لندن ـ يعيش التوأمان الهنديان “شيفاناث ساهو” و”شيفرام ساهو” حياة هادئة ومرحة، تقوم على التعاون الإلزامي؛ فتجدهما يذهبان إلى المدرسة من خلال السقوط على سلالم المنزل والجري في الشارع كالعنكبوت الضخم.
وحسب صحيفة “اليوم السابع”، فقد وُلد التوأمان منذ 12 عاماً؛ حيث تميّزا بالتصاقهما من الوسط؛ بما يعني: أربعة أيدٍ، وعمودين فقريين، ووسط، وجهاز تناسلي واحد، ومعها ساقان فقط، وهو ما أذهل الأطباء عند رؤيتهما يستحمان ويرتديان ملابسهما، ويطعمان نفسيهما، ويصران على الالتصاق؛ حتى لو أتيح لهما الانفصال.
ينحدر التوأمان الغريبان من بلدة مجاورة لـ”رايبور” بوسط الهند، وقد تسبب ظهورهما في ضجة بين القرويين، وحين وُلِد الطفلان قال الأطباء: “إنه لا يوجد أمل في فصلهما؛ لكن الطب الحديث يؤكد احتمالية عملية الفصل، ويبقى السؤال معلقاً: مَن منهما سيأخذ الأرجل؟ وإذا بقيا معاً، فكيف ستسير حياتهما عند مرحلة الزواج؟
سبحانك يارب جلت قدرتك أمام هذا الأعجاز الربانى حقا وماقدروا اللة حق قدرة والأرض جميعا قبضتة يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينة ) وكم يقول الخبر أنهم يصران على الألتصاق معا حتى لو أتيح لهم الأنفصال . وذلك حتى يتعجب أصحاب الحيل ممن يملكون صحة فى العقل والجسم ولكنهم يسعون فى الأرض فسادا دون وازع من الخير أو الحب للخلق والأنسانية
يا أخ زياد كأنك تتحدث عن ارهاب الجيش الأسدي البطل الذي حرر الجولان ويستعد لتحرير القدس. الجيش المغوار صاحب اختراع البراميل والحاويات المتفجرة , مدمر المدن والمجتمعات السورية الحضرية والمدنية وحتى البدوية. عجبت لأناس يتلون الكتاب ويدعون الأسلام و يدافعون بوقاحة عن جيش يمنع بل ويجرم أهم ركنين في الأسلام الا وهما الصلاة والصيام. ناهيك عن تدمير المساجد واستقدام قطعان الشيعة بحجة الأنتقام من معاوية وبني امية. هذا كله مكتوب في هذه الجريدة الغراء التي نعتز بجرأتها في قول الحق.
سبحانك يارب جلت قدرتك أمام هذا الأعجاز الربانى حقا وماقدروا اللة حق قدرة والأرض جميعا قبضتة يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينة ) وكم يقول الخبر أنهم يصران على الألتصاق معا حتى لو أتيح لهم الأنفصال . وذلك حتى يتعجب أصحاب الحيل ممن يملكون صحة فى العقل والجسم ولكنهم يسعون فى الأرض فسادا دون وازع من الخير أو الحب للخلق والأنسانية
ايش دخل الاسد بهذا الموضوع يا فيستور
سبحان الله يخلق مايشاء يقول للشيئ كن فيكون…العبرة….العبرة…يا أخوتي والسلام
يا أخ زياد كأنك تتحدث عن ارهاب الجيش الأسدي البطل الذي حرر الجولان ويستعد لتحرير القدس. الجيش المغوار صاحب اختراع البراميل والحاويات المتفجرة , مدمر المدن والمجتمعات السورية الحضرية والمدنية وحتى البدوية. عجبت لأناس يتلون الكتاب ويدعون الأسلام و يدافعون بوقاحة عن جيش يمنع بل ويجرم أهم ركنين في الأسلام الا وهما الصلاة والصيام. ناهيك عن تدمير المساجد واستقدام قطعان الشيعة بحجة الأنتقام من معاوية وبني امية. هذا كله مكتوب في هذه الجريدة الغراء التي نعتز بجرأتها في قول الحق.
يا أبو أيمن الدبعي اسأل حامد بيجيبك