تعقيبا على: ‘طهران اعتذرت عن استقبال مشعل وطلبت ارجاء زيارته لوقت لاحق’

حجم الخط
0

الوفاء لأهل الوفاء. حسن ما فعلت إيران لان من يتغير مع صديقه الأول يتغير مع الجميع بعده، ومن يريد ان يدافع عن وطنه يجب ان يكون في الداخل مع شعبه وليس في فنادق الشيراتون والهيلتون وفنادق الخمسة نجوم الاخرى.
لانك لست أفضل من أهل غزة العزة. واللعنة على الصهاينة الى يوم الدين.
يوسف الجزائري

لا تزايدوا على حماس

لا تزايدوا على حماس كثيرا فإنها وإن اخطأت فخيرالمخطئون التوابون
فلا تزايدوا علينا كثيرا! وللعلم فان حماس لا تنافق لأحد ولا ترسل احد ليتوسل لاحد فنحن لا نركع الا لله، ولا نطلق شعارات رنانة لا تغني عن جوع،
فمهما ضاقت فستفرج بعون الله! حماس اصدق من كل زعماء العرب فلم تخن يوما شعبها ولم تنافق لأحد وغزة ستبقى أهل العزة والمقاومة، فلا تزايدوا على احد وانتم بعيدون بعد السماء عن الارض عن المقاومة في غزة فالذي بيته من زجاج لا يقذف الناس بالحجارة.
احمد أبو شوكة

حماس تآمرت على سورية

المؤمن لا يلدغ من الجحرنفسه مرتين، فسورية احسنت الى حماس عندما طردها كل حكام العرب لكنها عند أول مؤامرة على سورية تخلت عن سورية، بل ارسلت حماس جنودها لمقاتلة الشعب السوري. هؤلاء والله لا امان لهم ويجب ان يسقطوا من الحكم والادهى من ذلك ان حماس ما زالت تردد انها تقف الى جانب الشعب السوري. من هو الشعب السوري؟ هل هم الارهابيون المجرمون الذين يقتلون الشعب السوري ويتعالجون لدى اسرائيل؟ اما الشعب السوري الذي يقف الى جانب نظامه، وهم الاغلبية العظمى، فحماس تقف الى جانب اسرائيل التي تؤيد الارهابين. يجب على سورية وايران ان يرفضوا مقابلتهم نهائيا وان ارادت حماس المال والسلاح عليها أن تطلب ذلك من اردوغان الذي يقتل الشعب السوري في سبيل تنفيذ المخطط الاسرائيلي .
انور مصباح

خسرت ايران اصدقاءها من الشعوب العربية’

صحيح ان السياسة تملي على السياسي ان يتفق ويسير مع المصالح ولكن الأصح هو التمسك بالقضايا المبدئية ولو بدت مستحيلة، لان المبادئ هي الغلاف الصلب الذي يحمي القضية المراد الدفاع عنها واذا سقط الغلاف تعرى الجسم كله وهلك. قبل الثورة السورية وشلالات الدم التي سببها النظام الإجرامي الاغترابي الفاقد للجوهر والساقط في التبعية، كان تعاون حماس مع النظامين السوري والإيراني من باب السياسة.
أما انسحاب مشعل من سورية وفك ارتباطه بالنظام فهذا موقف مبدئي وكذلك الحال يجب ان يكون مع ايران وحزبها في لبنان، ولا اعتقد ان القيادة الجديدة في ايران ستكون افضل من سابقتها، ولن نرى سوى تغيرا شكليا في الأسلوب والدبلوماسية لكسب الوقت لها ولحلفائها.
ابسط شيء كان على القيادة الإيرانية الجديدة ان تسحب مقاتليها من الحرس الثوري وخبرائها العسكرين وتوقف دعمها المكشوف والمستور لنظام قاتل لانظير له في تاريخ البشرية. خسرت ايران كل العرب وكل المسلمين في العالم الذين تعاطفوا معها بل ودعموها وسكنوا عن احتلال أراض عربية كثيرة من الأحواز 1925 اكثر من ضعف مساحة سورية وفيها 98′ من نفط ايران واكثر من 70′ من مياهها، الى الجزرالاماراتية الثلاث في الخليج الى شط العرب في العراق لا بل الى العراق كله والذي الان يقبع تحت سيطرتها مقابل دعمها المزيف للقضية الفلسطينية وتحرير القدس ماراً على أشلاء الأبرياء في دمشق والقصير والغوطة.
الاستاذ الدكتور محمد عارف الكيالي

الله يصبر الشعب الفلسطيني

هذه مشكلة الفصائل الفلسطينية، لا بل مشكلة الشعب الفلسطيني كله في الشتات فإن لم تكن مع حكومة من يستضيفك فأنت عدو لهم. وهذا لضعف الشعب الفلسطيني المقهور. على قول المثل ‘اللي ماله ظهر ô يضرب على بطنه’ الله يصبركم وينصركم ويعزكم يا رجال فلسطين، بل يا شعب فلسطين.
شهاب نافذ

