لندن- “القدس العربي”:
عبّر جندي في جيش النظام السوري عن حبه الشديد تجاه زين الشام، ابن الرئيس بشار الأسد.
ونشر الجندي يزن السلطاني عدة مقاطع فيديو يعبر فيها عن حبه لزين، رغم محاولات المقربين منه ثنيه عن هذا العمل، للمخاطر الشديدة التي قد تلحق به جراء ذلك.
عسكري في ميليشيا النظام يعلن رغبته بالزواج من”زين الشام”ابنة بشار الأسد،وهي المرة الأولى التي يقوم شخص في سوريا بهذا الفعل في العلن
مؤيدو النظام يدعمون “يزن السلطاني” صاحب الفيديو على هاشتاغ #كلنا_مع_يزنيجب على الأسد النظر في هذه العلاقة وجديتها،خاصة أنها صادرة عن من يدافع عنه. pic.twitter.com/oJKbu6Opnh
— فؤاد حلّاق (@Fouadhallak89) June 19, 2020
وقال السلطاني في أحد الفيديوهات موجها كلامه لابنة بشار الأسد: “أنا أحبك كثيرا يا زين الشام وأعشقك، أنا لك وأنت لي”.
وفي فيديو آخر يظهر فيه بالبدلة العسكرية أيضا، يقول: “سأفعل أي شيء ولن أتخلى عنك لا من قريب ولا بعيد”.
وفي أعقاب ذلك، اختفى الجندي ولم يعرف مكانه، فيما قال شقيقه إن السلطات السورية اعتقلته.
شر البليه ما يضحك
أن تكره بشار الأسد بسبب استبداده تسجن وأن تحب أحدا من أفراد عائلته تسجن و أن تطلب يد إبنته تسجن، أعتقد العمل الوحيد المتبقى حتى لا يسجن السوري في بلاده هو مقاتله هذا المجرم السفاح حتى النصر أو الشهادة وبالتالي لا مجال للاعتقال والتعذيب والتنكيل …..!
مسكين لقد انتقل للعيش في مملكة “خبر كان” ..
أحلام مراهقة…
نحن كمجتمعات إسلامية عربية عندنا عادات وتقاليد مامكن الإنسان يعبر عن شعوره بهذه الطريقة، حتى لو كانت بنت ناس عادية جدا ممكن اهلها يغضبوا عليه، ده أكيد مش فى كامل قواه العقلية.
كانه بشار فقط دكتاتور وباقي حكام العرب دمقرطي هههههولا نسينا موت اميرة
*مسكين بحسب نفسه عايش ب(سويسرا)!!!
اظن انها حملة تشويه ضد الرئيس بشار الاسد
عزيزي. القاتل بشار للآن ما تشوه. باع سورية. إنه خائن كبير. قتل الآلاف و هجر الملايين. لم لا يعطي ابنته ،. أليس ذاك الجندي هو من يقاتل في سبيل بشار. لم لا يزوجه لها. أم أن الجنود فقط للحفاظ على كرسيه. و عند الزواج لا يزوجها إلا من ملياردير ..
ابدعت اتمنا ان نستعمل العقل ان جائكم فاسق…
أؤيدك أخي أبو منجل هذا الرجل ألصقوا به جميع الموبقات. اما عن حكاية قتله شعبه فهذه مبالغة كبيرة لا ننفي أنه ارتكب أخطاء جسيمة ولو كان فعلا الشعب ضده لسقط من أيامه الأولى كسابقيه لأن الشعوب كالسيل الجارف لا شيء يقف امامه. ثم أريد أن أضيف شيئا ثقافة الحفاظ على الكرسي بالدم ورثناها قديما منذ عهد الخلافة الأموية.
غريب كيف يفكر بعض الناس: يتحدثون عن تشويه صورة بشار الأسد و كأن العمى اصاب العيون حول الجرائم الدموية و الانتهاكات التي مارسها هذا الرجل في حق الشعب السوري وتدمير البلاد خلال ما يقارب عقدا من الزمن: قصف بالمدافع والدبابات و الطائرات و إلقاء البراميل المتفجرة على السكان و التهجير والتجويع والسجن والتعذيب على يد الشبيحة و التحالف مع حزب الله و إيران و روسيا لحماية الكرسي والحكم الغاشم. كأنهم يغمضون أعينهم لا يقرأون ولا يسمعون. ونتساءل كيف تستأسد علينا الأنظمة الديكتاتورية في بلداننا ؟ الجواب واضح هنالك من يغمض العينين ويصم الأذنين عن كوارث الحكام واستبدادهم.
هذا الجندي المسكين احتمال الان هو يجلس مع والد العروس بشار الزفت ليتفقوا علي المهر ومين يجيب العفش وكده
في كل دول العالم مافعله هذا الأحمق يعتبر جريمة بحق الطفولة فالفتاة لا تزال قاصر قانونيا أي دون سن ال18