جنبلاط: الشيطان هو بشار الاسد لا جبهة النصرة ومواجهة حزب الله ستوقعنا في فخ الطائفية
31 - مايو - 2013
حجم الخط
30
بيروت – “القدس العربي” ـ من سعد الياس: أكد رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” النائب وليد جنبلاط “ان العالم، وخصوصاً الولايات المتحدة الأمريكية، قد تخلى على الشعب السوري بعد العديد من الوعود الجميلة وفي مقدمتها وعود تنحي الرئيس السوري بشار الأسد عن السلطة”، وقال “نعم، سيترشح الأسد العام المقبل لما يوصف بأنه إنتخابات على أنقاض سورية وعلى أنقاض قرى بأكملها، وذلك بسبب قلة التعاطف الغربي مع مستقبل ومصير الشعب السوري، وخصوصاً من إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما”.
وفي تصريحات لـ”CNN”، أشار جنبلاط إلى ان “حزب الله جزء من منظمة أكبر هي إيران، ومواجهة حزب الله لن تؤدي إلى أي نتيجة لأن علينا العيش كسنة وشيعة معاً في لبنان،” مشيراً إلى ان “مواجهة حزب الله ستوقعنا في فخ الطائفية التي بدأت في العراق وسورية ومن الممكن أن تمتد إلى لبنان، علينا أن نصبر وعلينا أن نكون حذرين من ذلك”.
وعن موقفه من جبهة النصرة، قال جنبلاط: “لم أقل أنني أدعم جبهة النصرة، بل انني مع أي أحد يقاتل بشار الأسد”، مضيفاً: “في الصحافة الغربية يتم اتهام النصرة، وأنا أقول أن النصرة هي إحدى الجماعات المقاتلة، وطائفة من الشعب السوري المطالبة بالحرية والكرامة في سورية”.
وعن وصف الغرب لجبهة النصرة بأنها شيطان أجاب “أنا أقول لا الشيطان هو بشار”. كما رأى ان “هناك تضارباً في المصالح الروسية والإيرانية من جهة والأمريكية من جهة أخرى”، داعياً إلى “عقد مؤتمر يجمع الأميركيين والروس والإيرانيين والسعوديين، وذلك من أجل المحافظة على ما تبقى من سورية وتقديم المساعدة للشعب السوري”.
يا سبحان الله، كم يتقلب هذا الانسان و تتغيّر ألوان انتمائه السياسي كتغيّر جلد الحرباء ليس عن قناعة ءاديوليوجية أو سياسية و ءانما تبعا لمصالح شخصية آنية لا غير. فالرجل في رحلة البحث عن الذات يقلّب مواقفه بسرعة تضاهي سرعة الضوء أدهشت اينشتاين ذاته .. فبالأمس فقط أدار ظهره لتحالف 14 آذار معلنا تعاطفه و مساندته لحزب الله و لبشّار الأسد و ايران و ها هو ينقلب على أعقابه رأسا على عقب. فاءن كان تلّون جلد الحرباء طبيعي ، فتلوّن مواقف جمبلاط لا يمكن أن نضعها ءالّا في خانة النفاق و الميوعة بكل ما تحملهما هذه الكلمات من معاني ..
عودنا وليد بك على آرائه المتغيرة دائما والتي لاتخدم بالمجمل إلامزاجيته ولم يقدم لنا السيد جنبلاط ومنذ أكثر من عشرة أعوام إلا المواقف المتقلبه والتي تستجيب لمصالح آنيه فقط فتارة يتوجه الى (الحليف الروسي )وتارة يتوجه إلى الحليف الأميركي ولا يمكن الجمع بين الحليفين في المواقف السياسيه ,وبخصوص الوضع الداخلي لا يوجد هناك ثوابت فالأعداء اليوم يمكن أن يصبحوا أصدقاء في ليلة وضحاها .السيد جنبلاط يبرر موقفه من حزب الله بأنه لايريد إشعال حرب طائفيه في لبنان ,ليقول لنا العبقري كيف يسمي جبهة النصره الإرهابية القادمه من خارج سوريا أنها طائفه من الشعب السوري ؟.هل هو نكاية بالآخرين من الخصوم أم موقف مبدئي .
يقول للشعب اللبناني أنه علماني وديموقراطي ويرفض تبديل قانون 1960 للأنتخابات اللبنانيه هذا القانون الطائفي بقانون القائمه النسبيه .ان جنبلاط هو المدافع عن الطائفيه السياسيه في لبنان عن طريق وضع طائفته في جيتو تخدم مصالحه الشخصيه وتضعه ضمن أكثر قوى الإقطاع السياسي في لبنان إنغلاقا .
إن وليد جنبلاط مولع بالشخصنه في علاقاته وهذا ما نجده في تقلب مواقفه المتكرر,لاأدري ربما يقابل جهه إعلاميه أخرى ويدلي بموقف لايشيطن فيه جبهة النصره فحسب بل من يقف معها ومن يمولها.
رحم الله والده الشهيد كمال جنبلاط فقد قال حين سئل كيف ترى لبنان المستقبل
كان رده عنما نحول لبنان من فندق إلى وطن يمكن أن نرى لبنان كما نعمل من أجله.هل جنبلاط الإبن يعمل لتحويل لبنان من فندق الى وطن بتقلباته السياسيه ؟
كلما أسمع لمعارضي الاسد نجدهم يقولون : يقتل شعبه .والسؤال ما ذا يصنع الثوار ؟.كل القتلى ينسبون للأسد ، وكأن الثوار لم يقتلوا فردا واحدا .بقي سؤال آخر أرجو من المعارضين أن يجيبوا عليه .لمذا لم يقتل الأسد شعبه قبل عسكرة المسيرات.يجب أن تعترفوا أن الأسد يقتل الإرهابيين ،وليس الشعب .
