تعليقا على جريمة اغتصاب هزت تونس..هند صبري: “الصمت ليس دائما من ذهب”

حجم الخط
3

تونس – “القدس العربي”: كتبت الفنانة التونسية هند صبري على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، تعليقا على جريمة الاغتصاب التي هزت الرأي العام التونسي، بسبب اغتصاب طفلة صغيرة “خبر مقزز”.

 كما نشرت صبري في التغريدة: “جرائم العنف ضد المرأة تتزايد بسبب صمتنا، الصمت ليس دائما من ذهب”.

وكان المجتمع استيقظ على وقع خبر حادثة “اغتصاب جماعي لطفلة لم تتجاوز 15 عاما انتهت بوفاة جدة الطفلة التي تدخلت لمنع اختطاف حفيدتها”، حيث أشار بيان لوزارة الداخلية إلى “أن مجهولين داهموا منزل الفتاة واختطفوها بعد تعمّدهم تعنيف والدتها وجدتها التي فارقت الحياة”.

وصرحت الفتاة، قبل دخولها في غيبوبة، بحسب البيان، بتعرضها للاعتداء الجنسي، كما أشارت الوزارة إلى أن التحريات لا تزال متواصلة في انتظار صدور نتائج الكشف الطبي.

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول د.سامي المصري-المانيا:

    نتمنى ان نرى بطولات السبسي في محاربة هذا المرض بدلا من تفننه في اقتراح قوانين مثل زواج التونسيه بغير مسلم وتحليل الشذوذ

  2. يقول حمدان العربي .الجزائر:

    صحيح ما قاله الأخ ، كان من المفروض إصدار قوانين صارمة تحمي و تحصن المجتمعات العربية من هذه الآفات بدل البحث في تعديلات قوانين سماوية …
    وإذا بحثنا في تلك القوانين نجدها ذات صلاحيات مطلقة في التصدي و استئصال هذه الآفات الخبيثة. لأن الزاني إذا رُجم حتى الموت يصبح المرء يخشى حتى الاقتراب من زوجته حتى يتأكد في كل مرة أنها زوجته فعلا. والسارق الذي تُقطع يده يصبح السارقون يخشون من وضع أياديهم حتى في جيوبهم ، وهكذا…

  3. يقول تونسي ابن الجمهورية:

    @ دكتور سامى المصرى : فى الدول الديمقراطية هنا أجهزة تحارب الجريمة وهو الأمن و القضاء و هناك قوانين موجودة لمحاربة الجريمة فى كل المجالات ….و من بينها جرائم الاغتصاب و القتل ….هل تعتقد أن أنجيلا ميركل مثلا و انت الذى تعيش فى المانيا تتدخل فى القضاء و الأمن…؟ اذا لا تخلط الاصلاحات الاجتماعية و السياسية بجرائم حق عام تحدث حتى فى اتعس الديكتاتوريات الدموية او الدينية و التى تعلق البشر فى الشوارع بدون محاكمات …كل التضامن مع الضحايا و القضاء سيقوم بدوره ….تحيا تونس تحيا الجمهورية و لا ولاء إلا لها

إشترك في قائمتنا البريدية