تهديد إمرأة بإخلائها من منزلها بسبب ضجيج ممارستها الجنسية في بريطانيا
4 - أغسطس - 2013
حجم الخط
9
لندن ـ (يو بي اي) هددت السلطات البلدية في مدينة مدلزبورا البريطانية، باخلاء إمرأة في الـ 31 من العمر من منزلها، بعد تلقيها شكاوى من جيرانها من الضجيج الصادر عن ممارساتها الجنسية.
وقالت صحيفة “ديلي ميرور” الخميس، إن أحد الجيران قام بتسجيل صراخ، جيما ووكر، خلال احدى ممارساتها الجنسية وقدّمه كدليل إلى الفريق الخاص للحد من الضوضاء في البلدية.
واضافت أن جيما، كانت تصرخ بصوت عال وتتأوه بشكل مرتفع اثناء ممارستها الجنس مع عشيقها، وعلى غرار صوت الممثلة ميغ راين في فيلم (حين التقى هاري بسالي)، في الشريط الذي سجّله أحد جيرانها واحتوى ايضاً على أصوات موسيقى صاخبة، مما دفع البلدية لتقديمها إلى المحكمة.
واشارت الصحيفة، إلى أن جيما، تواجه الآن الإخلاء من منزلها، لكون البلدية أصدرت بحقها من قبل اشعاراً يطلب منها وقف الضجيج، والذي سبب لجيرانها ليال عديدة من الأرق والتوتر.
ونسبت إلى إيان نيكولاس (56 عاماً) قوله “إن صراخ المرأة كان كابوساً ثقيلاً منذ انتقالها للعيش بجوارنا، وكنا نسمع صراخها وشتائمها كل ليلة ولم يكن ذلك ضرباً من ضروب المرح، مما دفعه إلى تسجيل ضجيجها لتقديمه كدليل إلى الجهات المختصة في بلدية مدلزبورا”.
وأضاف نيكولاس أن الفريق الخاص للحد من الضوضاء في البلدية قام بتسجيل شريطه الخاص لصراخ المرأة اثناء ممارساتها الجنسية لتقديمه كدليل إلى المحكمة، والتي اعترفت أمامها لاحقاً بالذنب.
وقضت محكمة الصلح في مدينة مدلزبورا بتغريم جيما 300 جنيه استرليني عن الخروقات التي ارتكبتها، ودفع 1000 جنيه أخرى كتكاليف وهددت باخلائها من منزلها إذا ما كررت فعلتها.
و مثل أم هانئ من بين الشرائف (اى الشريفات أى من عليه المجتمع) كانت الصحابية عائشة بنت طلحة ، التى دافعت عن حقوقها ، و رفضت أن يفرض عليها أحد أمراً لم يفرضه القرآن ، و من ذلك رفضها أى لون من الحجب و التحجب ، و كانت شئونها الجنسية تحكي وتذاع علي الملأ في نوادر و طرائف يسمر عليها المسلمون في سهرهم المتواد و المتراحم ، دون أن تشعربنت طلحة بأى تحرج بل كانت تفخر به. فقد كان لديها يوماً صحابية تزورها ، و إذ بزوج عائشة يدخل متعجلاً فتنهض إليه عائشة و تدخل معه داخلا ، وتسمع الضيفة أصوات المتعة الجنسية لعائشة بنت طلحة ، حتى خرجت إليها ترفض عرقاً ، فسألتها الضيفة مستنكرة: أو تفعل الحرة ذلك؟ فردت عليها: “إن الخيل العتاق تشرب بالصفير” ، فشبهت نفسها بالخيول الأصيلة التى تصدر مثل هذه الأصوات صفيراً في مثل هذا الموقف ، كانت عائشة تعلن فخرها بمتعتها ، دونما أن ينزعج أحد من الصحابة. و من حكايات بنت طلحة المشهورة أنها مرة كانت تحت زوجها في السرير فنخرت نخرة تفرقت منها مائة من أبل الصدقة هلعاً و لم تجتمع منذها حتي اليوم. و عندما أراد زوجها أبو مصعب عتابها علي تبرجها الشديد قالت له: “أن الله سبحانه و تعالى وسمني بمسيم الجمال فأحببت أن يراه الناس ، فيعرفوا فضلي عليهم ، فما كنت لأستره / الأغاني ج 9 38″.
دراسه اجريت في أوروبا أن غالبية النساء اللاتي تجاوزت أعمارهن الثلاثين عاماً ،لا يشعرن بأي متعة خلال الممارسه الجنسيه .
