ما هي رسالة طرابلس للبنان؟
هناك إجماع سياسي وإعلامي على أن طرابلس استخدمت في أيام الغضب والحرائق منصة لإرسال رسائل مختلفة، وكأداة في الصراع السياسي على تقاسم سلطة الانهيار.
لكن ماذا لو صوّبنا المنظور، وخرجنا من أطر اللغة السائدة، وبدل قراءة المدينة كمنصة، تعالوا نحاول أن نقرأها كرسائل وجهتها أكثر مدن لبنان بؤساً وفقراً وبطالة.
أرادت طرابلس أن توجه رسائلها، حتى لو سلمنا بأن هناك من تسلل إلى داخل الانفجار الطرابلسي، ودفع به إلى الحرائق، فإن هذا لا يغير من بلاغة الرسائل، بل يزيدها أهمية.
وحين نتكلم عن طرابلس فنحن نتكلم عن مدينة كبرى وليس عن مدينة هامشية. طرابلس هُمشت وليست هامشية، وأفقرت، لكنها ليست فقيرة.
طرابلس هي أجمل مدن لبنان على الإطلاق، بعمارتها وأحواشها وقلعتها المدهشة وقصبتها وأسواقها المجللة بسحر العمارة المملوكية، وبجوامعها ومدارسها التاريخية وحماماتها، ومينائها، والجزر التي تزين شاطئها.
رئتها سهل عكار، وسقفها القرنة السوداء وأرز الرب. إنها ميناء الداخل السوري، شقيقة حمص وحماة. طرابلس الشام وطرابلس لبنان وطرابلس النور.
طرابلس قدمت الصرخة الأولى للتغيير في لبنان، من علي ومن بعده خليل عكاوي، إلى فجر 17 تشرين.
من نسي علي عكاوي وثورة الغضب التي أطلقها في السبعينيات، ومن تناسى خليل عكاوي (أبو عربي) الذي حوّل باب التبانة إلى بؤرة ثورية، لا يستطيع أن يفهم ماذا يجري في طرابلس.
حوصرت الفيحاء مرات عديدة، حاصرها الانتداب عبر عزلها عن مداها الجغرافي الشامي، وحاصرتها الدولة اللبنانية بالإهمال والتهميش والإفقار. وحاصرها زعماء المدينة لأنهم خافوا من ثوريتها وعروبتها، واليوم يحاصرها نظام 4 آب الانهياري، لأنه يريد القضاء على ذاكرة انتفاضة 17 تشرين.
لماذا يريدون تحويل المدينة إلى ساحة يُذبح فيها حلم الانعتاق من العبودية؟
خلال انتفاضة 17 تشرين، قدمت ساحة عبد الحميد كرامي- ساحة النور، مشهدية احتمالات التغيير على مستوى لبنان بأسره. كانت قلوبنا تتجه إلى الشمال، وعيوننا تراقب الفيحاء بمزيج من الإعجاب والغيرة.
ماذا جرى في طرابلس في زمن الثورة المضادة، وتكالب أطياف سلطة الانهيار على حماية نظام تآكل من الداخل.
طرابلس الفقيرة والمُفقرة قالت ما تقوله الأغلبية الساحقة من اللبنانيات واللبنانيين. سلطة 4 آب، التي أفلتت علينا وحش كورونا في فترة الأعياد، تقوم بتحويل الوباء إلى أداة للإفقار والإذلال. سلطة تسعى إلى السيطرة على الأجساد، بعدما فشلت في السيطرة على الفضاء العام.
لقد كشفت صرخة الغضب في طرابلس حقيقة تفكك السلطة وعجزها عن الحكم. انتهى الأمر، لم يعد لصوص المصارف وناهبو المال والعام وتجار الكهرباء قادرين على الحكم، وعلى بناء نصاب سياسي قابل للحياة.
يتحكمون بدل أن يحكموا.
يثيرون ضجيجاً فارغاً عن حقوق الطوائف في السلطة وعن تقاسم مقاعد مجلس الوزراء، وهم يعلمون أن هذه اللعبة ستطيل الأزمة، والأزمة تعني تأجيل كل شيء.
