لندن-“القدس العربي”:
قدرت صحيفة إلكترونية أمريكية نقلا عن هانس كريستينسن، مدير مشروع الإعلام عن الأسلحة النووية في اتحاد العلماء الأمريكيين، قوة الصواريخ الروسية الأربعة التي أطلقتها غواصة “يوري دولغوروكي” بـ 2400 كيلو طن، مشيرة إلى أن التجربة التي أجرتها روسيا يوم 22 مايو/أيار كانت أقوى بـ 160 مرة من القنبلة الأمريكية التي تم تفجيرها في هيروشيما في نهاية الحرب العالمية الثانية.
وقد تمت التجربة الجديدة حسبما نقل موقع ” سبوتنيك “الروسي عبر إطلاق 4 صواريخ دفعة واحدة. وحققت النجاح إذ أن الصواريخ الأربعة المنطلقة من الغواصة الموجودة في البحر الأبيض في شمال شطر روسيا الأوروبي وصلت إلى أهداف محددة في شبه جزيرة كامتشاتكا في شرق شطر روسيا الآسيوي.
وتستطيع 4 صواريخ “بولافا” أن تحمل 24 رأسا نوويا حسب تقديرات العالم الأمريكي.
وقالت الصحيفة إن الغواصة التي أجرت التجربة الناجحة الجديدة لصواريخ “بولافا ” لا تصدر ضجيجاً يذكر، أي أنها لا تكشف عن وجودها، ويمكنها أن تصل إلى أي بقعة في المحيط العالمي في أي وقت.
نوع من الارهاب الذي تعانيه البشرية…روسيا تنتج وتصنع ما يفتك بالبشر..الارهاب الروسي الذي سيباركه اعداء البشر..خاصة جنرالات الاعراب…
قال روسيا تدعم حق الشعوب في تقرير مصيرها قال …. كله كلام فارغ على كلام فارغ ….
فعلا هذا هو الإرهاب العالمي الذي نعاني منه كلنا نحن البشر …. مثل ما يقول أبو عمر ….
كل فترة لا نرى روسيا إلا وهي مخترعة شيء فتاك يرهب كل الناس على مستوى السلاح والتسليح ….
بعمرنا ما رأينا من هذا البلد تلفزيون محترم أو براد يرفع الرأس أو موبايل يفتح العين أو حتى ماكنة حلاقة مثل الخلق والعالم ….
هنيئا لك يا بوتين قنابلكم الإرهابية هذه التي ستبديكم قبل أن تفكروا بإبادة البشرية ….
أعتقد أنها مبالغات أمريكية القصد منها تخصيص مبالغ إضافية للتسليح كما يفعل الجمهوريين دائماً ! ولا حول ولا قوة الا بالله
HUMANITY FIRST BETTER THAN ANY CATASTROPHE …….