.وكل هذا الصريخ فقط كذب على الرجل …لا تنخدعوا يا رجال
الی الاخ جواد کمال المحترم : ما کل ما ورد فی کتب التاریخ صحیحا یا اخی نحن
احیانا نسیئ للرسول الکریم و اصحابه الاکرام من حیث لا نعلم انا اوجه الیک
سوال هل انت تقبل ان تعمل مع زوجتک وهی حلاک طبعا هاذا العمل بحضور
الضیوف ؟ فلا اعتقد انا ایا منا یقبل هذا لنفسه یا تری کیف نقبله للصحابة الرسول
الذین هم اکرم واعلی وانبل منا ؟
3- كتاب الأغاني للأصفهاني: يعتبر كتاب الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني كتاب أدب وسمر وغناء, وليس كتاب علم وتاريخ وفقه, وله طنين ورنين في آذان أهل الأدب والتاريخ, فليس معنى ذلك أن يُسكت عما ورد فيه من الشعوبيَّة والدس, والكذب الفاضح والطعن والمعايب. وقد قام الشاعر العراقي والأستاذ الكريم وليد الأعظمي بتأليف كتابه القيِّم الذي سماه “السيف اليماني في نحر الأصفهاني صاحب الأغاني”, فقد شمر –جزاه الله خيرًا- عن ساعد الجد, ليميز الهزل من الجد, والسم من الشهد, ويكشف ما احتواه الكتاب من الأكاذيب ونيران الشعوبية والحقد, وهي تغلي في الصدور كغلي القدور, وأخذ يرد على ترهات الأصفهاني فيما جمعه من أخبار وحكايات مكذوبة وغير موثقة تسيء إلى آل البيت النبوي الشريف, وتجرح سيرتهم, وتشوه سلوكهم. كما تناول مزاعم الأصفهاني تجاه معاوية بن أبي سفيان والخلفاء الراشدين الأمويين بما هو مكذوب ومدسوس عليهم من الروايات. وتناول الأستاذ الكريم والشاعر الإسلامي القدير وليد الأعظمي في كتابه القيِّم الحكايات المتفرقة التي تضمنها الكتاب، والتي تطعن في العقيدة الإسلامية والدين الإسلامي, وتفضِّل الجاهلية على الإسلام، وغيرها من الأباطيل[19].
رأي القدامى في الأصفهاني
ولقد تحدث العلماء فيه قديمًا:
– قال الخطيب البغدادي: كان أبو الفرج الأصفهاني أكذب الناس, كان يشتري شيئًا كثيرًا من الصحف, ثم تكون كل روايته منها[20].
– قال ابن الجوزي: ومثله لا يوثق بروايته, يصح في كتبه بما يوجب عليه الفسق, ويهون شرب الخمر, وربما حكى ذلك عن نفسه, ومن تأمل كتاب الأغاني, رأى كل قبيح ومنكر[21].
– قال الذهبي: رأيت شيخنا تقي الدين بن تيمية يضعِّفه, ويتهمه في نقله، ويستهول ما يأتي به[22].
إلى الأخ جواد كمال المحترم
ليس كل ما يقرأ ينشر فالإنسان العاقل المثقف يزن الأمور قبل أن يقوم بنقلها
و نحن الآن نتحدث عن أفضل الخلق بعد الأنبياء عليهم السلام وهم صحابة الرسل الكرام الذين قاموا بنشر الرسالة
وهذا يستوجب منا عدم نشر ما يسئ لهم إلا إذا كان موثقا بالدليل القاطع
فببساطة هذه الصحابية الجليلة غير موجودة معنا حتي ترفع على من آذاها قضية قانونية
فاتقوا الله سبحانه وتعالي
اخ بس لو
هل اخلال المنزل سيسكت ممارساتها الجنسية ا م تسكن المريخ
لیس فی الدنیا شیئا اجمل من الحیاء والستر الذی هم فقدوه .
و مثل أم هانئ من بين الشرائف (اى الشريفات أى من عليه المجتمع) كانت الصحابية عائشة بنت طلحة ، التى دافعت عن حقوقها ، و رفضت أن يفرض عليها أحد أمراً لم يفرضه القرآن ، و من ذلك رفضها أى لون من الحجب و التحجب ، و كانت شئونها الجنسية تحكي وتذاع علي الملأ في نوادر و طرائف يسمر عليها المسلمون في سهرهم المتواد و المتراحم ، دون أن تشعربنت طلحة بأى تحرج بل كانت تفخر به. فقد كان لديها يوماً صحابية تزورها ، و إذ بزوج عائشة يدخل متعجلاً فتنهض إليه عائشة و تدخل معه داخلا ، وتسمع الضيفة أصوات المتعة الجنسية لعائشة بنت طلحة ، حتى خرجت إليها ترفض عرقاً ، فسألتها الضيفة مستنكرة: أو تفعل الحرة ذلك؟ فردت عليها: “إن الخيل العتاق تشرب بالصفير” ، فشبهت نفسها بالخيول الأصيلة التى تصدر مثل هذه الأصوات صفيراً في مثل هذا الموقف ، كانت عائشة تعلن فخرها بمتعتها ، دونما أن ينزعج أحد من الصحابة. و من حكايات بنت طلحة المشهورة أنها مرة كانت تحت زوجها في السرير فنخرت نخرة تفرقت منها مائة من أبل الصدقة هلعاً و لم تجتمع منذها حتي اليوم. و عندما أراد زوجها أبو مصعب عتابها علي تبرجها الشديد قالت له: “أن الله سبحانه و تعالى وسمني بمسيم الجمال فأحببت أن يراه الناس ، فيعرفوا فضلي عليهم ، فما كنت لأستره / الأغاني ج 9 38″.