رئيس الجمهورية يعرف أنه دخل التاريخ بصفته رئيس زمن الانهيار، ورئيس الحكومة المكلف يعلم أنه لم يعد يصلح أن يكون ظلاً شاحباً لزمن الوعود الحريرية وأوهامها، ورئيس المجلس النيابي يعرف أن الناس صارت تترحم على عهود تبادل الرئاسة الثانية ولو بين ثلاثة أسماء.
كلهم يعرفون أنهم فقدوا السلطة، وأن وسيلتهم الوحيدة للبقاء هي التسلط الطائفي.
لكن الخطاب الطائفي لم يعد يُقنع أحداً. إنهم يجرجروننا إلى ما يشبه الحرب الأهلية التي لن ندخل في لعبتها الخادعة من جديد.
لقد ورثوا ما يشبه الوطن وحولوه إلى أشلاء.
من ركام الأشلاء ارتفعت صرخة طرابلس لتوجه ثلاث رسائل:
الرسالة الأولى هي سقوط النظام، فالسلطة تفككت في طرابلس قبل أن يعلن حريق مبنى البلدية ذلك. نعم لقد سقط النظام السياسي والاقتصادي الحاكم، ولم يعد إنقاذه ممكناً. اللعبة انتهت، لم تعد مصارف لبنان والكازينو وسياحة التجول بين النفايات تغري أحداً. حاكم مصرف لبنان المدجج بالجوائز افتضح أمره وهو اليوم أمام المساءلة. كلهم أمام أسئلة لا يحسنون الإجابة عنها، وكلهم فقدوا القدرة على الكلام.
وحين تصاب الطغمة الحاكمة بالخرس، تلجأ إلى اللغة الطائفية.
فالطائفية في لبنان هي لغة البُكم.
الرسالة الثانية هي أن هذا الانهيار الشامل ليس بسبب الحصار الخارجي فقط. فلبنان محاصر بالفساد والنهب ولعبة الكشاتبين على طريقة الهندسات المالية. الطغمة الحاكمة حاصرت لبنان بالفقر والجوع، قبل أن يأتي زمن التطبيع الاستبدادي ويحول المشرق العربي إلى ملعب إسرائيلي، وساحة لصراع إقليمي طائفي وحشي.
أما الرسالة الثالثة فتقول إنه آن الأوان لإعادة تفكير جذرية في كيفية بناء وطن من هذا الركام. لم يعد إصلاح النظام ممكناً. إن ضمور الانتفاضة الشعبية، التي خرجت بعفوية جارفة وهي ترفع شعار إسقاط النظام، يعود إلى حقيقة أنها كانت تضمر إصلاح النظام.
فإسقاط النظام تعني بناء مجموعة من الرؤى والقيم الجديدة، ومؤسسات اجتماعية راسخة، وقيادات سياسية تأتي من الحاضر والمستقبل وليس من الماضي. أما إصلاحه فمستحيل.
أرسلت طرابلس رسائلها، وقالت بدماء أبنائها إن الانفجار مخيف ويفتح احتمالات مأساوية شتى، وأن علاج الانفجار ومنعه يحتاج إلى ثورة.
وطرابلس لن تستسلم.
رحم الله الرئيس المغدور رفيق الحريري!
خراب لبنان من إيران!! ولا حول ولا قوة الا بالله
ارسل ارهابيين و دواعش ليصادروا اصوات الأحرار صاحب العمامة السوداء لا يختلف عن البغدادي !
رسائل طرابلس هي رسائل كل لبناني شريف ضد الفساد والظلم والطائفية والمحسوبيات ومافيات المخدرات.. المرتهنين للاجندات الخارجية
طرابلس مدينة النور والثورة ومطمع الافرقاء الاقليميين وملوك الطوائف المتورطين بالذمية السياسية لكل لاعبي الاقليم الجبابرة بل ولكل شيء حتى الشيطان نفسه إلا الوطن اللبناني المذبوح
طرابلس شقيقة حمص التي دفعت ثمنا دمويا بسبب نصرتها للثورة السورية المجيدة حين كان الشياطين الخرس يدعون بفلسطين وصلا فيسكتون عن ذبح حمص ومجازر الحولا والخالدية وداريا متذرعين بكون القاتل داعما لفلسطين!!
