هذا قريب جدا من فكرة كاريكاتير خطرت لي بعد الضربة الإسرائيلية لسورية، مع فرق أن الضحية ليس رجلا يمثل الشعب السوري كما هو في رسم حجاج، بل أسدا ضعيفا ومثخن الجراح، يمثل طبعا الرئيس الأسد والنظام، ومجموعة ضباع تتناهشه، مع ثور أو طير جارح يمثل إسرائيل، وحلقة من المتفرجين في أثواب عربية وبذلات غربية يصفقون للمشهد الدموي! وقد يكون هذا أقرب إلى واقع الأمور. ليت الفنان حجاج ينفذ الفكرة بريشته المبدعة، وشكرا.
هذا قريب جدا من فكرة كاريكاتير خطرت لي بعد الضربة الإسرائيلية لسورية، مع فرق أن الضحية ليس رجلا يمثل الشعب السوري كما هو في رسم حجاج، بل أسدا ضعيفا ومثخن الجراح، يمثل طبعا الرئيس الأسد والنظام، ومجموعة ضباع تتناهشه، مع ثور أو طير جارح يمثل إسرائيل، وحلقة من المتفرجين في أثواب عربية وبذلات غربية يصفقون للمشهد الدموي! وقد يكون هذا أقرب إلى واقع الأمور. ليت الفنان حجاج ينفذ الفكرة بريشته المبدعة، وشكرا.
الاسد يدافع عن سورية و الشعب السوري ضد المؤامرة العربية التركية السراييلية . و هو سينتصر باذن الله .