واشنطن- “القدس العربي”: أكد تحقيق للمخابرات الأمريكية أن الحكومة رصدت أكثر من 140 من الأجسام الطائرة الغامضة، التي يتم وصفها رسميا بالظواهر الجوية غير المحددة.
وأفاد تقرير للمخابرات الأمريكية تم إرساله للكونغرس أنه تم التعرف على جسم طائر غريب بثقة عالية من بين 140 مواجهة، وقال التحقيق إن بقية الأجسام الطائرة بقيت لغزاً.
وقدم تقرير المخابرات الأمريكية العديد من التفسيرات لظاهرة “الأجسام الطائرة”، بما في ذلك “الاضطرابات والتشويشات الناتجة عن أجهزة الاستشعار المحمولة جواً” وظواهر الغلاف الجوي الطبيعية وبرامج الحكومة الأمريكية السرية للغاية، وأنظمة التحكم الأجنبية، ولكنها تركت الباب مفتوحاً للتفسيرات الأخرى.
وقدم التقرير سرداً نادراً لما تعرفه الحكومة وما لا تعرفه في منطقة استحوذت على مخيلة الجمهور منذ فترة طويلة، خاصة لأولئك الذين يبحثون عن علامات على وجود حياة خارج كوكب الأرض.
منذ اكثر من ثلاثين سنة،تكلم العالم المصري مصطفى محمود في برنامج العلم والايمان عن هذه الاطباق الطائرة.و قال ان الدول الكبرى تتنافس على تسخير قوة الجاذبية الارضية الهائلة ومحاولة التحكم بها،وان الاطباق الطائرة ماهي الا تجارب لروسيا وامريكا والصين في هذا المجال وهو الاقرب للمنطق.لكن ما اثير من شهرين على لسان مدير البرنامج الفضائي الاسرائيلي بأن الرئيس الامريكي السابق ترامب قد اجتمع فعليا مع كائنات فضائية قبل سنوات اثناء فترة حكمه قد يدعو للتفكير قليلا.
هي فقط اشارات من عالم الجن واذا كان ترامب دونالد اجتمع بعدد منهم قبل ولايته ودفيشهد الله انني اجتمعت مع ثلة منهم في السنه الاولى من دراستي الجامعيه وانقطعت عن الجامعة سنة من الخوف واحد الأساتذة بشرني انها شياطين الشعراء ومع قراءه سوره يسن انتهى الأمر حيث كانوا قبلها يظهرون لي شخصيا و يريدون مني التحدث اليهم ومصافحتهم واشكالهم كانت مخيفه جدا جدا جدا ويتكلمون باللهجة السورية والدخان أعلى رأسهم والعيون بالطول والانياب بارزة وكانوا في ابتسام والقاء السلام علي ولله في خلقه شؤون
أريد أن أزيد تعقيب علي هذا المقال لأقول للمشككين بوجوج كائنات أخري تعيش في الكون إلي جانب الإنسان . إقرؤا القرأن العضيم و تمعنوا في كلام الله و خلقه . الإنسان ليس كائن خلق في الأرض ، الإنسان كائن من عالم أخر أستقدم به إلي الأرض بعد تأهيلها للحياة لسيدنا أدم عليه السلام وذريته ( البشر)
لسنا مستعدين لمعرفة الإفصاح ، لقراءة التعليقات ، الناس ليسوا مستعدين ، في حالة إنكار ، خائفون مما قد يكتشفونه ، ويتم طمأنتهم قدر المستطاع من خلال إنكار الشهادات أكثر وأكثر تفصيلاً. الكون ضخم للغاية ، ويعج بالحياة، علينا أن نعتاد علي ضهور هذه الكائنات الحية في وقت ما لإننا يوما ما سنستيقض علي الحقيقة المطلقة ألا وهي وجود مجتمعات أو جاماعات إنسانية أخري تعيش في هذا الكون الشاسع تحت رعاية الله وعونه . سؤال بسيط للمشككين . أليس معشر الجن و الملائكة خلق أخر من خلق الله ؟ ..أليس الله بقادر علي خلق خلقا أخر ويسكنه في ملاكوته إلي جانب الإنسان والحيوان والجن و الملائكة التي هي كلها مخلوقات غريبة تدل علي عضمة الله سبحانه و تعالى. أنا لست رجل علم ، أنا متخصص في علم القانون الدولي ودرست في أعرق الجامعات الغربية ، زرت وكالة الفضاء الإمريكية وناقشت موضوع الضواهر الغربية التي لاحضها الإنسان منذ سبعين عاما في شتي أنحاء العالم وكل الدلائل تأكد لنا إننا فعلا لسنا وحدنا في هذا الكون بسماواته السبع وإلي سدرة المنتهي .
” سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ ” صدق الله العلي العضيم .
كثر الكلام منذ سنين كثيرة عن هذه الأطباق الطائرة.وهناك من يدعي برؤيتها.والقرآن الكريم ذكر جميع المخلوقات من إنس وجن وملائكة وشياطين وحيوانات وأشار كذلك لمخلوقات أخرى في كواكب أخرى سميت بالدابة .( وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ).قرآن كريم.
تقديري الخاص أن هذه الأطباق الطائرة هي أحد أنواع هذه الدابة وربما قد تتضح الأمور مستقبلا بتطور العلم الذي لم يعرف سوى القليل جدا عن هذا الكون الخارق (وما أوتيتم من العلم إلا قليلا) قرآن كريم.
لماذا ؟
لماذا تظهر الأطباق الفضائية سوى في الولايات المتحدة الأمريكية ؟
ولماذا يظهر الأنبياء والرسل سوى في مناطقنا العربية ؟
هل من مجيب !!!!!!