بعد نشرها كتابا عن خاشقجي.. جنكيز تصدر كتابها الجديد “سلطان المنطقة”- (تغريدات)

حجم الخط
6

“القدس العربي”: أصدرت الكاتبة والباحثة التركية خديجة جنكيز، خطيبة الكاتب السعودي الراحل جمال خاشقجي، كتابها الجديد، الذي سيحمل عنوان “عُمان السلطان قابوس. مثالاً للتعايش بين المذاهب الإسلامية والعالم”.

وأوضحت جنكيز، التي أقامت فترة في مسقط كباحثة، أن الكتاب سيتناول الحديث عن إنجازات السلطان قابوس، الذي اعتبرته “سلطان المنطقة، ورمز السلام”.

وقالت في تغريدة على صفحتها في “تويتر” الثلاثاء: “انطلاقا من هذا الفكر وبعد بحث طويل في الشأن العُماني وجدت أفضل ما يمكن أن أكتبه هو عن سلطان هذه المنطقة رمز الحكمة والسلام والتعايش، لذا ها هو كتابي الجديد بعنوان: عُمان السلطان قابوس. مثالا للتعايش بين المذاهب الإسلامية والعالم”.

وأضافت خديجة في تغريدة أخرى: “إن التطرف مهما كانت مسمياته، والتعصب مهما كانت أشكاله، والتحزب مهما كانت دوافعه ومنطلقاته، نباتات كريهة سامة ترفضها التربة العُمانية الطيبة التي لا تنبت إلا طيبا، ولا تقبل أبدا أن تُلقى فيها بذور الفرقة والشقاق”.

وقبل أسابيع، أعلنت جنكيز أنها تتشارك مع كاتبين في نشر كتاب يحمل عنوان “جمال خاشقجي.. رجل وهب حياته للحقيقة”، لافتة إلى أن كتابها عن خاشقجي بنسخته الإنكليزية سيصدر في نهاية شباط/ فبراير الجاري.

https://twitter.com/mercan_resifi/status/1092365184948146177

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول الكروي داود النرويج:

    التعايش بين المذاهب الإسلامية بسلطنة عمان هو تعايش مفروض! السلطان والمفتي والأوقاف والإعلام والتعليم على المذهب الأباضي (20%) أما المذهب الشافعي (75%) فلا دعم من الدولة له!! ولا حول ولا قوة الا بالله

  2. يقول رياض-المانيا:

    هل كتب الكتاب قبل ام بعد زيارة نتن ياهو الى عمان؟ وهل من التعايش السماح بالتطبيع مع الكيان؟ السيدة جنكيز تبدو مثقفة ولكن السؤال الذي يطرح نفسه متى نتوقف عن مدح الاشخاص وتقديسهم؟ الا يوجد مواضيع اخرى تستحق ان يكتب عنها غير الكاتبة عن سلطان عمان؟ اسئلة عديدة مازالت تدور في خاطري واتمنى ان تجيب عنها السيدة جنكيز

  3. يقول أبو امحمد/ الجزائر:

    – أفرك عيناي وأعيد القراءة للتأكد ولا أصدق ما أرى!! … أهي تمدح من كانت ولازالت له لقاءات مع النتن ياهو أم أنا مخطىء ؟…

  4. يقول سعد برحي:

    لماذا لا تقولون ان هذا الكتاب نفاق كما تقولون على المغامسي ؟ السلطان قابوس عراب الصهيونية في المنطقة.هذه السيدة ليست بريئة.

  5. يقول حسين:

    هاتيجا أرجو ان لا يكون كتابك الثاني هذا نهاية لحياة السلطان كما أنهيتي حياة رجلك في الكتاب الاول نهاية مأساوية !

  6. يقول رابح حمدوني:

    لا يوجد بلد يحتذى بمعنى الكلمة من التعايش اي تتحقق فيها العدالة؛ هؤلاء أنظمة غير منتخبة ولا تنشر فيها حقوق الإنسان وحرية التعبير.

إشترك في قائمتنا البريدية