أنقرة: قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو اليوم الخميس، إن تركيا وألمانيا تتفقان على ضرورة مغادرة جميع المرتزقة الأجانب ليبيا، لكن أنقرة لديها اتفاقا ثنائيا مع الحكومة الليبية بشأن تمركز قواتها هناك.
وفي حديثه في مؤتمر صحافي مع نظيره الألماني هيكو ماس في برلين، قال جاويش أوغلو إن القوات التركية في ليبيا موجودة هناك بموجب اتفاق مع حكومة الوفاق الوطني الليبية السابقة وينبغي عدم الخلط بينها وبين المرتزقة الأجانب المتمركزين هناك.
وكان متحدث باسم الحكومة الألمانية قال الأربعاء، إن المستشارة أنجيلا ميركل أبلغت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بأن انسحاب القوات الأجنبية من ليبيا سيكون “إشارة مهمة”، بينما تعهد الزعيمان بدعم الحكومة المؤقتة الجديدة.
(رويترز)
لتخرج ألمانيا القوات الأمريكية والفرنسية والبريطانية من بلادها
– الكيل بمكيالين وماذا عن القوات الروسية والفرنسية ! !! !
من خلال مقارعتها لجحافل المغول والتتار والصليبيين ولقرون طويلة اكتسبت الدولة العثمانية خبرة ومعرفة في “مكر وكيد وتدبير” الكثير من الدول المخادعة والتي خدعت شعوبا ومشردين ولاجئين بكامب ديفيد واوسلو بإرسال مبعوثين اممين وسي آي ايه وإملائين سلام يعطوك من الجيب درهما ويخرجوا بالترليونات جماعات وفرادا. لم يكن سياسيوا تلك الدولة بعيدين عن الشعب العربي المسلم وطموحاته. فالغرب أراد يوما مائدة يخادع فيها الأيتام بالحرمان وسمسارا من العشيره يوقع صك التسليم للثروات والبلاد والعباد مكتفيا بملء جيوبه من الأوراق!
اللهم اني صايم
رمضان مبارك
العثمانين خطر على تركيا قبل العرب
بعبائة الدين خدعو الخلق خمسمائة عام وتسببو في نشر الجهل
وكتب التاريخ توثق نتائج جهلهم باعو الجزائر وتونس لفرنسا وتنازلو لإيطاليا عن ليبيا مقابل جزيره تركيه احتلتها ايطاليا وباعو أرض فلسطين الزراعيه لعائلة لبنانيه ثريه لأن الفلسطينين لم يدفعو الضرائب وقبل كل شيء
خانو العباسيين الذين علموهم بعد ما كانو بدو رحل يتقاتلون فيما بينهم
واختطفو علوم الدوله من مصر واسسو مملكة السلاطين
بلاد العرب للعرب وبلاد العجم للعجم
وأنا صائم ولا أريد أن آتي بفرية وزور وبهتان, ولا يمكن تغطية الشمس بغربال, فالمتأمل ليس في سورة براءة والأحزاب والفتح يجد وصف كاف يفند بعض ادعاءات ويبين بالتحديد من يبيع ويشتري ولكن أيضا التاريخ اللورنسي وتهويد فلسطين والنكبات والنكسات وممالك وجمهوريات هدر الأموال والثروات, والعراق وسوريا واليمن …تشهد! ولا تنس أننا في عصر التكنولوجيا والانفتاح فأين هي انجازات وتطور وإبداعات أصحاب الثروات؟
من له حق السماح، التّدخل في شؤون، أي إنسان أو أسرة أو دولة، فيها (ظلم)؟!
ما الفرق بين التدخل في ليبيا، عن سوريا، عن أفغانستان والعراق بعد 11/9/2001 أو فلسطين بعد 1945 وتكوين الكيان الصهيوني (ظلماً وعدواناً على أهل فلسطين أو أفغانستان والعراق)؟!
هو أول ما خطر عند قراءة وجهة نظر الألمان أو الأتراك تحت عنوان (تركيا تردّ على دعوة ألمانيا لإخراج المرتزقة والقوات الأجنبية من ليبيا)، لماذا التدخل الفلاني، يمثل (الشيطان)، بينما التدخل العلاني، يمثل (الملائكة)،
مع أن ليس هناك غير الأسرة الانسانية، لا فرق بين يهودي أو مسيحي أو مسلم بل وحتى الكافر (فلسفة التشكيك حتى بوجود خالق)، ولا حول ولا قوة إلا بالله، على أرض الواقع؟!
يوجد فرق بين مسلم ويهودي ونصراني
في الدنيا يقاتلون المسلمين
وفي الاخره يدخل الجنه فقط المؤمنين بأن الله واحد أحد فرد صمد
﴿وَمَن یَبۡتَغِ غَیۡرَ ٱلۡإِسۡلَـٰمِ دِینࣰا فَلَن یُقۡبَلَ مِنۡهُ وَهُوَ فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ مِنَ ٱلۡخَـٰسِرِینَ﴾ [آل عمران ٨٥]
﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ وَمَاتُوا۟ وَهُمۡ كُفَّارࣱ فَلَن یُقۡبَلَ مِنۡ أَحَدِهِم مِّلۡءُ ٱلۡأَرۡضِ ذَهَبࣰا وَلَوِ ٱفۡتَدَىٰ بِهِۦۤۗ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ لَهُمۡ عَذَابٌ أَلِیمࣱ وَمَا لَهُم مِّن نَّـٰصِرِینَ﴾ [آل عمران ٩١]
ماذا عن التواجد الفرنسي في الدول الأفريقية وماذا عن القوات الأمريكية في العديد من الدول وماذا عن القوات الأجنبية والمرتزقة في سوريا يجب اخراجهم اول قيل الحديث عن ليبيا الكل اصبح واضح ومكشوف امريكا والدول الغربية الوحيدين من يريدون نهب ثروات ليبيا لكن العتمانيين فطنو للامر
واي فطنو للأمر ليبيا لها راجلها ولا وصايه عليها
ومن لم يتعتبر من التاريخ
فكلهم مرو على ليبيا للطليان والعثمانيون والفرنسيين والانجليز والأمريكان ومرغت أنوفهم
وخرجو صاغربن
ليبيا عربيه مسلمه لأهلها
بلاد المسلمين ليست لعوائل يضعها الاستعمار لتنوب عنه! بلاد المسلمين لكل المسلمين! لا فرق لعربي على أعجمي إلا بالتقوى!
يا مسعود العامري عمر المختار حارب ايطاليا والامم المتحدة اخرجتها عدا ذلك لن تخرج الدول الغربية ولكن تترك وكلاءا وشعوبنا سرعان ما تيأس وتستسلم لأية إدارة وتوزيع كوب لبن ورغيف خبز وخيمة تلك الجماهير العربية التي تحب الطبل العربي والخبز العربي .. وترضى بفتات عربيّ على حساب الثوابت والمبادئ والحقوق العظام!
و ماذا عن العشرات من القواعد الأمريكية داخل ألمانيا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. ناهيك عن الاتفاقيات السرية التي لا تعرفها إلا الدول الكبرى. ألمانيا لا زالت مستعمرة. و لن تكون أبدا حرة.
للأسف لا، فقد خرج الروس والحلفاء وبدأت تستعد للتغول على ضعفاء آخرين وأقليات لا حول لها ولا قوة وهم المسلمون، اقرأ هنا في القدس العربي سياسة اوروبا: ألمانيا..فشل تمرير تعديل يسهل فصل المتطرفين من الجيش