الناشطة فايزة المطيري
لندن-“القدس العربي”: أعلنت الناشطة النسوية السعودية فايزة المطيري، زواجها من داخل إحدى الكنائس الغربية، وذلك بعد تخليها عن الإسلام واعتناقها المسيحية.
وظهرت فايزة المطيري، مرتدية فستان الزفاف الأبيض، داخل الكنسية، وقد علق الصليب أعلى التاج فوق رأسها، وسط حضور أصدقائها وأقارب الزوج الذي لم تكشف عنه.
وكانت فايزة المطيري، أثارت الجدل عقب نشرت صورة لنفسها بالحجاب وأخرى بدون حجاب بعد اعتناق المسيحية، عبر حسابها على موقع التغريدات القصيرة “تويتر”، ما أحدث موجة غضب.
وكتبت المطيري تعليقًا على صورتيها : “الحرية هي أن تقول لا لما لا تريد… كنت امرأة مسلمة حزينة خائفة وأنا اليوم امرأة مسيحية قوية محبة مطمئنة تنمو في نعمة الرب”
وتعرّف المطيري نفسها بأنها ناشطة نسوية سعودية تقيم في كندا، التي تستضيف عدة ناشطات سعوديات ذوات توجه نسوي مماثل، وبينهن رهف القنون، الشابة السعودية التي أثارت جدلا عالميا العام الماضي في رحلة لجوئها إلى كندا.
أعتقد منذ تولي ولي العهد محمد بن سلمان زمام الأمور بالسعودية فقد كثر الهروب من السعودية إلى دول آخرى وطلب اللجوء٠
السؤال لماذا أصبحت السعودية بلد مخيف ومرعب٠
كل شيء أقدم عليه محمد بن سلمان باء بالفشل ْ حرب اليمن – أعتقال العلماء ـ أغتيال المرحوم جمال خاشقجي ـ أعتقال الأمراء ـ أعتقال سعد الحريري رئيس مجلس الوزراء السابق للبنان ـ تضييق الحريات وكم الأفواه – أعتقال شابات وشباب ذنبهم الوحيد هو طلبهم للحرية فكل هذا دفع الكثير من الناس للهروب وطلب اللجوء بدول أخرى وهناك من غير دينه أعتقادا منهم كي يلفتواالأنظار٠
لا شك بأن الله وحده من يحاسب الجميع٠
نسأل الله العلي العظيم أن يثبت قلوبنا على دينه وأن يحسن الخاتمة أنه على كل شيء قدير٠
هذا شيء طبيعي عندما تسافر المرأة المسلمة الى الدول الغربية المتحررة حيث تعود للمرأة حريتها وكرامتها وحقوقها وحرية اختيارها بعد أن كانت مقيدة ومكبلة بالعادات والتقاليد الموروثة المتخلفة بأسم الدين
الحماقة أعيت من يداويها
ما زاد حنون في الإسلام خردلة ولا النصارى لهم شغل بحنون
مشكلتك ليس الدين ولكن مشكلتك هي الاخلاق والتربية
لا.. لا، ثمّة حالة من التمرد تسيطر عليها كرد فعل عنيف نحو مجتمعها. وأيضا نوع من التحدى تستخدمه لربما مرت فى الصغر بشكل
من أشكال التنمر فى المدرسة، أو كانت ضعيفة
الشخصية فى صباها، فأرادت عند الكبر الرد وبعنف على مَن نال منها بالتجريح مثلا، أو بالضرب، من داخل أو خارج أسرتها، فكان
انفصالها عن دينها هو الأقرب لها للانتقام.
هذا رأى بجانب الآراء الأخرى.
يا ربي ارحمنا برحمتك شي مؤسف
في هذا التحول من الديانة الاسلامية الى المسيحية لم تكفر ؛ بمعنى انها تحولت في ايمانها الى الدين المسيحي؛ واقول ايمانها اي انها مؤمنة بالدين المسيحي والعهد الجديد ؛ والمسيحية تقر بها الديانة الاسلامية بانها من الديانات السماوية. والملاحظ بان العديد ممن شارك في ابداء الرائ خلط بين العقيدة والايمان من جانب والدين من جانب اخر
حرية شخصية ، الايمان علاقة بين الانسان وربه
والله العظيم شي يحرق القلب مسلمة تخرج من دين الإسلام حسبي الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل ، المسلمين في الشيشلن وبرما يقتلون لانهم متمسكين بدينهم ، و من نشأت في ارض الحرمين ذهبت الي النصرانيه من اجل شهوه عابره ، أتساءل ماذا سيكون ردها يوم النشور ؟