الجزائر:أعرب الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، الخميس، عن ارتياحه لنجاح عملية جراحية أجراها العاهل المغربي محمد السادس.
جاء ذلك في رسالة نشرتها صفحة الرئاسة على “فيسبوك”، وجهها تبون إلى العاهل المغربي، بالتزامن مع توترات سياسية ودبلوماسية بين البلدين.
وقال تبون في رسالته: “تلقيتُ ببالغ الارتياح والاطمئنان خبر نجاح العملية الجراحية التي أجريتموها، ولا يسعني في هذا المقام إلا أن أحمد الله على نعمته وعظيم فضله”.
وأضاف: “داعيا المولى العلي القدير أن يسبغ عليكم نعمة الصحة والعافية، ويمدكم بالشفاء العاجل، ويحفظكم من كل مكروه”، وفق الرسالة ذاتها.
https://www.facebook.com/AlgerianPresidency/posts/156097385973155
والإثنين، أعلنت السلطات المغربية، إجراء الملك محمد السادس، عملية جراحية ناجحة بالقلب، في مصحة القصر الملكي بالرباط.
وخلال الأسابيع الماضية، تجددت توترات سياسية ودبلوماسية بين الجزائر والمغرب، على خلفية تصريح لدبلوماسي مغربي وصف الجزائر بأنه “بلد عدو”.
(الأناضول)
إلتفاتة طيبة بين الأشقاء.. .نتمنى ان تزول سحابة الصيف التي طال امدُها …و ترجع المياه إلى مجاريها…لأن المستقبل واحد و المصير واحد …مهما قيل ..و مهما يُقال ! الاتحاد و التكامل يصنعان القوة ، و لا ينقص البلدين سوى قرار سياسي على مستوى القادة ، اما على المستوى الشعبي ، فما يفصل الشعبين سوى حدود وهمية مغلقة …اما القلوب فعند بعضها…و هذا هو الإحساس المتبادل بين الإخوة الأشقاء ! نتمنى من الله ان يوفق الجميع الى ما فيه الخير …مهما كانت العقبات..! و شكرا لقدسنا الموقرة
اتمنى خالصا أن يبدي الرئيس تبون حكمة ورشد في عدم ذكر او التعريض بسوء للعلاقات الأخوية بين الشعبين ولعل هذه البرقية عربون حسن نية
نرجو أن تُتبَع الرسالة بخطوات جريئة على درب لمّ الشمل وتفعيل الاتحاد المغاربي إن شاء الله.
إلتفاتة طيّبة,أرجو أن تليها خُطوات جريئة في مُستوى طموح الشّعبين الشّقيقين الذي يشقّ بل يستحيلُ التّمييز بينهما لما لنا من العوامل المُشتركة الجامعة … و طريق الخير أيسر على النّفوس الطيّبة و الصّادقة.
في لسان العرب لفظ جلاله لفظ خاص بالله رب العالمين .. وفي القران الكريم في خاتمة تلخيص لهم عقيدة للمؤمنين وهي ان رب الناس وملك الناس واله الناس واحد احد وهو الله عز وجل لا شريك له .. وبشكل عام فان الانظمه الملكيه في معظم دول العالم اصبحت مجرد تراث وتاريخ وصوره …
“الاخ العزيز” .. جملة استعملها الرئيس الجزائري تجاه ملك المغرب ..
.
و فيها اسم من أسماء الله الحسنى .. العزيز ..
.
الا تعلم أن الكلمات تفسر في نسقها .. انسان كريم لا تعني أنه كريم الله الكريم .. بل هو كريم على مستوى انسان ..
(كريم من اسماء الله الحسنى)
كذلك العزيز .. عزيز على مستوى انسان… و جلالة على مستوى انسان و لا علاقة لها بجلالة رب العالمين جل جلاله.