الناصرة ـ «القدس العربي»: كشف أمس عن إعداد وزارة الإسكان الإسرائيلية خطة تقضي بتكثيف الاستيطان في الجولان السورية المحتلة، تشمل بناء عشرات آلاف الوحدات السكنية لاستيعاب 250 ألف يهودي بحلول 2048.
ويأتي الكشف عن تفاصيل الخطة عقب أسبوع من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان المحتلة، فيما جددت القمة العربية رفضها لإعلان الرئيس الأمريكي، مؤكدة على عروبتها وكونها أرضا عربية محتلة باعتراف المجتمع الدولي.
وقالت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية أمس إن الخطة تشمل بناء 30000 وحدة استيطانية في أم مستوطنات الجولان «كتسرين»، وإنشاء مستوطنتين جديدتين، وكذلك توفير عشرات الآلاف من فرص العمل، إلى جانب الاستثمار في البنية التحتية المتعلقة بالمواصلات والسياحة، وربط الجولان بشبكة المواصلات في البلاد.
وذكرت الإذاعة أن الحديث يدور عن خطة حكومية متدرجة تهدف لتعزيز وتدعيم الجولان، مؤكدة أن الخطة أنجزت بالتعاون والتنسيق ما بين وزارة الإسكان والمجلس الإقليمي الاستيطاني «جولان»، ومجلس مستوطنة «كتسرين» وحركة «أور». كما تتضمن تفاصيل الخطة توفير 45 ألف وظيفة جديدة للمستوطنين في الجولان وتطوير قطاعات العمل المتقدمة، وشبكات المواصلات وربطها بشبكات طرقات ومواصلات أخرى في شمال البلاد، بما في ذلك القطارات والمطارات.
كما تتطلع الخطة الاستيطانية إلى تنمية المشاريع السياحية وتشجيع السياحة، والعمل على إخلاء 80 ألف دونم من حقول الألغام وتجهيز مسطحات الأراضي لمشاريع التطوير والبناء السياحي والتجاري والإسكاني. وحسب هذه الخطة الإسرائيلية فإنه سيكتمل تطبيقها بحلول عام 2048، حيث من المتوقع أن يتم توطين 250 ألفا من اليهود.
وتعقيبا على إعلان ترامب بشأن الجولان، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش «يجب أن يضمن أي قرار بشأن النزاع في سوريا سلامته الجغرافية والإقليمية، بما في ذلك الأراضي المحتلة من مرتفعات الجولان».
ومن أين سيأتوا بربع مليون مستوطن ، وقد بدأت الهجرة العكسية من إسرائيل وإلى أستراليا وأمريكا ، بعد أن وضحت الرؤية المزيفة لهذا الكيان الإستعمارى الغاصب ، والذى فرض على شعبه الهروب الى الملاجىء مع كل زخة صواريخ تطلق من غزة ، بالإضافة إلى أكذوبة أرض الميعاد والجنة الموعودة والتمييز العنصرى بين أطياف اليهود الشرقيين والغربيين والأثيوبيين
NO POWER CAN SPHETERIZE MICROCOCCUS FROM OUR PATRIOT LAND OF AL WATTAN ALARABI AL ISLAMI ……. NO HESITATIONS ON THIS TRUTH ….. YES 4 OUR UNIFICATION TO END THIS HUMILIATION …YES 4 DIGNIFY BIOS NOT 4 BIAS
إلي الله المشتكي.. نسألك ياربنا أن تبدل هؤلآء الخونه بحكام ربانيين يدافعون عن بلادنا وشعوبنا..
التاريخ والحاضر يخبرنا أنه لواء إسكندرونة سكانه كانوا سوريون عرب فقط عندما استولى الأتراك عليه أما اليوم فأغلب سكان هذه المنطقة هم أتراك وكذلك الأمر بالنسبة لمنطقة الأهواز فالعنصر الفارسي هو الغالب٠ الجولان السوري أو (العربي السوري) كما يزاود النظام سيصبح بعد زمن اسرائيلياً كما أصبح لواء الإسكندرون تركياً والأهواز إيرانيا
«الدور الدور الدور… موعودة يا للّى
عليكى الدور»!!
يا ترى الدور على مَن بعد فلسطين
والجولان يا (عرب؟!!!).
المخطط الروتشيلدى ماشى فى اتجاهه
تمام!
قََّررررررب، قَرَّرررررب، أيّ عاصمة عربية
بدولار! ألا أونا، ألا دو، ألا ترى!!
فضلا متابعة…
استكمالا للتعليق فضلا…
«(¹)ذلك ما كنا نعرفه في السابق عن المزاد ولكن اليوم أصبح المزاد تباع فيه أوطانا وأصبح المترددون على المزادات فئات لا تعرف معنى «وطن» لأنها بالأساس لا تعرف معنى الثمن، نعم الكل أصبح يزايد ولكن على ماذا؟ على الكرسي والثمن هو الوطن، تلك هي أمتنا العربية أصبحت مزادا علنيا وليس سريا لمن يدفع أكثر من الدول الخارجية أو الداخلية أيضا والمقابل هو السلطة وقبض زمام الأمور».
___________________
1- لن أفصح عن إسم السيدة العربية المحترمة التى كتبت ما بين القوسين،
ولو أفصحت فالإعلاميين العرب
يعرفونها، صح لسانها.
فقط نقول: الوطن العربى فى خطر.
توافقوا واتحدوا سريعا.
الوطن العربي فى خطر، إليكم بعلامة
الجمجمة لعلهم يلتفتوا (?).
التوقيع/ مصرى
والصراحة راحة.