**تتمة
لا زالت الفطرة الثورية في طرابلس النور حية رغم انها استخدمت مرارا وتكرارا كبريد أمني متبادل فعندما كان نصر ( الله ) يريد أن يقنع اللبنانيين أنه دخل إلى سوريا لحمايتهم من (دواعش ) الثورة السورية التي هتفت فيها حناجر الشعب السوري واضعة روحها على كفها إذ أن مجرد المعارضة في السر وفي حديث النفس للنفس تهمة كافية لتذويبك في براميل أسيد المخابرات الجوية السورية ونحن كثوار فلسطينيين نرى ان مجرد الخروج في مظاهرة ضد نظام دمشق هو عملية استشهادية كاملة الأركان في موازين التقييم الأمني الدنيوي وفي موازين الآخرة ..
* كان نصر( الله ) يطمح أن يقيم تحالفا بين المسيحيين والحزب الذي يعتبر نفسه ممثلا للطائفة الشيعية في لبنان وهذا صحيح إلى حد بعيد وبين دروز الجبل بحجة أن (الدواعش السنة ) سيأتون ذات يوم إلى لبنان و( يسبون ) نساء الطوائف الأخرى وفشل فالكل يعرف مدى وحشية جهاز الأمن السوري وخصوصا جبل لبنان حيث تراث الشهيد كمال جنبلاط الذي قتله الاحتلال السوري إلى مخيم تل الزعتر ومجازر حرب المخيمات التي تمت بضوء اخضر سوري ..وحتى مجزرة فتح الله التي ذهب ضحيتها ٢٣ عنصرا من نفس الحزب الذي يدافع عن دكتاتور البراميل ..يتبع لطفا
* كانت طرابلس على لائحة عقاب إعلام مسيلمة فقامت قناة العار ( المنار ) بدعشنة طرابلس ابنة لبنان الصريحة التي لا تخاف الشبيحة سواءا منهم من ارتدى بدلة عسكرية وذهب يقتل منتظرا أن يظهر المهدي من بين أشلاء قتلاه الذين قتلهم وينصره ومتجاهلا أن المهدي في التصور الديني للشيعة والسنة يأتي ليملأ الأرض قسطا وعدلا وليس دما وبراميل !( وهذه هي الرواية التي عبأ بها الحزب عناصره طائفيا ) ..او من ارتدى عمامة سوداء بسواد صحيفة عمله وسواد أعمدة الدخان والجثث المتفحمةالتي باحت بالحقيقة ليس كل من دعم فلسطين نائحة حقا بل ثمة نائحة مستأجرة تمارس المقاولة والتجارة وليس كل من أطلق النار على الصهاينة مقاوم شريف عمامة نصر( الله )كلما نظرت إليها لا أرى إلا فتات اللحم المتفحم للأطفال السوريين الذين ذهب نصر ( الله ) ليثبت قاتلهم ومشى سليماني فوق جثة ليننغراد سورية حلب الشهباء في مشهد لا يقل دناءة عن مشهد شارون وهو يحتفل بضحايا صبرا وشاتيلا والاجتياح ولا بغطرسة نتنياهو وهو يتباهى بقتلنا
* وحيث أرادت طهران عقاب خصم ما او دعشنته تظهر داعش المتحالفة في بعض أجنحتها مع طهران والنظام فأتى أحد كلاب النار المفترضين اي احد الدواعش وقام بتصوير نفسه وهو يقتحم كنيسة ويكسر تمثال السيدة العذراء وينطق بعبارات تدين الشرك و( المشركين ) !! وتزامن هذا مع اعتداء على الجيش اللبناني وفوقه عبارات مؤيدة لداعش على أسوار الكنائس التي عاشت اجراسها تعانق الأذان في مدينة النور كل هذا للعب على الغرائز وإثارة مخاوف الطائفة المسيحية الكريمة لتتضامن بواقع الخوف على الوجود مع القتل المتوحش الذي تمارسه طهران باسم الله في سوريا تم القبض على الجناة وتبين انهم ينتمون إلى جهاز سرايا ( المقاومة ) اي المقاولة الذي أسسه ودعمه حزب ( الله ) كذراع للمهام القذرة في مناطق الطوائف الأخرى..يتبع لطفا
** طرابلس هي ذات المدينة التي فجر فيها المصلون الابرياء في مسجد السلام وهم يؤدون صلاة الجمعة ليستشهد ٤٣ شهيدا مجللا بطهارة الصلاة والوضوء وتم تهريب القتلة من جبل العلويين بدعم من الحزب الذي يدعي بالله
كان نواحهم يغطي عليه صوت البراميل وصراخ الأطفال وستر المغتصبات الممزق تحت نجاسة كلاب الاسد في سجون الظلم !..كل هذا كنت اراه انا المسلمة الفلسطينية السنية المذهب المتسامحة مذهبيا والتي كنت احضر مراسم عاشوراء على نحو أشد تأثرا من اي من رفاقي الذين يدعون بالتشيع وصلا !
