يقول نورالدين:

الشعب الصومالي لن يسمح للمطبعين العيش في هذا البلد

يقول بلقاسم:

ليس من مصلحة الصوما ل في الظروف الحالية ولا من مصلحة اسرائيل التطبيع لان هذا سيكون بمثابة تبرير للجماعة المسلحة لتكثيف نشاطها واشد ما يخشاه اليهود هو الموت فهم اجبن خلق الله على وجه الارض فالصومال ليس المغرب ولن يجدوا ترحيبا اوقبولا بتواجدهم هناك ومن يعرف الشعب الصومالي يرى بان هذا الخبر مجرد دعاية لجس النبض

يقول سليم البقال:

شر البلية ما يضحك !

يقول كريم إلياس /الجمهورية الفرنسية:

بعد تشرذم ما يسمى العرب و إنقسامهم و خضوعهم …تبقى كل دولة مسؤولة عن مواقفها و عن إختياراتها بما يتماشى مع مصالحها…لأن وقتنا الحاضر تحكمه المصالح و فقط..يا ترى هل من حق الضفة الغربية و مصر و الاردن و الامارات و المغرب و السودان و غيرهم …في إقامة علاقات ديبلوماسية مع دولة الاحتلال الاسرائيلي…و ليس من حق الصومال إقامة نفس هذه العلاقات… ام ان الصومال مازالت تحت الوصاية و لم تبلغ سن الرشد بعد…زمن المواقف الثابتة انتهى و زمن الشعارات الجوفاء انتهى ايضا…و قد تغيرت المعطيات و لم يعد هناك من يؤمن بأن رعاة الإبل هم من سيحررون ما تبقى من فلسطين..و السلام