واشنطن: قالت عارضة أزياء سابقة إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمسها وقبلها بالقوة في عام 1997 خلال بطولة أمريكا المفتوحة للتنس، في ادعاء جديد بالاعتداء الجنسي ضد الرئيس قبل أسابيع قليلة من انتخابات الرئاسة المقررة في الثالث من تشرين ثان/نوفمبر.
ووفقا لوكالة بلومبيرغ للأنباء، قالت آمي دوريس في مقابلة مع صحيفة “الغارديان” البريطانية، إن الحادث وقع خارج حمام مربع كبار الزوار الخاص بترامب في البطولة.
وقالت الصحيفة إن والدة دوريس وأصدقاءها ومُعالِجة أكدوا الرواية، حيث كانت أبلغتهم بأعمال ترامب المزعومة عقب حدوثها مباشرة وخلال السنوات التي تلت الواقعة.
وقالت جينا إليس، المستشارة القانونية لحملة ترامب إن “المزاعم كاذبة تماما”، مضيفة “سوف ندرس كل الوسائل القانونية المتاحة لتحميل الغارديان المسؤولية لنشرها الخبيث لهذه القصة التي لا أساس لها من الصحة. إن هذه مجرد محاولة أخرى بائسة للهجوم على حقوق الرئيس ترامب قبل إجراء الانتخابات”.
(د ب أ)
لوكانت العارضه محترمة لأشتكت
في حينها، اثارتها للموضوع محدداً
لها دوافع انتخابيه،وهذه ليست المره
الاولى التي يُتهم فيها رئيس امريكي
بإرتكاب هكذا فعل عندما يقترب
موعد الانتخابات.
شل الله أركانك يا ترمب