لطم كربلاء الذي جسد لنا من قبل الثورة لسورية أنها ثورة انتصار الدم على السيف فإذا بها ثورة ارتزاق طائفي متوحش يأكل بسحت الدم الحرام خبزه الحرام من أجساد ولحوم الابرياء ويختزل الجريمة الكبرى بكلمة ( هاي سياسة ) !!!!
…اختم تعليقي الطويل لأنك نكأت جرحا يا استاذ الياس
..كان المشهد أمامي لعنة كاملة وتذكرت حكمة أن الثائر إذا لم يكن حرا أصبح وحشا قاتلا يعمل بالريموت كنترول وتبين لي أنني لا أخدم في جيش ثوري لضرب الاحتلال بل في منظمة مرتزقة طائفية تمثل مجرد جناح في الجيش الإيراني تحل حلال طهران ولو كان حرام الله وتحرم حرام طهران ولو كان فرض الله الواجب كان علي أن أبقى البس بزة الحرب وأن امتشق كل اسلحتي واضع رجلي في المكان النظيف ضد كيان العدو دون ان اسمح بمسح دم ضحايا سوريا بدمنا فنحن لسنا منشفة للدكتاتوريات الحقيرة كان علي ان امشي في حقل الغام واغادر بسرعة وتوبة قمامة العمل الثوري لانني كنت عمليا اخدم في قصر فرعون دون ان اعلم !! حزب ايران اصبح قمامة العمل الثوري الذي يظن أن الثورة مهارة عسكرية وليست ثورة أخلاقية لا ترى الظلم بعين عوراء فأصدر صكوك الغفران للاسد وسحق المظلومين في سوريا وتباكى علينا في فلسطين و مارس الرياء الثوري والابتزاز السياسي الحقير لنا كفلسطينيين وهو وطهران يعلمان اننا انما نأكل ميتة السياسة !
غادة الشاويش جريحة فلسطينية منشقة عن منظمة الإرهاب التكفيري الطائفي حزب إيران ( الله ) سابقا!
سبحان مغير الاحوال ايتها المجاهدة كنت تقبلين الارض من تحت اقدام حسن نصرالله والان هو في نظرك احقر من برميل
لم اقبل في حياتي التراب تحت قدم نصر الله أو غيره ولن افعل .. ولو كنت اريد أن افعل.لفعلت وانا في صفوفه وعنظما انشققت وعارضته وانا بلا اوراق ثبوتية في قلب بيروت انا ثائرة فلسطينية لا اعبد الأصنام ولا التنظيمات عندما كان حزب الله يرفع شعار الوحدة الإسلامية وقاتل ضد الصهاينة كنت في صفه تحت لواء الوحدة الاسلامية ومكافحة الظلم وعنظما ذهب يقتل السوريين ومارس تصفيات بشعة ضد معارضيه على الساحة اللبنانية فانا اول. من يرفع الصوت وسيبقى..يتبع لطفا
تتمة ..
