الجزائر: تعتزم السلطات الجزائرية إنشاء قاعدة عسكرية على حدودها الغربية المتاخمة للمغرب، وفق إعلام محلي.
جاء ذلك وفق ما نقلته وسائل إعلام محلية، بينها صحيفة “الشروق”، وموقع “كل شيء عن الجزائر” الأربعاء، عن مصادر موثوقة (لم تسمها)، فيما لم يصدر تأكيد رسمي بشأنها.
وتأتي الخطوة عقب نحو شهر من إعلان مماثل للسلطات المغربية عن اعتزام إنشاء قاعدة عسكرية على حدودها الشرقية المتاخمة للجزائر.
ووفق الوسيلتين الإعلاميتين، فإن السلطات الجزائرية تعتبر خطوة الرباط ببناء قاعدة عسكرية قرب المنطقة الحدودية مشروعا يستهدف بلادها.
وفي مايو/ أيار الماضي، أصدر رئيس الوزراء المغربي سعد الدين العثماني، مرسوما يقضي بتخصيص قطعة أرض (23 هكتارا) لبناء قاعدة عسكرية جديدة، بمحافظة جرادة شرقي المملكة (قرب الحدود المتاخمة للجزائر).
ولاحقا أصدرت القوات المسلحة المغربية، بيانا، أكدت فيه أن “الأمر يتعلق بثكنة عسكرية لإيواء الجنود، ليست لها مواصفات القاعدة العسكرية”.
وأوضح البيان آنذاك أن هذا المشروع “يأتي في إطار نقل الثكنات العسكرية إلى خارج المدن”.
ومنذ عقود، تشهد العلاقات الجزائرية المغربية انسدادا على خلفية ملفي الحدود البرية المغلقة منذ 1994، وقضية إقليم الصحراء المتنازع عليه بين الرباط وجبهة “البوليساريو”.
(الأناضول)
في الحقيقة حدودنا الغربية كلها سلسلة ثكنات وقواعد عسكرية لاحصر لها… أمر مؤسف ومؤلم
الله يصلح بيننا وبين إخواننا ويهدي حكام البلدين للم شمل الشعبين الشقيقين..
كوريا الشمالية والجنوبية طال الزمن أو قصر سوف يتصالحان أما الأشقاء الإعداء الجزائروالمغرب يا حسرة عرب ومسلمين لن يتصالحا جتى يرث الله الأرض ومن عليها
عسكر الجزائر يهربون من المرتزقة فى الشرق فكرة رائعة
كلام موزون وفي الصميم، احتراماتي.
أخوكم من المغرب ??
النظام العسكري الجزاءري يبحث داءما عن المشاكل مع جيرانه وادا كان مشكل القاعدة المغربية هو سبب بناء القاعدة الجزاءرية على الحدود فا قول لقد بنى المغرب جداره الدفاعي فلتبني الجزاءر جدار ايظا ثم ان المغرب بنى اكبر محطة الطاقة الشمسية فلمادا لا تفعل ثم ان المغرب بنى اكبر ميناء في البحر المتوسط فهيا ابتها الجزاءر قومي بنفس الشيء على الاقل سنشهد تنافسا شريفا
لكن عسكر الجزاءر لا يريد المنافسة الشريفة يريد افتعال ازمة لعله يخرج من ازمته الداخلية والتي تتلخص في الشرعية المفقودة والتي يحاول الحصول عليها من الامارات وفرنسا
كن مطمئنا ان بناء القاعدة العسكرية المغربية على الحدود مع الجزائر لم تكن فكرة مغربية على الاطلاق ولا حتى بتمويل مغربي خالص ،، بل هو أمر من تدبير وتخطيط من ماكر خبيث .. وما تصرف الجزائر في هذه الحالة، لايعدو الا أن يكون دفاعا عن النفس والمعاملة بالمثل .
