تعقيبات:

حجم الخط
0

مقال خالد الشامي: المصالحة المصرية القطرية… الأعداء يمتنعون
تدخل في شؤون الآخرين

حكام مصر خلال الستين سنة من حكم العسكر، اسرد بعض ما وقع خلالها من تدخلات في دول العرب. في عهد عبد الناصر الحرب الباردة العربية والتي بدأ بها الاعلام الناصري ضد كل من لا يتبع سياسة مصر وكانت على أشدها مع النظام السعودي .تدخل مصر في اليمن بعد انقلاب عسكر الإمام علي امامهم. وبتحريض من اعلام مصري على كل حكم ملكي ويصفونهم بالعملاء والخونة تدخلهم في الحرب التي وقعت بين الجزائر والمغرب سنة 63 لصالح طرف على حساب آخر نتيجة التدخل قتل الآلاف من الجنود المصريين. ثانيا هزيمة عبد الناصر وعساكره في 6 ساعات امام العدو الصهيوني واحتلال سيناء كانت هدنة زمن السادات وبين زمن مبارك في عهد السيسي. التدخل في ليبيا اعلاميا وعسكريا ضد الثوار بحجة تأييد الشرعية المتمثلة في برلمان طبرق على أساس أنه انتخب من الشعب بينما السيسي انقلب على رئيسه المنتخب من الشعب. في ليبيا المحكمة ألغت الانتخاب والبرلمان والسيسي انقلب بدون حكم محكمة. في المقال تجنب ذكر الكثير من الحقائق وانت جئت لتبرر ما قام به اعلام اقل ما يوصف به انه اعلام فاقد للمهنية لا يمكن ان يفيد المصالحة او التضامن العربي الذي يتحدث به ملوك العرب ورؤساؤها لمجاملة بعضهم. استفت الشعوب تجد عندهم الخبر اليقين هل يمثلونهم لا اظن.

لزهاري وادي سوف

مقال أسمى العطاونة: طرق حديثة في البحث عن الشريك

منظار عصري وتقدمي

إن حصرنا الرؤية فقط على المواقع الجدية والتي لاتحوم حولها الشبهات، فما هي إلا وسائل للتواصل في عصر السرعة، توفر كما أكبر من الإختار, هذه المواقع غربية وفي الغرب لاتبحث الأم والأخوات عن زوج أو زوجة لمن في حاجة إليها، النوادي وأماكن إلتقاء الشباب كالمراقص والمقاهي الليلية وغيرها، لم يبق لها ذاك الدور المعروف سابقا, وكذا لأسباب طبيعية إما قلة الوقت أو تعب أسبوع عمل يجعل مثل هذه الوسائل للإتصال أهون وأسهل وتمكنك من الإختيار بصورة أكبر حتى من كل بقاع العالم.
ثم الكل يعلم بقواعد اللعبة فلا خطر من تهم التحرش ولاغيره، المجتمعات في تطور, الغريب في الأمر أن هذه المجتمعات التي نتحدث عنها وكأنها من عالم آخر, هم كانوا مثلنا وأكثر في التخلف والجهل (من منكم يتخيل بأن النساء كن يصلبن ويحرقن وهن على قيد الحياة بتهمة السحر والشعوذة في دولة كالسويد عندما كانت الكنيسة تصول وتجول فقط قبل بضع مئات من السنين ؟).
ماعلينا إلا فتح بصائرنا وانتقاء ما يعجبنا ويصلح لنا لكن بمنظار عصري تقدمي وليس بمنظار رجعي من قرون خلت أو بمنظار رجال الدين المتشددين.

عبد الكريم البيضاوي-السويد

مقال ابتهال الخطيب: في الأصفاد

الحجاب والجدل حوله

تحليل واقعي يحتاج إلى أكثر من دراسة لقد وصل امر حجاب المرأة إلى ما يشبه التلاعب بوجوبه ، بعد سفور دام ردحا من الزمن، حتى أنه في الفترة التي أعقبت الاستقلال ورحيل المستعمر أصبح السفور صفة من صفات العصرنة ونبذ التخلف ، تمشي الأيام على هذا النحو إلى ظهور ما سمي بالصحوة الإسلامية تسابقت النسوة بمختلف الأعمار في المدن في الأرياف والبوادي إلى ارتداء الحجاب او ما يشبه الحجاب تفاخرا وتظاهرا على بعضهن بفعل خطاب أئمة المساجد ـ الأحرار (غير الموظفين) لأن السلطة لم تطرق هذا الباب قط …وظلت في حياد.

محمـد بـن عثمان ـ الجـزائر

مقال د. عبد العلي حامي الدين: بين المغرب والجزائر

عدم إعتراف دولي

1 – قضية الصحراء الغربية مسجلة في اللجنة الرابعة للأمم المتحدة (لجنة تصفية الاستعمار).
2 – أقرت محكمة العدل الدولية بعدم وجود روابط بين المغرب والصحراء الغربية (الحكم منشور) وانطلاقا من هذا لا توجد اي دولة في العالم تعترف بمغربية الصحراء.
3 – من بين 37 اتفاقية وقعت في اطار الاتحاد المغاربي صادقت الجزائرعلى 29 تونس 27 ليبيا 21 في حين لم يصادق المغرب الاعلى خمس اتفاقيات فقط وعليه لم تدخل حيز التنفيد الا تلك الاتفاقيات الخمس.
4 – كان المغرب سباقا في غلق الحدود وفرض التأشيرة سنة 1994في عز الازمة الجزائرية.

مروان – الجزائر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية