أيتام النظام
إيران تعتمد على النفط كاعتماد الخليج عليه، والا فمن أين لإيران صادرات أكثر من النفط والغاز، لكن إيران تفننت بالتحايل على العقوبات الغربية عن طريق العراق. أما اليوم فالمالكي تغير وكذلك خزنة العراق فرغت وروسيا فلست، وزادت مصاريف أيتام النظام الايراني من بشار ونصرالله والحوثي. ايران الآن على شفا الانهيار الاقتصادي – 50 بالمئة تحت مستوى الفقر.
الكروي داود -النرويج
عدم تحمل المسؤولية
السعودية تتبع امريكا في كل شيء وهذا سوف يكلفها الكثير ، دائما نلقي اللوم على إيران وروسيا بسبب ضعفنا والوثوق في الامريكان وكأن الحكومة السعودية لا تعرف خبث وطمع الامريكان في المنطقة. وهي السبب في كل المشاكل في المنطقة ، حسبي الله ونعم الوكيل.
يونس القطري
طريق تنمية سوية
الدول كالأفراد تماماً، دائماً نجد غبياً يضع فشله على عاتق غيره، لو سارت إيران في طريق تنمية سوية لما احتاجت إلى النفط.
عبد الله الشيخ
المصالحة الضرورية
من أجل مصلحة المنطقة الخليجية بشكل خاص والعربية بشكل عام على إيران النزول عن الشجرة والتواضع ومد يدها نحو السعودية وباقي دول الخليج العربي والإتفاق على نقاط عامة للمصلحة العامة والله الموفق .
سامح – الامارات
إثارة القلاقل
ستعمل ايران على إثارة القلاقل في السعودية و ستقوم بثورة على غرار سوريا و ستقوم ايران باحتلال اجزاء مهمة من السعودية على غرار سوريا و اليمن و لبنان … و الوصفة جاهزة حماية المقامات الشيعية و حماية اسرائيل من الاٍرهاب وبذلك ستتحكم بكل موارد النفط و السياسة في المنطقة … هذا ما عناه روحاني بالندم…
أحمد العربي – لندن
حصار وإنهيار عملة
إيران أصبحت في ورطه وهذا الذي نسمعه من المسؤولين الإيرانيين بالتهديد للسعوديه ودول الخليج ماهو الا نتاج من سياسة إيران المتغطرسة التي لم تجلب للشعب الايراني سوى الحصار الخانق وانهيار العملة وتفشي البطالة وبالتاكيد أن عقلية الساسة الإيرانيين سيدفعون بالمنطقة من جرائهاإلى مزيد من الويلات والحروب والفتن الطائفية.
بومحسن
برنامج باكستان النووي
كاتب المقال تجاهل معلومة مهمة وهو ان السعودية التي مولت البرنامج النووي الباكستاني قادرة على امتلاك سلاح نووي من هذا البلد وهناك معلومات غير مؤكدة ان السعودية قامت بشراء هذا السلاح النووي نحن نعرف ان البرنامج النووي الإيراني يهدف الى التوازن الإستراتيجي مع باكستان والتفوق على العالم العربي ولكن هل تستطيع ايران ان تمنع امتلاك دول المنطقة السلاح النووي وخاصة ان تركيا ودولا اخرى بدأت تعمل في هذا المجال.
ابو محمد العربي
خسائر فادحة
إيران تصدر مليون برميل يوميا حسب التقارير الدولية يعني خسارتها 60مليون دولار يوميا اذا انخفض السعر ستين دولارا. السعودية تصدر عشرة ملايين برميل يوميا فستخسر 10 ملايين ، اي ستمائة مليون دولار يوميا. ايران لديها اعتماد كبير على الغاز في الداخل (نصف المركبات لا تعتمد البنزين كوقود ) ولها حصة كبرى في اسواق الغاز حيث تصدر الى اكثر من دولة اهمها تركيا والهند
ولا تستورد كيلو واحدا من المنتجات الزراعية ولديها مصانع السيارات التي تصدر عشرات الآلاف سنويا واكثر من ذلك لديها تجربة عمرها 35 سنة في كيفية التعامل مع الحصار الاقتصادي اما بالالتفاف عليه او بالانتاج المحلي.
محمود ناصر
صادرات متنوعة
يبدو أن البعض لا يعلم أن صادرات إيران من الزعفران والفستق والكاجو تعادل صادرات دول الخليج من النفط تقريباً وصادرات روسيا من القمح والمشروبات ومستلزمات المحطات النووية والسلاح تجعلها في غنى عن تصدير النفط كسلعة خام… وتعتمد روسيا وإيران على بدائل كثيرة لا تخطر ببال ممالك الزيت العربية التي لا تعرف سوى إيرادات النفط ، وهي قد بدأت بالفعل بتأكل احتياطها الذي سينتهي عاجلاً أم آجلاً.
نبيل العلي
كافيار إلى أمريكا
وأضيف إلى ذلك تصدير ..الكافيار..الغالي الثمن ..إلى أوروبا وأمريكا .. في الوقت الذي نجد فيه دولة مثل مصر ..والتي تطل على البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر..ونهر النيل..وبحيرة ناصر والبرلس…ومع ذلك نجد أن هناك الملايين من المصريين لايذوقون طعم الأسماك عى مدار العام..ببساطة للغلاء الفاحش وندرة المعروض ..لعدم إستغلال الثروة السمكية ؟
أحمد – مصر
أين الزعفران؟
لماذا انهارت عملة روسيا وايران وخسرتا نصف ميزانيتهما؟ اين القمح والزعفران لماذا لاينقذانهما ؟ الضحك عاى الذقون روسيا وايران اقتصادهم قائم على النفط ومشتقاته ولايمكن ان نكذب صندوق النقد الذي يصف اعتماد اقتصاديات دول العالم ونصدق اناسا تقول ان الزعفران والقمح يعتبر ماوزنه !
دول الخليج لديها احتياطات عملة ضخمة تكفي 20 سنة لموازنة اقتصادها . عكس ايران التي بدأت في ورطة غير مسبوقة لأنها لا تمتلك الا قوت يومها مناصفة مع المليشيات الشيعية التي تدعمها ايران كالتي بالعراق ولبنان واليمن.
هاني السعودي – أمريكا
التعاون بالحوار
العداء بين السعودية وإيران لن يجلب إلا الدمار والخراب لكلا الطرفين، المستفيد الوحيد هو عدوهم المشترك. المصالح هي قاطرة السياسة والإقتصاد، ولا نستطيع إستيعاب عدم التعاون بالحوار من أجل المصالح المشتركة .
م . حسن