الجزائر تعمل في الخفاء و صمت ! ماداما المخزن المغربي يتحالف مع الكيان الصهيوني نبقى حدرين !
المخزن يتحالف مع الكيان لضرب الجزائر ، و لكن هيهات هيهات شنقريحة و ما ادراك ما شنقريحة سبقكم و جعل كل المغرب تحت مرمى الجيش الجزائري !!
كم أنت كبيرة يا جزائر
لا تنسى مقولة (حقرونا المراركة) لان هذه المقولة دخلت التاريخ و ستبقى خالدة في ذاكرة كل جزائري. حرب الرمال وما ادراك ما حرب الرمال
فرنسا التي باعت قمر صناعي ب 5000دولار للمغرب للتجسس الان هو خارج الخدمة لان اجهزة الحرب الالكترونية اعمت بصيرته خارج التراب المغربي .عوض بناء مستشفيات و مدارس تبذر اموال الشعبو و تذهب هباءا منثورا.
يا سيد جعفر: أحسنت. أصلح الله الأحوال لصالح الشعبين الشقيقين.
سعر القمر الصناعي المغربي يبلغ أضعاف ما ذكرته. فصحح معلوماتك؛ وهو يشتغل دائما ليل نهار للمراقبة والتجسس أيضا. وهذا يفنذ كلام بعض الإخوة الجزائريين الذين يكذبون حينما يدعون أن هدف الثكنة العسكرية هو التجسس لصالح إسرائيل. أما عن التبذير و الجديث عن المستشفيات… بالمغرب فيقابله الاختلاس الذي أدى إلى اختفاء 1.000 مليار دولار في عهد الرئيس المخلوع في حسابات جنرالات الجيش حسب شهادة الحسين المالطي في كتابه: الجزائر/ البترول اللعين.
عندما يتحالف جارك مع العدو الصهيوني و يمكنه من التجسس عليك فاعلم ان لا امان في شقيق او صديق تثق به .نحن بعد استقلالنا في 1963كنا نعتقد ان جارنا يحمي ظهورنا و تركنا حدودنا مفتوحة و غير محروسة فاذا به يطعننا في الظر في غفلة منا و خدعنا بالامان.
العدو الصهيوني يبحث عن اضعف حلقة في الوطن العربي ليعرض مساعدته التقنية فلا غرابة ان يقدم مساعدة تقنية للجيش المغربي الغارق في رمال الصحراء الغربية المحتلة و كانت اول مساعدة للمغرب في سنة 1983 بناء الجدار الرمي لحماية الجيش المغربي من ضربات جيش البوليزاريو التي كانت تكبد الجي المغربي خسائر فادحة في الارواح و العتاد.
خسائر الجيش المغربي التي تتخيلها ينفيها الأمن والاستقرار و الوجود المغربي السيادي : البريد و العملة و العلم و جميع الإدارات الوطنية في كل أقاليم الصحراء المغربية. و إذا كان ما تقوله صحيحا فلماذا لا نجد الستار الجزائري المسمى البوليساريو متحكما في العيون والداخلة وباقي المناطق الصحراوية. ولا تجادلني بمغامرات صبيانية في تيفاريتي وبير لحلو. أما التجسس لصالح بني صهيون فهو هروب إلى الأمام بالزيف والبهتان.
المغرب يسيطر على الارض والبوليساريو مختبأة في تندوف عن أي خسائر تتكلم ههه من هو الخاسر
هكذا هي الجزائر دائما و دوما بعقلية نسخة طبق الأصل. يبني المغرب مسجدا فتشيد الجزائر مسجدا أكبر منه، يشيد المغرب طرق سيارة فتسارع الجارة إلى فعل نفس الشيء و هكذا دواليك. كان الأجدر بالجزائر أن تساير جارها في الإقتصاد لكنها لا تستطيع بحيث مواردها محدوده في النفط والغاز اللذان سقطا في الإمتحان هذه السنة.