الغاية تبرر الوسيلة.. عند حماس

في شهر يناير2010 قامت جريدة الاهرام المصرية بتسريب نص الرسالة التي بعثها خالد مشعل للملك السعودي والتي كان يستجديه فيها بالرضا عنه والقبول باستقباله في المملكة، و من ضمن ما جاء فيها ‘ô.ثم إننا عرب أقحاح، نعتز بعروبتنا، ونحن سنة نعتز بانتسابنا إلى أهل السنة والجماعة، فلا يمكن على الإطلاق أن تكون علاقتنا مع أي طرف في العالم، إيران أو غير إيران، على حساب أمتنا العربية وأمنها ومصالحها، ولا على حساب عقيدتنا، عقيدة أهل السنة والجماعة، التي نشأنا عليها، ونضحي في سبيلها، ونلقى الله عليها بإذنه سبحانه وتعالىô.’ (نص الرسالة كاملة متاحة على الانترنت)
هذا كلام طائفي بامتياز ولا يجوز أن يصدرعن شخص يفترض أن حركته تقاوم مع جميع الفصائل الفلسطينية ومن ضمنهم الشيعة في حركة الجهاد الاسلامي في سبيل تحرير فلسطين، والرسالة بعثت قبل اندلاع الازمة السورية أي في وقت كانت حماس في حينها في حضن العلويين في سورية وتتلقى الدعم ،كل الدعم، من ايران الشيعية وحزب الله الشيعي.
هذا يثبت مرة أخرى ،اذا كان الامر ما يزال يحتاج الى اثبات، بأن غاية السلطة عند قياديي حماس تبرر الوسيلةôألا بئس الغاية وبئس الوسيلة!
سهام أم وليد -المغرب

من اراد مساعدة الفلسطينيين لا يملي شروطا

هل كانت ايران تساعد الفلسطينيين من اجل فلسطين ام من اجل التوسع الاقليمي؟ ام من اجل دعم حلفائها الطائفيين؟
ايران تشارك نظام وشبيحة بشار فعليا وعلى الارض في قتل شعبه وتدمير سورية التي بناها السوريون وتعد النظام وشبيحته الداخليين والخارجيين باعادة بنائها من جديد! ولا يمكن لاحد ان يقنعني ان ايران الفارسية تساعد العرب القوميين لالتزامها بالمبادئ الثورية!
كيف يتوقع عاقل من منظمة كحماس ان تصفق وتدعم قتلة فاشيين وهي تحارب عدوا له نفس السمات استولى على الارض واختطف الحقوق.
استغرب شديد الاستغراب ممن يريد ان يقنع القارئ ان بشار هو حمل وديع وان ايران هي راعية السلام والمحبة في الشرق وأن كل من يقتل ويسحل ويغتصب ويدمر هم منظمات ارهابية. وبهذا يريدون اقناع العالم ان شعب سورية هم مجرد رعاع ليس لهم رأي ولا هم بشر ولا يستحقون المطالبة بكرامتهم وان كل من يقاتل في سورية هم من الخارج. ان هذا الموقف المستهجن لبعض الـ’يساريين’ يدل بدون ادنى شك ان كثير منهم مرتزقة وخلايا نائمة لأنظمة القمع والظلم القائمة وامتدادات لاجهزتها الخفية.
فمن اراد مساعدة الفلسطينيين لا يملي شروطا ولا ينتظر مواقف وخاصة اذا كان يعتبر ان فلسطين مقدسة. فقدسيتها تملي عليه مساعدتها لذاتها لا لمواقف ابنائها وخاصة ان كانت مواقفهم اخوية انسانية ووطنيةôودمتم
عين بن عون

شر البلية ما يضحك

عندما يكرم الشعب السوري ضيوفه يحسب التكريم للنظام وبغض النظر عن أفعال النظام التاريخية. هؤلاء الذين يسبحون بحمد النظام السوري نسوا أولاً أن الفضل يعود لله أولاً وللشعب السوري ثانياً والذي الشعب الفلسطيني جزء منه. الذين يسبحون بحمد النظام وشكره ينسون أن هذا جيش هذا النظام يقصف بالصواريخ والطائرات شعبه! كيف بالله عليكم؟ أليس لكم عقول؟ أليس لكم قلوب؟ أليس لديكم أقل القيم لتعطوا للشعب حقه في تقرير مصيره!
وبالنسبة للأخ مشعل فهو يستحق الطرد وليس فقط تأجيل الإستقبال. ما الذي يريده من إيران؟ أم لأن حماس والمقاومة على وشك الغرق في ظل تنافس العرب قبل الصهاينة على تركيع الفكر المقاوم وعلى رأسهم من ينصب نفسه زعيما مدافعا عن أهل السنة وضد التغول الشيعي؟ يا أخ مشعل ومع إحترامي الشديد لحماس، فإن كان الموت لا بد منه لشعبنا وأنا أعرف أنك لا تلهث خلف مصالح شخصية، فليكن الموت ولكن بشموخ الأسود وعزة نفس شعب عهده التاريخ وشهد له رسول الله، بأنهم طائفة لا تزال على الحق. فطوبى لأهل الحق وطوبى للمتمسكين بحقوق شعوبنا في تقرير مصيرها.
ناصر الحرير

احفظ مقامك يا عزيز

قالوا في كلام البدو (من يعزك عزه واغليه .. ومن لا يعزك لا تعزه ولا تغليه واحفظ مقامك يا عزيز المقام) . عندما تعتذر إيران عن إستقبال مشعل فهي تعتذر للشعب الفلسطيني وليس لمشعل! والشعب الفلسطيني لايعتقد بأن إيران هي محررة قدسه وأكنافه إن لم يكن الشعب الفلسطيني هو المحرر المضحي بكل غالٍ ونفيسٍ ورخيص! الضرورة حتمت على مشعل زعيم حماس بالتوجه نحو إيران وكان بإمكان ومقدرة حكومة خادم الحرمين الشريفين أن ينهي الأمر بكلمة واحدة إما مع وزير ماليته أو مع المستشار العسكري السابق في سفارة مصر بالسعودية الجنرال عبد الفتاح السيسي ويقول له أفتح معبر رفح ولا تهدم الأنفاق.
سادية عند بعض حكام العرب الى حد التلذذ عندما يرون عذابات الشعب الفلسطيني المنكوب !
موسى غضيان العطاونة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية