تل أبيب: دعا عاموس يادلين، رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق، لتدخل الولايات المتحدة الأمريكية في سوريا بعد هجوم يشتبه أنه تم بأسلحة كيميائية وأسفر عن عشرات القتلى هناك.
وكتب يادلين الأحد على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “من المهم أن تكرر حكومة (الرئيس الأمريكي دونالد ترامب) ما قامت به قبل عام”.
وشدد يادلين الذي يتولى حاليا منصب مدير مركز أبحاث الأمن القومي في تل أبيب، على ضرورة أن تتخذ الولايات المتحدة إجراء ضد أنظمة إنتاج الأسلحة الكيميائية واستخدامها الموجود في حوزة قوات الرئيس السوري بشار الأسد.
وبحسب بيانات منظمات الإغاثة، لقى 150 شخصا على الأقل حتفهم، من بينهم أطفال، خلال هجمات الجيش السوري على المعقل الأخير للمتمردين في الغوطة الشرقية.
ولكن الوكالة العربية السورية للأنباء “سانا” ترفض هذه التقارير وتصفها بأنها غير حقيقية.
يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت قد قصفت مطارا عسكريا سوريا قبل عام، وذلك بعد هجوم بالغاز السام المدمر على مدينة خان شيخون التي كانت في قبضة المتمردين.
وتابع يادلين: “الأمر الصائب هو أن يكون هناك تدمير نهائي لأسطول المروحيات السوري الذي يقذف قنابل البراميل”. (د ب أ)
ماعاد للصهاينة حاجة ببشار أسد فحان الوقت لمعاقبته بعدما سلم احتياط البنك المركزي واحتياط الذهب ووقع اتفاقيات تضمن تخلف البلد وفقرها لمائة عام.
امريكا ابلغت الروس مسبقا بمكان وزمان ومدة الهجوم الماضي على قاعدة للنظام النصيري
والآن لن يكون الوضع مختلفا
مالنا غيرك يالله
منصورين بعون الله
استخدام الكيمياوي من فبل قوات
النظام محاولة من بشار لجس نبض
امريكا ومدى جديتها في تنفيذ
تهديداتها المتكرره في معاقبة
فيما لو هاجم المعارضه بهذا السلاح
هذا من ناحية، اما الناحيه الاخرى هي
ربما لجر امريكا الى المواجهه المباشره
مع الروس واختبار مدى جدية الطرفين
بشان الموضوع.