يقول هدهد الدريقات:

عندما كانت المظاهرات الاحتجاجية سلمية تطرح مطالب اصلاحية مشروعة …ركبتها قوي داخلية و اقليمية ودولية وقوي عظمي كل يعمل لمصلحته غير مصلحة الشعب السوري ومؤيدوه من العرب والمسلمين وأحرار العالم …يا أخي الشعب يريد تغيير النظام وأنت دخلك أييه ؟ تحشر أنفك ليه ؟ ومن تدخل فيما لا يعنيه هل يسمع قولا يرضيه ؟ في هده اللحظة الشعب الأعزل هو فقط الدي يدفع الثمن والكل بمتناقضاته يتكلم باسمه …الشعب اليتيم الدي صار لا يفهم لا نون ولا ميم ! أما بوتين فان قصة من قصصه تحكي عنه أنه تواجد في مقر عسكري أوديبلوماسي ساعات سقوط جدار برلين وعندما فاضت الجماهير من كل حدب وصوب تريد اقتحام المقر الروسي خرج لهم ضابط شاهر مسدسه .وقال لهم الجدار لكم أفعلوا به ما تشاءون أما هدا المقر فما زال ضمن السيادة الروسية …من يتقدم منكم سأطلق النار …والرصاصة الأخيرة احتفظت بها لنفسي …فولي الجميع مدبرين …من هدا الشخص ؟ كان بوتين …روسي حتي النخاع لا يهمه أحد الا روسيا والفاهم يفهم .

يقول بشير الزين:

لم يتطرق الرئيس بوتين لادارة الازمة ولكن للمماطلة في تغيير النهج المقيت لنظام بوليسي . وهنا لاأقصد الاساءه للسيد الرئيس بشار الاسد ولكن أصف الطبيعة القائمة لنظام الحكم والذي لم يرسيه الرئيس بشار ولكن كنت آمل أن يتمكن الرئيس من القيام بخطوات من شأنها الحد من تغول الأجهزة الأمنية ولكن استعاض عن ذلك بحملات علاقات عامة لاتغني ولا تسمن ظنا منه بأن هذا كافي وكنت أخاف عليه وعلى التعايش في بلدي إذا لم يقم بإجراءات جدية ولكن وبكل أسف لم يتمكن وكانت التصريحات التي سبقت الأحداث لإحدى الصحف البريطانية غير مشجعة عندما ألمح بأن الاصلاحات الديموقراطية ستنتظر للجيل القادم . وكان هذا محبط جدا ولكن هذا لايمنع بأن نقف معه ضد التطرف ولكن نقول له ياسيادة الرئيس لايصح إلا الصحيح هناك مظالم كثيرة والدولة أقرب ماتكون لحارة *كل مين إيدو إله *على الأقل على الصغيد الداخلي وهذا غير قابل للاستمرار حسب القوانين الطبيعية وإذا كنتم تخشون من التخلي عن الصفة التفضيلية التي يتمتع بها أهل السلطة فالأحرى أن تخشون أن لاتكون وبالا علينا جميعا وأنت ياسيادة الرئيس رجل لانشك بوطنيته نرجوا لك التوفيق ولكن شكل النطام على الصعيد الداخلي قبيح جدا وبحاجة إلى تغييرات جوهرية وصديقك ياسيادة الرئيس من صدقك لا من صدقك

يقول المتبصر:

الأمر المعروف للجميع ان المعارضة مسيسة لأجندة خارجية منعتها من الأستجابة

للنظام بالجلوس و التحاور بعد الأزمة بوقت قصير.

لن يستطيع احد ان يقنعني بأن زمام الحرب و الصلح بيد المعارضة التي يختلف

عليها عدة اطراف عربية و اجنبية مما يمنعها من اتخاذ رأي حاسم و مفيد لسوريا.

من هذا المنطلق ستبقى ألازمة تراوح مكانها الى ان يظهر رجل رشيد من الطرفين

همه ألأول و ألأخير سوريا العربية الموحدة و ينفطر قلبه على كل قطرة دم بريئة

تهدر هباء .

يقول اردني - بدون تشكيك وتبادل اتهامات:

جميعنا يعرف اسباب الهزائم في الجولان والضفة الغربية ولا يوجد جيش عربي سلاحه موجه على الاقل منذ عام 1967 الى العدو الاول للامة وبقية الحروب او المعارك بعد ذلك هي وان حدثت فهي وهمية من اجل تثبيت انظمة استبدادية حكمت بالحديد والنار وتذليل الناس وقطع السنتهم واقتلاع اظافرهم حتى تشويه معالم خصوبتهم وذكوريتهم……. لا نستثني احدا
لا ننظر على بعضنا ونتبادل قوميات فجميع هذه الدول هي دول مخابرات وليس ديمقراطيات.
الحل المقترح هو ممتاز في هذه المرحلة على الاقل، حيث ان حقبة الامن والداخلية بيد المعرضة وحقبة الدفاع والخارجية بيد النظام شيء سيساعد نحو الاتفاق. اما بالنسبة لوزارة المالية فحتى لوكانت بها اموال هارون فلا قيمة لها وان سوريا الحبية مع الاسف ستعبش على الاقل العقد القادم على فتات المساعدات والقروض.

يقول ياسمين ام مصطفى:

ما هذا الاستهتار يعني بعد كل هذا الالم والدم والقتل والايتام والارامل والثكالى يؤتى بحل وسط ليتقاسمون السلطة مابين الشرفاء ومابين نظام مجرم طائفي مسنود من قبل الغرب وايران الشر. لاوالله مانرضاها لاهلنا بسوريا . هو الموت مرة سنبقى نقاوم الى ان يقضي الله امرا كان مفعولا. ايران ارسلت جنود ايرانيين وحزب نصر اللات ارسل جنود وروسيا ترسل البوارج وامريكا تغمض عينها اما الحكام العرب في سبات عميق يخافون يتحركون لا تدخل ايران بخلاياها النائمة وتبدي تزعزع المنطة بالمفخخات مثل العراق فياحكامنا العرب انتم ناس مو قدر المسؤلية ماتستحون وماعدكم لا ناموس ولاغيرة بس عدكم حب التربع على عرش السلطة ف نامو ولا تستيقضوا. الخزي والعار عليكم اختكم من العراق.