علينا ونحن نعالج ظاهرة الإرهاب، ألا نقف عند معالجة الآثار والنتائج، ونهمل الأسباب والبواعث، ومنها استفزاز المشاعر الدينية للأمم. ولو أن الدول الكبرى عملت على علاج هذه المشكلات، لاقتلعت الإرهاب من جذوره، ولم يبق له على الساحة الدولية مكان.
إذا كان المشرِّع الفرنسي استطاع أن يجرم معاداة السامية، فهو قادر على أن يشرع قانون حماية المقدسات الدينية.
د. عامر شطا- أستاذ طب الأطفال