واشنطن: هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأربعاء بـ”تنظيم” و”إغلاق” منصات التواصل الاجتماعي بعدما اتهمه موقع تويتر الثلاثاء بنشر معلومات كاذبة عبر تغريدتين “لا أساس لهما من الصحة”.
وغرد ترامب: “يشعر الجمهوريون بأن منصات التواصل الاجتماعي تمارس رقابة كاملة على أصوات المحافظين. سنقوم بتنظيمها بشدة أو إغلاقها لعدم السماح بتكرار أمر مماثل”.
وهذه هي المرة الأولى التي يطبّق فيها تويتر هذه القواعد على تغريدة للرئيس ترامب.
وكان الرئيس الجمهوري نشر على تويتر في وقت سابق الثلاثاء تغريدة قال فيها: “ليست هناك أي طريقة (صفر!) تكون فيها بطاقات الاقتراع بالبريد أي شي آخر سوى تزوير كبير”.
وأضاف في تغريدة ثانية أن “حاكم ولاية كاليفورنيا بصدد إرسال بطاقات اقتراع إلى ملايين الأشخاص. كلّ الذين يقيمون في الولاية، بغضّ النظر عن هوياتهم أو عن كيفية وصولهم إلى هناك، سيحصلون عليها. بعدها سيقول موظفون لهؤلاء الناس، لأولئك الذين لم يكونوا يفكّرون حتّى في التصويت من قبل، كيف ولمن سيصوّتون. ستكون انتخابات مزوّرة”.
وتحت هاتين التغريدتين بات متصفّحو تويتر يجدون الآن عبارة “احصل على الحقائق حول الاقتراع بالبريد”. ويكفي النقر على هذه العبارة ليذهب المتصفّح إلى ملخّص للحقائق والمقالات المنشورة في الصحافة الأمريكية بشأن هذا الموضوع (على سبيل المثال حقيقة أن ولاية كاليفورنيا لا ترسل بطاقات اقتراع سوى للناخبين المسجّلين وليس لجميع سكان الولاية).
(أ ف ب)
طاغية أمريكا الذي لولا قوانين البلاد و تشريعاتها لنصب نفسه رئيساً للبلاد مدى الحياة كما يفعل طغاة حكام العرب …. و كأني أراه يحسدهم على ذالك !
لآ يقدر علي إغلاق مواقع التواصل .. ده فناص .
الدكتاتورية بكل معانيها ..من اين استقت امريكا هذا الكم الهائل من تكميم الأفواه؟ ابحثوا عن الإجابة فى الشرق الأوسط
هناك حتى مخاوف أن يخسر ترامب إنتخابات 2020 ثم يرفضها بدعوى التزوير و يرفض مغادرة البيت الأبيض و يسبب أكبر فضيحة لأمريكا فقط لأنه متجبر فاسد يريد أن ينصب نفسه دكتاتوراً كما يفعل الطغاة العرب!!!
علي و على أعدائي …… قاتله الله !
لا يستطيع عمل شي لاغلاقها اما كونه منزعج فهو لأنه يريد البقاء بالكرسي بأي ثمن وبأي شكل لانه سيسجن اذا ترك المنصب
حين وصف السيسي مرة بعبارة
My Fu….. Killer
نقلها على ما اتذكر كتاب “الخوف”
يبدو أنه معجب بهذه العبارة و هو يتمنى ان يوصف بها لكنه لم يستطع فجاء بالكومبارس ليصفه بها.
.
ترامب أسوء من اي دكتاتور عندنا، لكن قوانين أميركا تكتفه و تضايقه، و لو استطاع لحكمها بالحديد و النار.
.
فيه كل صفات اي دكتاتور… الصفاقة ، الجشع، التهور، الكذب ، اعتبار البشر مجرد أرقام و وسائل لتنفيذ اغراضه، عدم اعترافه بالرأي الآخر الا اذا وافق رأيه هو و تحقيره ، تحقير السلطة الرابعة و المعارضة درجة البهتان.