“القدس العربي”: عبر الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الخميس، عن خيبة أمله بشأن الخطط التي أعلنتها دول أوبك+ لخفض إنتاج النفط، وقال إن الولايات المتحدة تدرس البدائل المتاحة لديها.
وردا على سؤال بشأن قرار أوبك+، قال بايدن للصحافيين في البيت الأبيض “نبحث البدائل التي قد تكون لدينا”.
وأضاف “هناك الكثير من البدائل. لم نحسم أمرنا بعد”.
ولدى سؤاله عما إذا كان يأسف لقراره الذهاب إلى السعودية هذا الصيف، قال بايدن إن الزيارة لم تكن تتعلق أساسا بالنفط.
وتابع قائلا “الزيارة كانت تتعلق بالشرق الأوسط وإسرائيل… وتنسيق المواقف”. وأضاف بشأن قرار أوبك+ “لكنه مخيب للآمال” ويشير إلى مشكلات.
Biden on OPEC cutting oil production: “It is a disappointment and says there are problems.”
He then walks backwards for some reason. pic.twitter.com/rhoBBCb794
— Greg Price (@greg_price11) October 6, 2022
ووافقت مجموعة أوبك+ على تخفيضات حادة في الإنتاج، أمس الأربعاء، لتقلص الإمدادات في سوق تعاني بالفعل من شح المعروض، مما يزيد احتمال ارتفاع أسعار البنزين قبل انتخابات التجديد النصفي في الولايات المتحدة المقررة في نوفمبر/ تشرين الثاني والتي يدافع فيها الديمقراطيون بزعامة بايدن عن أغلبيتهم في مجلسي النواب والشيوخ.
(رويترز)
نعم كما قال وزير خارجية قطر السابق الشيخ حمد زيارة بايدن للشرق الاوسط كانت زيارة تطبيع وقد حضر لها المخرف عندما اعلن من الارض المحتلة انه صهيوني ابن صهيوني آبن صهيونية
كان وزير البروباغندا جوزيف جوبلز يعمل بمبدأ أكذب أكذب أكذب حتى يصدقك عدووك بينما هذا الانجيلي بايدن يكذب يكذب يكذب حتى يصدقون كذبة من حولة فهو فاشل ومحتقر من كل العالم وعملة الوحيد خادم للصهاينة
احي السعودية التي فعلا اصبحت لديها مواقف تشرفها ماعدا فتح مجالها الجوي لطيران الاحتلال فان مواقفها تنم عن دولة دات قرار مستقل و ليست خانعة كدول التطبيع.
هذا الكهل المخرفن يعتقد هو و من حوله أن الناس أغبياء وانهم سيصدقوا كذبه ونفاقه ونسي أن العالم اصبح قرية والمعلومات تصل بالثانيه.
لا داعي أن تصرح لماذا ذهبت، صحيح لتأكيد صهيونيتك من أرض فلسطين ومحاولة الحصول على مزيد من النفط كي تستعمله رشوة إلى حلفائه، لأن ما تنتجه الولايات المتحدة من النفط والغاز اصبح كافي للاستهلاك المحلي.
هو لم يذهب إلى السعودية من أجل النفط ، وإنما ذهب إلى المملكة من أجل أن يسلم على ولي العهد ويطمئن على صحته ، ثم يوقع “إعلان القدس” للشراكة الاستراتيجية ، ويؤكد ، كعادة كل الرؤساء الأمريكيين ، “التزام أمريكا الراسخ بأمن إسرائيل والحفاظ على تفوقها العسكري النوعي وقدرتها على ردع أعدائها ومواجهة إيران” .
200 دولار للبرميل من البترول سعر معقول و في متناول جميع الدول الغربية، اسئالوا ترمب ان لم تصدقوني.