“القدس العربي”: أعلنت خديجة جنكيز، خطيبة الصحافي السعودي الراحل جمال خاشقجي، عن نشرها كتابا عنه، وقالت إنه يحمل اسمه.
وكتبت جنكيز تغريدة، اليوم الإثنين، قالت فيها “كتابي نزل في الأسواق اليوم… تجدون نسخته التركية حاليا وبعد أسبوعين نسخته الإنجلزية بإذن الله تعالى… رحمة الله عليك يا عزيزي جمال خاشقجي”.
ودعت خديجة متابعيها إلى شراء الكتاب الذي بإمكانهم طلبه عبر الإنترت.
كتابي نزل في الأسواق اليوم… تجدون نسخته التركية حاليا و بعد أسبوعين نسخته الانجلزية باْذن الله تعالى… رحمة الله عليك يا عزيزي #جمال_خاشجقي pic.twitter.com/ZupX4AUp4N
— Hatice Cengiz / خديجة (@mercan_resifi) February 4, 2019
وكانت خديجة أول من بلغ عن اختفاء خاشقجي في قنصلية بلاده في اسطنبول حيث توجه للحصول على وثائق لإتمام زواجه منها بينما كانت هي تنتظره بالخارج، ليتبين لاحقا أن الصحافي تم قتله على يد فريق أرسلته الرياض التي لم تعلن حتى اليوم عن مكان جثته.
وأشارت بعض التقارير إلى أن القاتلين قاموا بتقطيع جثته وإذابتها.
وتقوم حاليا المقررة الأممية الخاصة أغنيس كالامارد بإجراء تحقيقات حول جريمة مقتل خاشقجي.
برافووووو.استثمار جيد
مصائب قوم عند قوم فوائد . هو دفع الثمن بسبب المبادئ التي كان يؤمن بها وهي المستفيدة من بيع الكتاب
1- كان من الأفضل لها أن تعلن على الملأ
حصيلة بيع وترجمة الكتاب وقفا للفقراء والأيتام حول العالم.
2- بناء دار للأيتام وأطفال الشوارع
كان سيكون أمرا سهلا لو كانت أعلنت
أنها بصدد تنفيذ ذلك رحمة ونورا على
روحه وكانت ستحصد فى سبيل ذلك
ملايين الدولارات لتنفيذ فكرتها
الإنسانية.
لكنها تركت المجال مفتوحا لتخمينات
تنالها من هنا وهناك.
إن أفضل الأوقات للبحث عن أمثل حلول
الخير والمرء مستلقٍ على ظهره.
رحمة الله عليك يا رجل، فموتتك شنيعة
بشعة لتؤكد أن من نفذوها لهم قلوب
شياطين ليسوا آدميين.
أنا لا أدرى حقيقة كيف يتمتع بنوم هادئ
شيطانهم الأكبر الذى أصدر لهم الأوامر؟!
تقطيع جسد رجل بسواطير ثم تسييحَها
فى براميل نيتريك أو كبريتيك أو كلودريك؟!!
فضلا متابعة…
استكمالا للتعليق فضلا…
من خلال تجربتى، نسيت قطاعا معدِنيا
غاطس داخل حوض ملئ بحامض الكبريتيك للاستخدام التجارى المصرح به.
مفترض أننى أردت فقط إزالة آثار
العوامل الجوية من على سطح المعدن وهذا يستغرق ¼ دقيقة فقط لو أن الصدأ كذاب بلغة أهل مهنة المعاملات السطحية وتلميع المعادن، بمعنى أن سطح المعدن انطغأ لونه فقط فأردت بذلك تسهيل مهمة عامل التلميع بدلا من أن أعطيه قطعة المعدن لون سطحها متغيرا فسيبذل جهدا أكبر.
ال¼ دقيقة تحركت إلى ساعة!!، وعُدت
فوجدت قطعة المعدن اختفت، ساحت
نهائيا ولم أجد لها أثرا.
فما هو الحال بقذف أجزاء جسد
جمال خاشقجى التى قطَّعوها بالساطور
أن بمنشار كهربائى وألقوا بها داخل
برميل ملئ بكيماوى الكبريتيك المُركّز؟!
يا مجرمين يا سفلة!! قويت قلوبكم على
ذلك؟!
جريمة لم يحدث مثلها فى التاريخ….و قيل فى الاثر …” يا قاتل الروح وين تروح “….
سبحان الله …كيف لآمر القتل أن يعيش بصفة ” طبيعية ” ..؟ أليس فى عائلته ” رجل رشيد ” ينصحه بتحمل مسؤولية فعلته الشنيعة …أما القنص…… فأمره عجيب غريب…
شيء رائع هذا هو العمل؛ فإن فساد المنظم لا يزال الا بإصلاح المنظم؛اتمنى ان تخطو إلى بناء مركزا باسمه او جمعية تظهر أفكاره وجهوده الإنسانية في العالم.