مبروك أردغان، عملت ما لم يعمله أغلب الزعماء، طموحاتك
لمصلحة الأتراك والمسلمين، رفعت إسمك واسم بلدك واسم الإسلام وإن كان لك سيئات فحسناتك تمحوها.
يكفي أنك تفكر في توحيد تركيا، وتحاور الأكراد على إزالة الحروب الطائفية، وتسعى لترميم الفجوات مع الأرمن، وتكرس الجهود للتقارب مع القبارصة اليونان، كل هذه الأمور ستثبت للغرب أنك جدير بالإنتماء لليورو.
وقوفك مع الغزيين مشرف ويخجل أشقاءهم وجيرانهم.
تاج الدين محمد نور ـ ماليزيا