نيويورك- أ ف ب- عيّن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الاثنين صهره جاريد كوشنر، المطور العقاري والناشر المتزوج من ابنته الوحيدة إيفانكا، في منصب كبير مستشاري البيت الابيض، كما اعلن مكتبه في بيان.
ونقل البيان عن ترامب قوله إن كوشنر (36 عاما) الذي لن يتقاضى اي راتب طيلة فترة توليه هذا المنصب “نجح بشكل هائل في الاعمال كما في السياسة”، مؤكدا أن “جاريد كان ذا قيمة هائلة ومستشارا موثوقا به طوال الحملة والمرحلة الانتقالية وانا فخور بأنه سيتولى دورا قياديا في إدارتي”.
واضاف “سيكون ذا قيمة هائلة في فريقي لاطلاق ووضع برنامجي الطموح موضع التنفيذ”.
من جهته قال كوشنر في البيان “يشرفني أن اخدم بلدي”.
ويحتفل كوشنر الثلاثاء بعيد ميلاده ال36 وهو دخيل على عالم السياسة إذ انه قبل الانخراط في الحملة الانتخابية لوالد زوجته لم تكن له اي خبرة في السياسة على الاطلاق.
وبتعيينه في هذا المنصب سيجد الشاب نفسه في الدائرة الضيقة اللصيقة بالرئيس المقبل والتي تضم اليه كلا من ستيف بانون المستشار الاستراتيجي للرئيس والمثير للجدل كثيرا، ورينس برايبس كبير موظفي البيت الأبيض.
صار البيت الأبيض لعائلة ترامب و نسيبه .
اكثر اهمية هي شخصية اليوت ادامز الصهيوني مستشار الرئيس للعلاقات الخارجية تبدل الرؤساء على السكن بالبيت الابيض وهو الساكن الدائم ان غيره ترامب بمتشار اخر يكون اكيد تغيير في علاقة الولايات المتحدة ومن تلك اللحظة نستطيع القول ان هناك حرية واستقلال وديموقراطية تحكم الولايات المتحدة وان ترامب صادق بما اعلنه بالعودة الى امريكا عظيمة وان امريكا اولا ما يدل ان الرجل وطني يحب امريكا حقيقة فهيلري عينت من قبل اللوبي الصهيوني رئيسة لامريكا منذ عام2012 عندما وعدها جاك روزان بالفوز في انتخاب2016 وقد فاز ترامب رغماعن الصهاينة الذين اعلنوا الحرب عليه منذ لحظة اعلان فوزه فقد اعقب لحظة اعلان فوزه حملات شعواء من جميع وسائل الاعلام ضده وحدث ما لم يسبق حدوثه فى تاريخ الانتخابات الامريكية من اعمل عنف ومظاهرات ضد الرئيس المنتخب واثارت الاقليات ضده والمرأة والمسلمين وكل ذلك بفعل صهيون ووسائل الاعلام التي هي تحت هيمنة صهيون ومحاولة التشكيك في الفوز واعادة الفرز والتشكيك بدور روسيا وبوتن بالخصوص انهما تجسسوا بوسائل الاتصال الاجتماعي لفوز ترامب وكأن بوتن وروسيا الوحيدون بالعالم الذين يتحكمون بتلك الوسائل ونسوا ان وسائل الاتصال العنكبوتية من خلص كل مواطن امريكي وكل فرد بالعالم من وسائل الاعلام المسيطر عليها صهيونيا وعبر هيمنتهم المالية التي تمتلك الصحف والتفاز والسيما ولطالما استحمروا واستلوحوا العالم ووضعوا الكلام بافواه البشر ارادوا طويلا من الناس ان يحبوا ما احب الصهاينة وان يكرهوا بل يحاربوا من كرههم الصهينة وهم الاسلام والمسلمين لانهم المنافسين الوحيدون لهيمنة المال الصهيوني المتثل بعائلة روتشيلد وعائلة روكفلر الصهيونيتين قطبي امبراطورية المال الصهيوني الذى اسقط السلطنة التركية والمانيا وبريطانيا العظمى والاتحاد السوفيتي واليوم الغرب كله من اليونان حتى امريكا بتهريبهم ومنذ 30 عام رأس المال والتقنية الى شرق اسيا والصين بالخصوص حيث المواد الخام والايدي العاملة الرخيصة ليباع نفس المنتج بالعرب بعشر تكلفته بالمصنع وتقفل وبطالة وركود وسقوط وعملوا ان دفعوا امريكا وحلفها لغزو العراق وافغانستان باخبار كاذبة ليعجلوا بالسقوط فالحرب وتكلفتها فاقم من الازمة ويدفعونهم لغزو ايران لتكون القاضية اما دخول بوتن الى سوريا فقد تم بعد اجتماع نتنياهو ببوتن لحماية حارسهم الاسد بعد تعهد نتنياهو بحل مشاكل روسيا 0