تعليقا على رأي ‘القدس العربي’ السعودية

حجم الخط
0

شئنا ام ابينا فالسعودية ، وكرهها لما يسمى الاسلام السياسي بشقيه المتطرف وتمثله القاعدة وانصارها، والمعتدل ممثلا في الاخوان المسلمين وانصارهم وشعبيتهم الطاغية، وسيمنعها هذا من التبصر في الامور ورؤية الحقيقة الاستراتيجية لمصلحة الامة العربية الاسلامية. وهذه السياسة ستجر على حكامها وشعبها الويلات، بل وستجد نفسها في صف الاعداء الصهيونيين الصليبيين الاستعماريين؛ وكذلك مع حزب الله وايران ضد الصحوة الاسلامية المتنورة والتي قادت حراك الربيع العربي.
علي. خ. ا. حسن ـ الاردن

ما لها وما عليها

السعودية والسعوديون الأكارم ô برأيي المتواضع السعودية تحارب الإرهاب والإرهابيين على المستوى الرسمي وتقف سدا منيعا أمام الطموحات الإيرانية لتشيع العالم العربي. لولا الدعم السعودي الكبير لدولة البحرين لسقطت الأخيرة في فم إيران وتقوم بخدمة الحرمين الشريفين خير قيام وتوسعتها والمحافظة عليها وتعمل على مساعدة الدول العربية والإسلامية باستمرار ôô. ولكن بالمقابل هناك تقييدا شديدا للحريات العامة بدون وجه حق وعدم إفساح المجال للقيادات السعودية الشابة بقيادة وتطوير السعودية. ومعاملة شرطة الحدود والشرطة الدينية لخلق الله ôمعاملة خشنة وجافة. وهناك مشكلة في معاملة باقي دول الخليج العربي باستعلاء مماّ أدى الى تذمر بعضها. واخيرا وليس اخرا هناك إفتقار الى الشفافية والمحاسبة والعدالة الإجتماعية.
سامح عبد الكريم ـ الامارات

الاعتدال السعودي والممانعة السورية

كما أنه لا مكان للإعتدال الحقيقي بدون عدل رحيم، كذلك لا وجود لممانعة حقيقية بدون مقاومة. لذلك، إعتدال السعودية وممانعة سوريا على سبيل المثال لا الحصر، ليس في واقع الأمر إلا ضحك على الذقون، فنظاما الرياض ودمشق لا زالا يستغلان الدين والقومية على التوالي لتحقيق مكاسب أنانية دنيوية، ولكن الحاضر وأكثر المستقبل الشعبي الثوري على علاته كفيل بقلب الطاولة فلا مكان في مستقبل الأيام للحكام الطغاة، والشاطر من هؤلاء من يعتبر ويقتدي ويتصرف وينصرف ويتوارى ويختفي عن الأنظار وبإرادته، والآن قبل فوات الأوان، وإلا فحسابه سوف يزداد عسراً مع الأيام. وعن الإصلاحات القسرية التي قام أو يقوم بها أيِّ من الطرفين المخضبة أياديهم وضمائرهم بدماء النفوس البريئة التي حرَّم الله قتلها نقول قد تطيل هذه من نزاعهم بعض الوقت، ولكن لا تنقذهم، فقد سبق السيف العزل.
سالم عتيق

الطريق الى الحرية

تحليل فى الصميم ، لقد أدركت الشعوب العربية كل ما يُدبر لها ووعته تماماً وحددت مسارها ولا أعتقد أنها ستتراجع. قد تتأثر بعثرةً هنا وأُخرى هناك ولكن الطريق واضح التحرر الكامل من الحكام الظلمة.
حسين الصديق

في وجه الارهاب

السعودية مازالت وما تزال الدولة المحاربة للارهاب من 10سنوات حتى الان وسوف تحافظ على أمنها وأمن المقيمين والمواطنين على أرضها، وما زالت الدولة المتماسكة والمتعاونة في جميع المجالات بين الحاكم والمحكوم في حماية أرضها وإرساء تعاليم الدين الاسلامي.
مالك البحري ـ الإمارات

وضع النقاط على الحروف

السعودية تحب الخير لكل العرب والمسلمين وما قصرت مع الدول العربية والاسلامية ابتداء بالباكستان وانتهاء بلبنان ورغم عداء النظام السوري لها الا انها دعمته بالبداية ولكن طغيانه سحب الشرعية عنه ولا زال بعض المتطفلين يسبون ويقذفون السعودية، وخاصة الموالين للنظام، ويقولون ان السعودية دمرت بلادهم، هذا الكلام في ذمتهم الى يوم القيامة .. السعودية ساعدتهم ولكن النظام ابى واستكبر.
حميد البلوشي ـ الامارات

لنكن واضحين وصريحين

السعودية دولة معتدلة دينيا وحكامها عرب أقحاح، وسياستها معتدلة، دعمها للسيسي من باب دعم الواقع، فالواقع يقول ان لولا دعم المملكة للسيسي لحصلت حرب ومجازر وتفكك الجيش والشعب. الإخوان خرج عليهم الشعب المصري وجعلهم في موقف محرج لم يتمكنوا من التعامل معه.
السعودية ساعدت الشعب السوري بعد ان رأت وتأكد لها ان النظام أجرم في حق شعبه. الإرهاب شوه صورة الدين الإسلامي وحري بنا نحن المسلمين ان نقف ضده ولا نشجعه ولا نتهاون معه.
زياد العل ـ سوريا

عبر التاريخ لمن يعتبر

على العائلات الحاكمة في مشارق الأرض ومغاربها أن تجد ملاذا لها من الآن هي و مثيلاتها ô. لأن التغيير قادم لا محالة
ولن تنفعهم حملتهم بأنهم سيخرجون عناصر القاعدة من سجونهم للتوجه الى اسرائيل، و كما انتهت ممالك وحكومات فمصير هذه الحكومات أن تزول .
علي المسامح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية