عمان: زار العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، الإثنين، يرافقه ولي عهده الأمير حسين، منطقة الباقورة شمالي المملكة، بعد يوم واحد على انتهاء حق إسرائيل بالتصرف بها بموجب ملحق خاص في اتفاق السلام.
وذكرت قناة “المملكة” الرسمية في خبر عاجل أن الملك عبد الله الثاني وولي عهده زارا الباقورة عصر الإثنين.
ولاحقا ذكر بيان صادر عن الديوان الملكي، تلقت فرانس برس نسخة عنه، أن الملك وولي عهده زارا الباقورة واستقبلهما لدى وصولهما “رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف الحنيطي، وعدد من كبار ضباط القوات المسلحة”.
واضاف أن الملك استمع إلى “إيجاز قدمه قائد المنطقة العسكرية الشمالية حول الأهمية التاريخية والجغرافية والاستراتيجية للمنطقة”.
سيادة الأردن على أرضه فوق كل اعتبار
— عبدالله بن الحسين (@KingAbdullahII) November 11, 2019
سيدنا في الباقورة…??✌️#الباقوره pic.twitter.com/W3PRZKDJbR
— Khalel alswaity?? (@khalelalswaity) November 11, 2019
بعض الفرح يُختصَر ..
بتحية الجندي لعلم يرفرف ..
على أرض كانت لنا وصارت لنا ..#الباقورة_والغمر pic.twitter.com/U9QXCdYhFN— Nidaa Majali (@NidaaMajali) November 11, 2019
وتأتي الزيارة بعد يوم واحد على إعلان الملك أن الأردن فرض سيادته الكاملة على أراضي الباقورة والغمر التي استأجرتها إسرائيل على طول الحدود المشتركة وكان لها حقّ التصرّف بها لمدة 25 عاما (انتهت أمس الأحد) بموجب ملحق خاص في معاهدة السلام التي وقعها الأردن وإسرائيل عام 1994.
Long live the King!
Long live the King!
His position is sublime,
His banners waving in glory supreme.We achieved our goal,
On the day you gave us the mark,
A revolution gives us our motivation!
Flying over the shoulders of the highest comets.#الغمر_والباقورة #الأردن pic.twitter.com/ESrFaKdsWG— Mahmoud jassar (@sayeeljassar) November 11, 2019
من جهة أخرى، زار كذلك رئيس هيئة الأركان المشتركة في القوات المسلحة يوسف الحنيطي الباقورة ظهر الإثنين وتفقد الموقع والجنود الموجودين في المنطقة.
وكان ملحق خاص بالباقورة وبالغمر ضمن معاهدة السلام أعطى حق التصرف لإسرائيل بهذه الأراضي لمدة 25 عاماً، على أن يتجدّد ذلك تلقائياً في حال لم تبلغ الحكومة الأردنية الدولة العبرية برغبتها باستعادة هذه الأراضي قبل عام من انتهاء المدة، وهو ما فعلته المملكة.
وقرّر الملك عبد الله العام الماضي عدم تجديد الملحقين الخاصين بأراضي الباقورة الواقعة شرق نقطة التقاء نهري الأردن واليرموك في محافظة إربد (شمال)، والغمر في منطقة وادي عربة في محافظة العقبة (جنوب).
وانتهى أمس الأحد حق المزارعين الإسرائيليين بزراعة الأراضي الأردنية في الباقورة (نهارييم بالعبرية) والغمر (تزوفار).
الا أن مصدرا رسميا في وزارة الخارجية الأردنية قال الأحد إنه سيسمح للمزارعين الإسرائيليين بحصد ما زرعوه من خضار ولمرة واحد فقط في هذه الأراضي بعد حصولهم على تأشيرة من السفارة الأردنية في تل أبيب.
وأكد أن “هذا سيكون لمرة واحدة فقط لحين حصاد المحصول المكون من خضار فقط” ودون تجديد أو تمديد.
وكان الأردن وافق خلال مفاوضات السلام على إبقاء أراضي الباقورة والغمر الحدوديتين بتصرف الدولة العبرية، مع اعتراف إسرائيل بسيادة الأردن عليها.
وأنهت معاهدة وادي عربة الموقعة في 26 تشرين الأول/أكتوبر 1994 رسميا عقودا من حالة الحرب بين البلدين.
(أ ف ب)
الحمد لله اللهم احفظ ملكنا ويحميه
نعم ما اجمل استعادة الأراضي المحتلة من العدو الصهيوني لكن الأهم من هذا وكله متى سترجع الملك القدس من الاحتلال الصهيوني
أجمل صورة هي أخر صورة ، صوره ملك هاشمي وأمير هاشمي وجنود يسجدون لملك العرش العلي العظيم عز وجل على أرض وطن مقدس عرفه الأنبياء الياس وعيسى ويحيى وموسى والخضر ويعقوب ويوسف وسيدنا محمد عليهم الصلاة والسلام أجمعين .
هناك على بعدكيلومترات كانت معركه الاسلام التاريخية على ضفه نهر اليرموك الجنوبية وليس ببعيد من مكان صلاتهم على الضفة الاخرة من نهر الأردن قرن حطين يوم إألتهبت الأرض الفلسطنيه تحت إقدام الصليبين وأنتصر الملك الناصر صلاح ألدين وفتح القدس واسترجعها عربية إسلامية يومها جاءوا من بلاد الشام حلب وحمص وحماه ودمشق من عجلون و جرش و إربد وحوران والصلت والمفرق عبروا من ذات المكان إلى جنوب طبرية إلى موقع قرن حطين …و كسروا شوكة المحتلين وبدأ التحرير …..فال خير وباديء أمر عظيم إن شاء الله
الله يحفظ الاردن وملكها وشعبها وعقبال فلسطين يا رب تتحرر ونرفع علم فلسطين فوق الاقصى ترونه بعيدا ونراه قريبا باذن الله
المنطقة كل شبر منها روي بدم الشهداء من الصحابة الغر الميامين وليست ملك خاص به حرية الاجار والاستئجار ولا البيع والشراء
*اليمين الصهيوني المنحط ينظر لضم غور الاردن وانهاء حل الدولتين وفرض التوطين عبر المعتوه ترمب وحلفائه من يهود خيبر … اذا رجع اليسار الاسرائيلي يوما ما اخشى ان نرجع الى مسلسل العشق الممنوع والحمد لله على علم الضفة الشرقية يعد الضفة الغربية بان التوأمين يوما ما سيلتحمان وان دمنا سيغلو موجة ليسقي تراب الضفتين
هنيئا للأردن ولشعبها العظيم على استرجاع الأرض مع الحذر من أي ابتزاز إسرائيلي بالحقوق المشروعة.