تحيه الى السيد الشجاع وليد جنبلاط لقد قلت كلمة حق القليليون نطقوا بها ان هذا هو حال بشار الاسد الشيطان و كل هذه الردود عليك انما هي من مخابراته و شبيحته المملين لقراءة تعليقاتهم سيذهب بشار و نظامه و ستبقى يا ابا تيمور بطل رغم كل انوف المنافقين
جنبلاط لا أرى لك مبدأ ابدا
عبد الله بات كل من يخالفكم الرأي شبيحة ولكن انتم قلة والحمد الله متطرفون تكفريون وأناس بلا مستقبل أو سيادة
اللهم يامقلب القلوب والأبصار و ياعالم الغيوب والأسرار ثبت عقل هذا الرجل على نهج واحد ولا تجعل عقولنا فيما يقوله نحتار !!! اللهم أمين
أحترنا ياقرعا من وين بدنا نبوسك الله يرحمك ياستي كلامك درر
يا سبحان الله، كم يتقلب هذا الانسان و تتغيّر ألوان انتمائه السياسي كتغيّر جلد الحرباء ليس عن قناعة ءاديوليوجية أو سياسية و ءانما تبعا لمصالح شخصية آنية لا غير. فالرجل في رحلة البحث عن الذات يقلّب مواقفه بسرعة تضاهي سرعة الضوء أدهشت اينشتاين ذاته .. فبالأمس فقط أدار ظهره لتحالف 14 آذار معلنا تعاطفه و مساندته لحزب الله و لبشّار الأسد و ايران و ها هو ينقلب على أعقابه رأسا على عقب. فاءن كان تلّون جلد الحرباء طبيعي ، فتلوّن مواقف جمبلاط لا يمكن أن نضعها ءالّا في خانة النفاق و الميوعة بكل ما تحملهما هذه الكلمات من معاني ..
عودنا وليد بك على آرائه المتغيرة دائما والتي لاتخدم بالمجمل إلامزاجيته ولم يقدم لنا السيد جنبلاط ومنذ أكثر من عشرة أعوام إلا المواقف المتقلبه والتي تستجيب لمصالح آنيه فقط فتارة يتوجه الى (الحليف الروسي )وتارة يتوجه إلى الحليف الأميركي ولا يمكن الجمع بين الحليفين في المواقف السياسيه ,وبخصوص الوضع الداخلي لا يوجد هناك ثوابت فالأعداء اليوم يمكن أن يصبحوا أصدقاء في ليلة وضحاها .السيد جنبلاط يبرر موقفه من حزب الله بأنه لايريد إشعال حرب طائفيه في لبنان ,ليقول لنا العبقري كيف يسمي جبهة النصره الإرهابية القادمه من خارج سوريا أنها طائفه من الشعب السوري ؟.هل هو نكاية بالآخرين من الخصوم أم موقف مبدئي .
يقول للشعب اللبناني أنه علماني وديموقراطي ويرفض تبديل قانون 1960 للأنتخابات اللبنانيه هذا القانون الطائفي بقانون القائمه النسبيه .ان جنبلاط هو المدافع عن الطائفيه السياسيه في لبنان عن طريق وضع طائفته في جيتو تخدم مصالحه الشخصيه وتضعه ضمن أكثر قوى الإقطاع السياسي في لبنان إنغلاقا .
إن وليد جنبلاط مولع بالشخصنه في علاقاته وهذا ما نجده في تقلب مواقفه المتكرر,لاأدري ربما يقابل جهه إعلاميه أخرى ويدلي بموقف لايشيطن فيه جبهة النصره فحسب بل من يقف معها ومن يمولها.
رحم الله والده الشهيد كمال جنبلاط فقد قال حين سئل كيف ترى لبنان المستقبل
كان رده عنما نحول لبنان من فندق إلى وطن يمكن أن نرى لبنان كما نعمل من أجله.هل جنبلاط الإبن يعمل لتحويل لبنان من فندق الى وطن بتقلباته السياسيه ؟
كلما أسمع لمعارضي الاسد نجدهم يقولون : يقتل شعبه .والسؤال ما ذا يصنع الثوار ؟.كل القتلى ينسبون للأسد ، وكأن الثوار لم يقتلوا فردا واحدا .بقي سؤال آخر أرجو من المعارضين أن يجيبوا عليه .لمذا لم يقتل الأسد شعبه قبل عسكرة المسيرات.يجب أن تعترفوا أن الأسد يقتل الإرهابيين ،وليس الشعب .
يا مأمن لوليد جنبلاط يا مأمن للميه في الغربال .. وبعدين يقول اللي يقوله ..هو قال
لحد يصدقه…؟
كلام وليد جنبلاط كلام صائب
تحيه الى السيد الشجاع وليد جنبلاط لقد قلت كلمة حق القليليون نطقوا بها ان هذا هو حال بشار الاسد الشيطان و كل هذه الردود عليك انما هي من مخابراته و شبيحته المملين لقراءة تعليقاتهم سيذهب بشار و نظامه و ستبقى يا ابا تيمور بطل رغم كل انوف المنافقين