رئيس أوكرانيا يبلغ جونسون بأن الساعات القادمة حاسمة لأوكرانيا

حجم الخط
7

لندن:  قال متحدث باسم الحكومة البريطانية إن رئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي أبلغ رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون هاتفيا يوم الأحد بأن الساعات الأربع والعشرين المقبلة ستكون حاسمة بالنسبة لأوكرانيا.

وأضاف المتحدث في بيان أن جونسون قال إن المملكة المتحدة والحلفاء سيبذلون قصارى جهدهم لضمان وصول المساعدات الدفاعية إلى أوكرانيا.

(رويترز)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول اثير الشيخلي - العراق:

    حتى لو لم تصل تلك المساعدات في الوقت المناسب من الثعلب البريطاني الخبيث ، فلا مشكلة لأن الاهم قد حصل و هو ظهور ناديا مانشستر سيتي و ايفرتون و هم يتوشحون بالوان العلم الاوكراني قبل مبارتبهما اول امس
    و مكتوب على قمصان فريق السيتي لا للحرب !
    الا يكفي ذلك للدلالة على مدى عشق البريطان للاوكران و وقوفهم إلى جنبهم؟!
    هذا إسناد معنوي اهم من اي إسناد مادي و عسكري!
    ..
    لكن الغريب أن الاتحاد الإنكليزي و الاتحاد الدولي لم يصدرا ما يفيد توجيه عقوبة إلى تلك الفرق لرفعها شعارات سياسية ،الأمر الذي تمنعه كما يفترض تلك الاتحادات و تفرض عقوبات و غرامات !
    .
    لكن كيف يفعلون ذلك و دولة اوروبية متحضرة تقصف و تغزى فيصبح كل شئ مسموح !
    أما حين رفع ابو تريكة الخلوق قميصه و تحته مكتوب تعاطفا مع غزة قبل سنوات حين كانت غزة تقصف بتوحش ،أقاموا عليه الدنيا و لم يقعدوها !
    ..
    هل هناك نفاق رهيب و معايير مزدوجة أكبر من ذلك ؟!
    ..
    كلنا ضد الحروب و مآسيها و متعاطفين مع ضحايا هذه الحرب و خاصة الشعب الاوكراني
    لكن للأسف معايير كل هؤلاء المشتركين في الحرب بشكل مباشر او غير مباشر سادة المعايير المزدوجة في التعامل مع قضايانا و السبب الرئيسي ضعفنا و هواننا!

    1. يقول اثير الشيخلي - العراق:

      اما الطامة الكبرى فجاءت من ذلك المراسل لإحدى القنوات الأمريكية و في بث حي ،كاد يبكي و تهجد صوته وهو يقول انه حزين و آسف أن العالم قد يشهد تدمير مدينة متحضرة مثل كييف ،(كلنا بالتأكيد كذلك ،و لكن لحد هذه الجملة) ،بعدها لم أصدق ما اسمع حين اكمل قائلا ، فهذا المكان مع بالغ احترامي ليس العراق او أفغانستان!!
      هل يوجد دناءة و عنصرية و غباء اكثر ؟!
      يعني ليس عنده مشكلة كبيرة فيما لو تحطمت دول متخلفة وقتل أهلها من وجهة نظره ،لكن ان تتحطم دولة أوروبية متحضرة فذلك لا يمكنه استيعابه ، و هو يظن أن بقوله “مع بالغ احترامي ” انه يكتسب مباشرة حق أن يتفوه بكل هذه العنصرية المقيتة!
      و هذا على مستوى صحفي و اعلامي ،فما بالك على مستوى سياسييهم ؟!

  2. يقول د.منصور الزعبي:

    عليه عدم التسرع و وضع التواريخ و عدد الساعات ، ربما يوم و ربما ثلاثة ، لو كان هذا الرجل وطنيا لكان جنح للسلام منذ ثمان سنوات و لم يقبل ان تكون اوكرانيا خنجر في خاصرة اختها ، ولما كان سمح لليمين الفاشي المتطرف بالتمدد، و كان عليه ملاحظة انه لا توجد دولة أوروبية واحدة سمحت بان يحمل اليمين المتطرف السلاح او تجاوز حجمه الفعلي . الرئيس الوطني من المستحيل ان يتحالف مع الفاشية للبقاء في السلطة

  3. يقول د.منصور الزعبي:

    و هل يعلم هذا الصهيوني بان بكاء الغرب ليس لإنقاذ لا كييف و لا أوكرانيا و انما من اجل خنق روسيا ، لأنه هو يعلم انه و باعترافه نفسه عدد الضحايا المدنيين لا يتجاوز ٣٠٠ شخص ، فهذا ان دل على شيء يدل على أن الجيش الروسي يتحمل خساير اضافية فقط من اجل المحافظة على حياة المدنيين. و علينا ان نسأل أنفسنا كيف قامت امريكا بقتل مليون عراقي من اجل التخلص من صدام حسين ،السبب هو أن حياة العراقيين و العرب لم تكن تعني لها شيء و القتل و التدمير كان بالجملة ، هذا العدد القليل من الضحايا المدنيين و الحمد للّه ان دل على شيء فإنما يدل على أن العدو الفعلي لروسيا لبس الشعب و انما اليمين الفاشي المتطرف الذي تم تنسيب اغلبه الى الجيش في السنوات الأخيرة.

    1. يقول علي:

      هل نسيت كم قتل الجيش الروسي من المدنيين السوريين( منازل ومدارس ومستشفيات واسواق) ام هؤلاء ارهابيون.

  4. يقول حماده الديري:

    نعم الساعات المقبله ستكون حاسمه ومُرعبه واقترح على الرئيس الأوكراني الهرب من هذه اللحظه

  5. يقول اثير الشيخلي - العراق:

    من يسمع تحليلات البعض في دفاعها المستميت عن روسيا بوتين، يتخيل ان الرجل هو بابا الفاتيكان او الام تيريزا،
    و لا كأنه يقل اجراماً و كذباً عن توني بلير او جورج بوش او غيرهما من قادة الغرب..
    روسيا بوتين يبدو أنها القت الحلوى و الورود على سكان غروزني و حلب و إدلب المسلمة و نحن لا نعلم!
    أوكرانيا ليست رئيسها فقط الذي أتى و سيذهب بانتخابات، ذلك يقرره الشعب نفسه، لكنه هنا الشعب الاوكراني هو المعتدى عليه و من حقه كدولة مستقلة حماية أراضيه طالما لا يهاجم الآخرين و ليس كما فعل الجزار بوتين.
    اما تأييد ذلك الرئيس لإسرائيل، صحيح فعل ذلك لكن لم يتجاوز سوى صوته الحنجوري
    اما بوتين الذي يدافعون عنه فهو صهيوني قولا و فعلاً حاله حال الرؤساء الأميركان و الأوربيون في دعمهم و تابيدهم الصارخ للكيان الصهيوني
    أو ربما يظن أولئك ان فلاديمير بوتين هو الشبخ احمد ياسين رحمه الله؟!

إشترك في قائمتنا البريدية