واشنطن: دعا وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الجمعة دولاً عربية أخرى إلى الاعتراف بإسرائيل، أثناء لقائه مع نظرائه الإماراتي والبحريني والمغربي والإسرائيلي في الذكرى السنوية الأولى لاتفاقات التطبيع التي أبرمتها الدول العربية الثلاث مع الدولة العبرية.
وقال بلينكن أثناء لقاء عبر الإنترنت مع الوزراء الأربعة “سنشجّع مزيداً من الدول لتحذو حذو الإمارات والبحرين والمغرب. نريد أن نوسع دائرة الدبلوماسية السلمية”.
وأضاف “نريد أن نوسع دائرة الدبلوماسية السلمية. من مصلحة دول المنطقة والعالم أن يتمّ التعامل مع إسرائيل كسائر الدول”.
في 15 أيلول/سبتمبر 2020، أصبحت الإمارات والبحرين أول دولتين خليجيتين تطبّعان علناً علاقاتهما مع إسرائيل، تحت رعاية الرئيس الأمريكي آنذاك دونالد ترامب. وأقدم المغرب والسودان في ما بعد على الخطوة نفسها.
تقول إدارة الرئيس الديموقراطي جو بايدن رغم أنها تعتزم إظهار قطيعة مع نهج ترامب، إنها توافق على الاتفاقات المسماة “اتفاقات أبراهام” (إبراهيم) والتي تُعتبر بمثابة أحد الإنجازات الدبلوماسية الرئيسية التي حققها سلفه الجمهوري.
وأكد بلينكن أن “هذه الحكومة ستواصل تطوير الجهود المتوّجة بنجاح الحكومة السابقة، لمواصلة المضي قدماً في التطبيع”.
أعلن وزير الخارجيّة الإسرائيلي يائير لبيد أنه سيتوجّه إلى البحرين بحلول نهاية الشهر الحالي، في أول زيارة لوزير خارجية إسرائيلي.
وقال لبيد “نادي اتفاقات أبراهام مفتوح لأعضاء جدد”.
وأضاف “أحد أهدافنا المشتركة هو ضمان أن دولاً أخرى ستحذو حذونا وتنضمّ إلينا في هذه الاتفاقات وفي هذه الحقبة الجديدة من التعاون والصداقة”.
(أ ف ب)
هذه المواقف الاخيرة للادارة الامريكية توضح بان النهج الذي اتبعهته ادارة ترمب هو نفسه الذي تتبعه الادارة الحالية فقط ترمب كان فجا وواضحا زيادة على اللزوم
وماذا عن حقوق الشعب الفلسطيني يا مستر بلنكن؟؟اسرائيل كيان مارق غير شرعي مهما طبع وطبل المطبعون والمطبلون له.
العالم مثل الغابة الحق يأتي بالقوة اما مفوضات هي من اهدرت حقوق الشعب الفلسطيني. طالبان أعادت أفغانستان بقوة. يجب على الشعب الفلسطيني ان يقوم إيجاد طرق لإدخال السلاح الإيراني لانه العرب باعو القضية لا تنتظرون منهم شيء. عليكم بتعليم ابناءكم في ماليزيا وباكستان وإندونيسيا التكنولوجيا وصناعة العسكرية حتى يستطيعون مساعدة بلادهم بما يستطيعون لانه الدول العربية كلها محترقة من الموساد ربي معكم وكل قلوب الشعوب العربية تدعو لكم ولو فتحو لهم الطريق سوف يكونو جنبكم انشاء الله
لو كانت الدول العربية دول ديمقراطية و شكلت اتحاد عربي بدون حدود ولا نزاعات وتكامل اقتصادي مشكل الدول العربية هم العرب انفسهم ، مهوسون بالسلطة و المكائد لبعضهم . والحديث عن القومية العربية . بينما دول اخرى بنت اتحادها على اسس ديمقراطية و اقتصادية . لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
حلف مع إسرائيل والحركة الصهيونية !
ماذا ستكون أهدافه غير خدمة المشروع الصهيوني
تصفية القضية الفلسطينية ؟؟
خدمة أجندات الانحراف الفكري والديني والقومي والحضاري لفي الأمة العربية والإسلامية ؟
تطيبع مع الدولة العبرية سيكون لها دورا كبيرا لا على مستوى الاقتصادي بتبادلات التجارية . لا على مستوى الاجتماعي من التقافة و الاحترام و العيش في سلم و امن . لا على مستوى السياسي لي تجنب الحرب كما وقع في 1948 و.1963و 1973 و2000
و ما حاجة كيان الاحتلال والاستيطان والاغتيالات و التجسس باعتراف الاخرين ما دمتم انتم الاماريكان سد منيع يحميه حتى الآن ………؟ تنصروه ظالما او مظلوما …………!
ومرة أخرى الراعي الرسمي لدولة الاحتلال هي أمريكا التي تأمر بكل وقاحة العرب بالتطبيع و التطبيع يعني الاعتراف بدولة الاحتلال كبديل عن دولة فلسطين
لو فتحت الحدود في وجه الشعوب العربية لذهبت جميع الشعوب العربية إلى فلسطين لنصرة فلسطين والمسجد الأقصى……
ان فلسطين لن تموت ولو تطبع العالم كله مع الكيان،نحن في فلسطين نعول كثيرا على بلد المليون شهيد التى هي مع فلسطين ظالمة او مظلومة،ووزير خارجيتها البطل الهمام الذي سوف يقطع علاقاته مع كل المتطوعين وسوف ترون انها مسالة وقت فقط،
البطل الهمام !!! إسرائيل ترتعد!!