ولا يوجد مخلوق يمشي على قدمين يمكنه اسكاتي عن الظلم تحرير فلسطين لا يمر من لحوم اطفال ادلب المحترقة ولا يعرف الشعارات ا الطائفية الجبانة التي رفعها حزب إيران لتبرير قتل السوريين ودعم الديكتاتور السادي بشار الأسد فثمة قطيع حزبي وثمة ثوار أحرار لا يرضون الظلم وانا منهم وستبقى ولو اجتمعت الكرة الأرضية لتضغط علي لأقول أن دعم الدكتاتور مقاومة فلن افعل. فانا رأيت بأم عيني كل شيء من فساد المؤسسة الأمنية في الحزب وخصوصا بعد تموز إلى العهر الأمني مع كل من عارض الدكتاتور بشار إلى ضلوع الاستخبارات السورية في التعاون الأمني مع الاحتلال واغتيال مغنية إلى هجرة العقول التي كانت تدير العمليات ضد الاحتلال إلى المستنقع اليمني إلى حرب ادلب التي حضرتها شخصيا فمن أراد أن يكون شاهد زور فليفعل. اما انا فلم أقف لاهتف يوما لشخص نصر الله حتى ايام كنت في الحزب فانا تربيت بين دفتي القرآن الكريم الذي منع المسلمين من الانحناء على طريقة ا لاكاسرة فإذا لم افعل ذلك ايام كان طاهر اليد من الدم فهل تتوقع مني أن أمسح بصفحات المصحف حذاء بوق قاتل يتلطى خلف فلسطين لينفذ مشروعا طائفيا في العراق وسورية؟
…وطرابلس لن تستسلم…
هكذا يفعل الاحرار عندما يبلغ السيل الزبى..
الى غادة الشاويش. لا أظن بأنك فلسطنينة. المقال عن طرابلس. وانت صببت حقدك على سوريا وإيران وحزب الله.
لست محتاجة إلى ظنك يا ( دحام ) !
فكل شبر شرب دمي في مواجهة الاحتلال من مسافة صفر في قرية مارون الراس يعرفني وكل فقير ثائر في مخيم شاتيلا يعرفني وحتى رفاق السلاح القدامى الذين باعوا ضميرهم للشيطان ونسوا الله فانساهم أنفسهم وذهبوا يقاتلون إلى جانب الطاغية الجبان يعرفونني وحتى مخابرات الاحتلال التي وضعت اسمي كعنصر في الوحدة ١٨٠٠ في حزب (الله ) يوم كان يعرف الله يعرفني فشعادة اعتماد ي لا اخذها من أبواق الظلمة القتلة الذين لا يختلفون عن الصهاينة في شيء سوى في بوصلة القتل وهل يوجد ثائرحر يعرف الله يصفق للسوخوي والنابالم والميغ التي قصفت المدنيين في سوريا ويدين ا لاف ١٦ في غزة يا هذا الله ليس بينه وبين أحد نسب و العدالة الثورية ستسحق من يقتلون قتلا طائفيا بشعا
جريحة فلسطينية منشقة عن منظمة الإرهاب التكفيري حزب الأسد الله سابقا!
وطرابلس كانت مدينة شهدت العهر الأمني للحزب والنظام السوري وحسبك اشتباكات التبانة وجبل محسن اقرأ سياسة وتعال احكي بعدين !! ونشرات أخبار تلفزيون العار لا زالت موجودة على النت والإرهاب ميشيل سماحة الذي أخذ أوامره من علي مملوك كان ضيفا كريما دائما من لم يتبرأ من نظام القتل الأسدي وعاقب كل من ناصره في لبنان على على الجهاد والثورة أن تدعم دكتاتور ا حقيرا اذهب وقل كلامك هذا في وجه ١٠ ملايين نازح سوري وأمام رفات مليون شهيد قتلوا بسلاح الجو الأسدي والروسي وانا حاقدة من كل قلبي على القتلة وهذا شرف لي وان لم أحقد على شارون ونتنياهو ومفتي البراميل وعمامة الاحتلال الطائفي السوداء التي تتربع على رأس نصر الله والحزب الذي ضل سبيله ويعاني حولا ثوريا فذهب إلى بغداد وصنعاء ودمشق وفتحها طائفية فلا اتشرف بلقب مجاهدة ساعتها