تونس – “القدس العربي”: دعا الرئيس التونسي السابق منصف المرزوقي التونسيين للتظاهر بكثافة يوم 17 كانون الأول/ ديسمبر الجاري للمطالبة برحيل الرئيس قيس سعيد واستعادة دولة المؤسسات والقانون.
ودعا، في فيديو نشره على صفحته في فيسبوك، المؤسسات العسكرية والأمنية إلى التمرد على قرارات سعيد، مضيفا: “أنتم في حل من طاعة شخص غير سوي انقلب على الدستور.
وطالب أيضا الإعلام والقضاء بالدفاع عن استقلالهما، داعيا رجال الأعمال إلى التوقف عن مساندة سعيد.
كما طالب الطبقة السياسية بالتوقف عن خلافاتهم، والاتفاق على مرحلة جديدة للبلاد يتم فيها تنظيم انتخابات جديدة، واستعادة النظام الدستوري والديمقراطي.
وكان المرزوقي دعا في وقت سابق إلى العودة للحراك السلمي لاستعادة الشرعية الدستورية في تونس.
كما طالب في رسالة توجه بها أخيرا إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن، الدول الغربية بالتوقف عن مساندة الأنظمة الاستبدادية التي قال إنها تمنع الشعوب العربية من حقها في الديمقراطية.
كما طالب- في رسالة توجه بها أخيرا إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن– الدول الغربية بالتوقف عن مساندة الأنظمة الاستبدادية التي قال إنها تمنع الشعوب العربية من حقها في الديمقراطية. ” إهـ
هذه الدول كما تعلم يا سيادة الرئيس تدعم الطغاة لأجل مصالحها!
أما الحريات وحقوق الإنسان فمجرد شعارات فضفاضة لا تسمن ولا تغتي من جوع!! ولا حول ولا قوة الا بالله
يهاجر اليهودي لدول الغرب فيدافع عن إسرائيل ويدفع وطنه الجديد لمساعدة إسرائيل سياسياً واقتصادياً وعسكرياً وإعلامياً وتزويدها بأحدث أنواع أسلحة وتكنولوجيا مجاناً، بينما يهاجر بعض العرب لدول الغرب أو لدول أعداء العرب فيجتهدون بمهاجمة دولهم العربية ويطالبون بقطع مساعدات اقتصادية إن كانت فقيرة ووقف توريد أسلحة إن كانت نفطية، ويطالبون دول الغرب بقلب أنظمة حكم وإشاعة فتن وفوضى وقتل ودمار فيها، ثم يطالبون دول الغرب بتنصيبهم وكلاء لها لنهب ثرواتها تحت حمايتها، لكن دول الغرب تعلمت الدرس ولم تعد تفعل ذلك.
الازلام بدأت تتحرك يريدونها مخلطة دائما ولا يريدون الاستقرار حتى لا يبدأ البناء. عمل العملاء يظهر من خلال تصرفاتهم
الأحرى بالرئيس السابق الدكتور المرزوقي الدعوة، إلى الوحدة الوطنية على كلمة رجل واحد، أما زوال سعيد من عدمه متوقف على عامل الوقت ليس إلا….
قيس سعيد هو رءيس شرعى ولقد اتاه الله ليطهركم ويضع الفسدين واسراق فى سجن كل مر وتونس تعانى من اسراق وارشو فى توضيف اناس ليس لهم شقاف والا شى عاشت تونس نضيف من الاوباش واسراق
لقد احتمى الرئيس قيس سعيد بالنظام الجزائري المتحالف مع روسيا فصار من الصعب تنحيته و لو انتفض ضده الشعب كله كما حدث في سوريا التي خرج منها الشعب ليبقى بشار .