واشنطن- “القدس العربي”:
مددت السلطات السعودية اعتقال الداعية، الشيخ سليمان العلوان، على الرغم من إتمامه حكما بالسجن 15 عاما، وفقا لما كشفه حساب “معتقلي الرأي”، الذي أوضح أن الداعية تعرض لتهم غريبة من بينها الاجتماع مع الفئة الضالة.
وقال الحساب، الذي يرصد تجاوزات السلطات السعودية في حقوق الإنسان، إن الداعية العلوان أتم 15 سنة في السجن في شهر ربيع الأول الجاري، الذي يوافق مطلع تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري.
واشتهر العلوان، المختص في علم الحديث والفقه، بدروسه وشروحاته للكتب، والتي لاقت ثناء من كبار علماء السعودية مثل عبد العزيز بن باز، إلا أنه دخل في خلاف فقهي مع هيئة كبار العلماء في عدة مسائل.
وقد أطلقت السلطات السعودية سراح العلوان بشكل مؤقت في عام 2013 ولكن المحكمة الجزائية المختصة أيدت قرار بسجنه 15 عاما اعتبارا من تاريخ إيقافه في عام 2004.
ووجهت المحكمة تهمة للعلوان من بينها، غسيل الأموال، الاجتماع مع رموز الفئة الضالة، وتمويل الإرهاب والعمليات الانتحارية وإصدار فتوى بجوازها باعتبار أن ذلك مخالف لجمهور أهل العلم المعتبرين.
? هام
تواصل السلطات السعودية تمديد اعتقال الشيخ #سليمان_العلوان، رغم انتهاء محكوميته (بالسجن 15 سنة) منذ مطلع شهر ربيع الأول الجاري، وبدورنا نطالب السلطات بالإفراج الفوري عنه من دون قيد أو شرط أو مماطلة !! pic.twitter.com/NhL37VL1fD— معتقلي الرأي (@m3takl) November 26, 2018
الفئة الضالة؟!
.
فما يطلق إذاً على فريق الاغتيال ؟
“لفئة الضالة؟!
.
فما يطلق إذاً على فريق الاغتيال ؟”
الفئة المارقة
أو ربما الفئة المضلة اخي وليد الخير
.
أو الفئة المجزئة أو الفئة المذوبة ….ربما
فك الله أسره واسر كل الشيوخ، شيوخ ألحق،
حسبي الله ونعم الوكيل. الفئة الضالة في نظر آل سعود هم اهل السنة والجماعة الذين يسيرون على نهج الرسول صلى الله عليه وسلم, النهج الذي لا يخرج من قالب قال الله تعالى وقال الرسول صلى الله عليه وسلم!! لسان حال آل سعود لا يختلف عن فرعون واصحاب الاخدود الذين قالوا لا نريكم إلا ما نرى! سياتي اليوم الذي ستحاسبون على جرائمكم يا بني مرخان كما حوسب الذين من قبلكم! الحمد لله لانه شديد العقاب لأنكم يا ظلمة ستدفعون ثمن جرائمكم ولا تستطيعون فعل شئ امام قوة الله تعالى, والحمد لله لخلقه جهنم لكي يحرقكم فيها الى الابد جزاءاً لكم على جرائمكم, والحمد لله لانه غفور رحيم بالمؤمنين, والحمد لله لخلقه الجنة ليعوض المؤمنين على ما عانوه في الدنيا على ايدي الظلة.