لندن ـ حذرت دراسة علمية حديثة من انتشار نوع من البكتيريا المقاومة للمضادات العلاجية، في عدد من الدول العربية الخليجية، بسبب “الإفراط” في استخدام المضادات الحيوية، والمستوى المتدني للنظافة بالمؤسسات العلاجية.
وذكرت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعتي “كوينزلاند” الأسترالية و”الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية” السعودية، أنه تم رصد زيادة ملحوظة لهذا النوع من البكتيريا القاتلة، يُطلق عليها اسم “البكتيريا الخارقة” Superbugs، في الدول الخليجية، حسبما نقل موقع “سي ان ان العربية”
وبحسب ما أورد الموقع الرسمي للجامعة الأسترالية فإنه في ضوء وجود أكثر من 15 ألف أسترالي يعيشون ويعملون في دولة الإمارات العربية وحدها، فإن التزايد الملحوظ في انتشار هذا النوع من البكتيريا في الدول الخليجية، يثير قلقاً واسعاً بمختلف أنحاء العالم.
وخلص كل من باحث الدكتوراه بمركز “جامعة كوينزلاند للأبحاث الطبية”، حسام مأمون زواوي، والمشرف على رسالته، ديفيد باترسون، إضافة إلى باحثين آخرين، إلى أن قدرة تلك البكتيريا على قتل المصابين بها تزايدت من 50 في المائة، إلى أكثر من 90 في المائة خلال العقدين الأخيرين.
وتُعد الدراسة، التي نشرت في عدد هذا الشهر من مجلة “كلينيكال مايكروبيولوجي”، هي الأولى من نوعها التي تختص بمراجعة معايير استخدام المضادات الحيوية، ومدى تأثيرها في انتشار أنواع “خارقة” من البكتيريا المقاومة للمضادات، في دول مجلس التعاون الخليجي لدول الخليج العربية.
أنا أتفق مع السيد حمدان، لأني أعيش في اوروبا، منذ اكثر من ثلاثون عاما، عملت في عدة مراكز ابحاث، وكل ما اود ان اذكر السيد سامح، أن المؤسسات الصحية ممكن ان تكون جميلة في المضهر في دول الخليج(انا عشت في الكويت في الماضي) ولاكن لا تصلح لمعالجة امراض معقدة او زراعة اعضاء والخ …..، بس القوا نضرة علي المنشورات العلمية التي تصدر كمثل مجلةcell، في النهاية المستشفي يبقي مستشفي وليس فندق ٤او٥ نجوم، مع كل احترامي لكم، حواركم راقي وحضاري، شكرا مع اعتذاري علي مستوي اللغة. [email protected]
أنا أتفق مع السيد حمدان، لأني أعيش في اوروبا، منذ اكثر من ثلاثون عاما، عملت في عدة مراكز ابحاث، وكل ما اود ان اذكر السيد سامح، أن المؤسسات الصحية ممكن ان تكون جميلة في المضهر في دول الخليج(انا عشت في الكويت في الماضي) ولاكن لا تصلح لمعالجة امراض معقدة او زراعة اعضاء والخ …..، بس القوا نضرة علي المنشورات العلمية التي تصدر كمثل مجلةcell، في النهاية المستشفي يبقي مستشفي وليس فندق ٤او٥ نجوم، مع كل احترامي لكم، حواركم راقي وحضاري، شكرا مع اعتذاري علي مستوي اللغة.
[email protected]