دراسه اجريت في أوروبا أن غالبية النساء اللاتي تجاوزت أعمارهن الثلاثين عاماً ،لا يشعرن بأي متعة خلال الممارسه الجنسيه .
.وكل هذا الصريخ فقط كذب على الرجل …لا تنخدعوا يا رجال
الی الاخ جواد کمال المحترم : ما کل ما ورد فی کتب التاریخ صحیحا یا اخی نحن
احیانا نسیئ للرسول الکریم و اصحابه الاکرام من حیث لا نعلم انا اوجه الیک
سوال هل انت تقبل ان تعمل مع زوجتک وهی حلاک طبعا هاذا العمل بحضور
الضیوف ؟ فلا اعتقد انا ایا منا یقبل هذا لنفسه یا تری کیف نقبله للصحابة الرسول
الذین هم اکرم واعلی وانبل منا ؟
كتاب الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني مصدر غير موثوق يا جواد كمال
3- كتاب الأغاني للأصفهاني: يعتبر كتاب الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني كتاب أدب وسمر وغناء, وليس كتاب علم وتاريخ وفقه, وله طنين ورنين في آذان أهل الأدب والتاريخ, فليس معنى ذلك أن يُسكت عما ورد فيه من الشعوبيَّة والدس, والكذب الفاضح والطعن والمعايب. وقد قام الشاعر العراقي والأستاذ الكريم وليد الأعظمي بتأليف كتابه القيِّم الذي سماه “السيف اليماني في نحر الأصفهاني صاحب الأغاني”, فقد شمر –جزاه الله خيرًا- عن ساعد الجد, ليميز الهزل من الجد, والسم من الشهد, ويكشف ما احتواه الكتاب من الأكاذيب ونيران الشعوبية والحقد, وهي تغلي في الصدور كغلي القدور, وأخذ يرد على ترهات الأصفهاني فيما جمعه من أخبار وحكايات مكذوبة وغير موثقة تسيء إلى آل البيت النبوي الشريف, وتجرح سيرتهم, وتشوه سلوكهم. كما تناول مزاعم الأصفهاني تجاه معاوية بن أبي سفيان والخلفاء الراشدين الأمويين بما هو مكذوب ومدسوس عليهم من الروايات. وتناول الأستاذ الكريم والشاعر الإسلامي القدير وليد الأعظمي في كتابه القيِّم الحكايات المتفرقة التي تضمنها الكتاب، والتي تطعن في العقيدة الإسلامية والدين الإسلامي, وتفضِّل الجاهلية على الإسلام، وغيرها من الأباطيل[19].
رأي القدامى في الأصفهاني
ولقد تحدث العلماء فيه قديمًا:
– قال الخطيب البغدادي: كان أبو الفرج الأصفهاني أكذب الناس, كان يشتري شيئًا كثيرًا من الصحف, ثم تكون كل روايته منها[20].
– قال ابن الجوزي: ومثله لا يوثق بروايته, يصح في كتبه بما يوجب عليه الفسق, ويهون شرب الخمر, وربما حكى ذلك عن نفسه, ومن تأمل كتاب الأغاني, رأى كل قبيح ومنكر[21].
– قال الذهبي: رأيت شيخنا تقي الدين بن تيمية يضعِّفه, ويتهمه في نقله، ويستهول ما يأتي به[22].
إلى الأخ جواد كمال المحترم
ليس كل ما يقرأ ينشر فالإنسان العاقل المثقف يزن الأمور قبل أن يقوم بنقلها
و نحن الآن نتحدث عن أفضل الخلق بعد الأنبياء عليهم السلام وهم صحابة الرسل الكرام الذين قاموا بنشر الرسالة
وهذا يستوجب منا عدم نشر ما يسئ لهم إلا إذا كان موثقا بالدليل القاطع
فببساطة هذه الصحابية الجليلة غير موجودة معنا حتي ترفع على من آذاها قضية قانونية
فاتقوا الله سبحانه وتعالي