسها بأنها ناشطة نسوية سعودية تقيم في كندا، التي تستضيف عدة ناشطات سعوديات ذوات توجه نسوي مماثل، وبينهن رهف القنون، الشابة السعودية التي أثارت جدلا عالميا العام الماضي في رحلة لجوئها إلى كندا.
و الله وجهك احسن و اجمل و انت محجبة هداكي الله يا اختي راجعي نفسك لان الله يغفر الذنوب جميعا ارجعي قبل فوات الاوان فالدنيا فانية
“ما زاد حنون في الإسلام خردلة، ولا النصارى لهم شغل بحنون”
نعم خيّر الله الإنسان بين الخير والشر كما خيّر الله ادم في الجنة بين اكل من تلك الشجره لاكن الله نها ادم وحواء عن اكل تلك الشجره لاكنهما تناول من اكل تلك الشجره
ومما لا شك فيه ان الانسان وكذالك الجن مخيرين فقد كان ابليس من الجن فعصاء ربه عمدا بعدم السجود لابونا ادم عليه السلام
وبني ادم في الارض ليس الجميع ملائكة او معصومين لحتا يستمرو على المناهاج والتقاليد التي نشاؤ عليها في اي مجتمع كان
ومن الواضح ان تلك الانسانة التي لم تتحمل لا نقول دين وانما مجتمعها بكل ما فيه من عجرفه وتسلط بدون اعطاء الحب الايماني لها قد دفعها الى كره وحقد على الدين والمجتمع بكل ما اوتيت من انفلات في المجتمع الاخر ان التجبر والاستعلاء على بني ادم من اي طائفة في هذه المعمورة لدليل قاطع على خروج بعض الناس من تلك العشيره القبيله وحتى من القصور المملوءة خدما وحشما
ولذالك تكون البنت محرما وجرم لن يغتفر اذا ارتطبت تلك الفتاه بفتى من الاعراب في بلد الاعراب الا في ذالك الانسان الذي ولد في تلك البلد من بلاد الفضة والذهب
ولم يتخيلوا ان كرامة الإنسان الأصيلة و إبداعها في جميع المجالات من علم وعمل شهامة وعزة نفس
لازم نراجع انفسنا ونتبع اشرف الانبياء والمرسلين الذي أرسله الله رحمة للعالمين
سلام
هي حرة في قرارها وعليها تحمل عواقبه لأن التجارب السابقة لمن سبقها إنتهت في آخر المطاف بالندم والضياع الروحي والمعنوي والأسري وبغضب من الله لن ينفعها معه لاكندا ولا أمريكا ولا العالم كله وأنهي كلامي بقوله تعالى ـ وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85)ـ
انا كمسلم اعتبر هذه الخطوة جاءت نتيجة للإكراه الديني في السعودية فال سعود يعربدون كيفما شاءوا والدين لعامة الناس وهذه هي النتيجة وكل الاحترام لهذه الفتاة
لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي، ربما كان حلمها ان ترتد منذ كانت تحت سيطرة ايديولوجية متطرفة ، تبين انها سبب لنفور الكثيرين من هذا الدين التام، ولما سنحت الفرصة اغتنموها، في الغرب يسلم أناس نتيجة لاعمال عقولهم، بينما يرتد اخرون نتيجة تعطيل عقولهم، ولله في خلقه شؤون ، ولذلك خلقهم،
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
بالرفاه والبنين.
أسلمت سارة. لا فادت الإسلام ولا ضرت النصارى
سذاجة وقلة عقل وكأن اعتناقه للمسيحية هو الذي سيجعل منك انسانة على عكس ما كنت عليه لما كنت مسلمة. انت تنتقمين من الإسلام في حد ذاته….لان تفكيرك نحو الحرية بالمنطق الذي تريدين لم وان يتطابق مع الإسلام الصحيح لانه وببساطة انتي حابة تمشي على حل شعرك …ولك ذلك وانت حرة في اختيارك. لكن لا يجب أن يكون الإسلام ذريعة وصناعة تعرفون عليها كل أدراكم النفسية وكل أخطائكم. من ناحية أخرى انت معذورة لأني اعلم كيف تعامل المرأة في السعودية فهي تعاني بالدرجة الأولى من تصرفات مجامع ذكوري مريض وهذه هي النتيجة.