قصيدة
العراق مخطوف من قطاع طريق
قطعوا عليه عروبته ووحدته
وفككوا قوته ونهبوا خيراته
العراق اليوم كالجمل البارك كثرت سكاكينه
مسلوب الارادة من ظلم الى ظلم الى ظلمات
لكني أحمد الله سبحانه أنه كشف جميع الأقنعة
واختفت التقية واصبح اللعب عالمكشوف
و صرنا فرجة
لا يرجع العراق الا اذا رجع من أتاه غازيا
وبالأخص من عدوه اللدود ايران
وكل من يرجع لأهله والا على الباغي تدور الدوائر
ويرجع العراق فقط للعراقيين.
الكروي داود – النرويج
لننتصر للعراق
أرجو من الشعب العراقي بكل أطيافه ان يجعل من هذه الإنتخابات مناسبة للإنتصار للوطن على ما سواه من إعتبارات طائفية او حزبية او مناطقية او قبلية الى آخره. وشكرا لقدسنا الغالية…
حياكم الله وبارك الله فيكم.
رضوان بن الشيخ عبدالصمد السويد
خديعة كبرى
عنوان رأي القدس هو(انتخابات العراقô عندما يغيب الوطن وتحضر الطائفة) كانت آخر فقراته (فهل سيفاجئ العراقيون الجميع، فيجعلون هذه الانتخابات مناسبة للانتصار للوطن على ما سواه من اعتبارات طائفية اوعرقية او مصلحية او شخصية. ليتهم يفعلون).
ثورة الخميني ما كانت لتحدث لولا غياب الطائفة وحضور الوطن في محيطها العربي الاسلامي؛ وعندما امعن اعداء العرب والمسلمين التفكير وجدوا ضالتهم في الخميني ليقلب اوراق المنطقة ويوجه بوصلتها الى البعد الطائفي الحاقد على الكل العربي الاسلامي؛ بعد ان كان احدنا لا يعرف ان كان زميله على مقعد الدراسة او في العمل شيعيا او سنيا، وينطبق ذلك على صهره او صديقه او حزبه كذلك. فقد كان حزب صدام البعثي وجيشه خليطا متجانسا من السنة والشيعة، ووقف صدام وجيشه كذلك ضد اطماع الخميني الطائفية التوسعية لمدة 8 سنوات بهذا الجيش.
وقد كان غزو العراق للكويت خديعة كبرى دبرها الاعداء اعلاه لتدمير وتحطيم الجيش العراقي- الذي تجرأ على ضرب تل ابيب بالصواريخ- تمهيدا للغزو الامريكي للعراق واحتلاله ومن ثم تسليمه للنفوذ الايراني وميليشياته الطائفية المحمولة على الدبابات الامريكية الغازية؛والتي امعنت تذبيحا في العراقيين على الهوية الطائفية وتحت سمع وبصر الغزاة الامريكيين وبمساعدة وتخطيط الموساد الاسرائيلي.
ع.خ.ا.حسن
الله يعين العراق
للأسف الشديد ôما أراه أنّ العراق الشهم الأبي الكريم
راح ضحية الجهل والتخلف من قبل داعش وأمثالها
وتدخل ايران الوقح والفج ôفي الشؤون العراقية .
لا شك ما زالت الطائفية والعنصرية هي الأبرز في المشهد
العراقي الجريح ôالحزين.
قلة ôقليلة قلبها على الوطنôومصلحة الوطن ôوبناء الوطن
والغالبية يجري وراء المصالح الفئوية والشخصية الضيقة؟
كان الله في عون العراق والعراقيين الكرماء الشرفاء وليس
الحاقدين ô المارقين ôالفاسدين.
شكرا ôوالشكر موصول لقدسنا العزيزة ( بارك الله فيها ) .
سامح عبد الكريم الامارات
أمريكا هي التي تقرر
امريكا هي التي تقرر وهي التي تنصب الذي تراه مناسبا لها ولسياستها انها الحاكم الرئيسي المطلق والاوحد في العراق وهي تديره من مقرها الهائل في بغداد وهي تعرف بكل صغيرة وكبيرة
وهذا ما نراه في محاربتها للشعب العراقي الذي لا يريد هميمنتها وهذا ما نراه مثلا حيا في محافظة الرمادي او الانبار واهل الفلوجة وغيرها من المحافظات التي ترفض غزوها الظالم وتلاعبها بمقدرات البلد وامريكا تعرف من الذي يقوم بالتفجيرات ومن يساعد ومن يمول انها تعرف كل شيء ومشاركة في سياسة ابادتها المستمرة للشعب العراقي المظلوم والذي اصبح كاللعبة بيدها انها لا توافق على الاصلاحات التربوية والتعليمية والتشريعية والسياسية وهاهم خبرائها في كل مكان
ام علي
ضاع العراق
ضاع العراق وضاع اهله لا شيء يسر نا كعرب مما نشاهده في العراق التي تدهور 100 عام الى الخلف اويزيد… اين العراق الذي كان قوة لها الف حساب ليس قوة عسكرية فحسب بل قوة مدنية وعلمية وتكنولوجية فهيهات… هيهات…امن أجل هذه الانتخابات فرطتم ببلدكم ايها الغجر؟ فوالله ان التاريخ لن يغفر لكم.
ادهم السيد – اليمن
زواج المصالح البغيض
توابيت الاقتراع لا تلد من يحكم العراق. ولكم فيما سبق دليلا. الانتخابات هي للضحك على عقول السذج خاصة في بلد كل شيء فيه مزيف من الأخلاق والوطنيه حتى الشهادات والعقودô لكن قدرتهم هائلة على الخداع وسوف يصدقهم المغفلون والمنتفعون وما أكثرهم.
حسن الباب