تغريم امرأة نيوزيلندية لإعطائها مشروبا كحوليا لطفل 9 سنوات
13 - يونيو - 2014
حجم الخط
2
قضت محكمة بتغريم امرأة نيوزيلندية، 1000 دولار نيوزيلندى بسبب إعطاء طفل مشروبا كحوليا بمناسبة عيد ميلاده التاسع فى متنزه للتزلج فى مدينة هاميلتون فى يناير الماضى.
وأثار الحادث موجة من الغضب بعد رفع مقطع فيديو للطفل ومعه زجاجة الكحول فى يديه على موقع “يوتيوب”.
وكان الطفل قد ذهب إلى المتنزه مع صديقة له تبلغ من العمر 12 عاما للاحتفال بعيد ميلاده.
ورأى الطفل 3 بالغين فى العشرينيات من أعمارهم وهم يحتسون مشروبات كحولية وغازية وطلب منهم أن يحتسى القليل فاستجابوا لطلبه.
تحية طيبه اخي الكروي
التجربة الأوربية في تقنين المخدرات بدأت في هولندا حيث هناك مقاهي لتعاطي الحشيش علنا، ولكن الحشيش ليس مادة مدمنة مخدرة ولكن لها” ادمان التعود” . اذا لم يتعاطى الحشاش مادة الحشيش سوف يحس بالاضطراب والقلق ولكن المخدرات اذا لم تعطى للمدمن فسيتعرض لحالة من الهذيان والهيجان المدمر والموت اذا لم يعطى
جرعة مخدرات لاجل السيطرة على التأثيرات الجانبية القاتلة للمدمن او للناس الآخرين، وفي المستشفيات اسلوب خاص للتعامل مع هذه الحالات وجرعات خاصة لاجل السيطرة على الحالة…
مشكلة المخدرات هي الإدمان العضوي والنفسي الشديد .. واقصد ان استعمال انواع معينة مرات معدودة (اقل من عشرة مرات) يؤدي الى الإدمان الشديد جدا .. ومن الصعب جدا جدا علاجه ، بعض الإحصائيات تشير الى ان العلاج تقريبا مستحيل واكثر الذين تعالجوا تم تحويلهم لاستعمال انواع اخرى اخف تأثيرا وايضاً التكلفة عالية جدا ، والحكومات غالبا لا تتحمل هذه المصاريف الخيالية .
الكحول مادة مدمنة اذا استعملت لمدة طويلة ( أشهر )، ولا يحصل عند المدمن حالة هيجان واعتداء على الناس مثل المخدرات ، وعلاجه اسهل بكثير وممكن جدا من المخدرات ومتوفر ومعروف ، أيضاً الدولة لا تتحمل تكاليفه .. وايضاً الدولة تستفيد من واردات الضرائب ( ملايين ).
كلها تذهب العقل … كلام صحيح وعلمي ولكن بدرجات كبيرة متفاوتة ومخيفة في حالة المخدرات .
نسال الله العافية للجميع
والشكر للقدس الجميلة
ونعم التربيه
هذا اللي شافوا عاليوتيوب والخافي أعظم
لكني أقر بحسنة الحكم
فهو يقول اذا ابتليتم فاستتروا
المشكلة بالغرب المشروبات الكحوليه جائزه لكن المخدرات لا
حبذا لو ان أخصائي يجيبني على الفرق بينهما
فكلاهما يذهب بالعقل ويعرض للادمان ومؤذي للجسم
ولا حول ولا قوة الا بالله
تحية طيبه اخي الكروي
التجربة الأوربية في تقنين المخدرات بدأت في هولندا حيث هناك مقاهي لتعاطي الحشيش علنا، ولكن الحشيش ليس مادة مدمنة مخدرة ولكن لها” ادمان التعود” . اذا لم يتعاطى الحشاش مادة الحشيش سوف يحس بالاضطراب والقلق ولكن المخدرات اذا لم تعطى للمدمن فسيتعرض لحالة من الهذيان والهيجان المدمر والموت اذا لم يعطى
جرعة مخدرات لاجل السيطرة على التأثيرات الجانبية القاتلة للمدمن او للناس الآخرين، وفي المستشفيات اسلوب خاص للتعامل مع هذه الحالات وجرعات خاصة لاجل السيطرة على الحالة…
مشكلة المخدرات هي الإدمان العضوي والنفسي الشديد .. واقصد ان استعمال انواع معينة مرات معدودة (اقل من عشرة مرات) يؤدي الى الإدمان الشديد جدا .. ومن الصعب جدا جدا علاجه ، بعض الإحصائيات تشير الى ان العلاج تقريبا مستحيل واكثر الذين تعالجوا تم تحويلهم لاستعمال انواع اخرى اخف تأثيرا وايضاً التكلفة عالية جدا ، والحكومات غالبا لا تتحمل هذه المصاريف الخيالية .
الكحول مادة مدمنة اذا استعملت لمدة طويلة ( أشهر )، ولا يحصل عند المدمن حالة هيجان واعتداء على الناس مثل المخدرات ، وعلاجه اسهل بكثير وممكن جدا من المخدرات ومتوفر ومعروف ، أيضاً الدولة لا تتحمل تكاليفه .. وايضاً الدولة تستفيد من واردات الضرائب ( ملايين ).
كلها تذهب العقل … كلام صحيح وعلمي ولكن بدرجات كبيرة متفاوتة ومخيفة في حالة المخدرات .
نسال الله العافية للجميع
والشكر للقدس الجميلة