موسكو-الدوحة: قال رئيس مجلس الشورى القطري أحمد آل محمود إن توجيهات أمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني منذ أول يوم لاندلاع الأزمة قضت بعدم جعل الناس تتأثر بأي خلاف بين الدول.
وأضاف آل محمود أمس السبت في لقاء خاص مع موفد (روسيا اليوم)، خلال أعمال الجمعية العامة الـ 140 للاتحاد البرلماني الدولي في الدوحة، أن الإمارات قاطعت كل شيء مع قطر ما عدا الغاز القطري.
وتابع آل محمود في اللقاء الذي نشر اليوم الأحد: “لو قطعنا الغاز على الإمارات، وهذا من حقنا وفقا للقوانين الدولية لأنهم هم من بدأوا الحصار، لغرق ثلث دبي وثلث أبو ظبي في الظلام”، مؤكدا أن توجيهات أمير البلاد كانت بأنه لا يريد للناس أن تعاني.
وأضاف آل محمود، إن 300 ألف مصري ومصرية يعملون في قطر، لم يتم طرد أي فرد منهم عند اندلاع الأزمة الخليجية، بخلاف ما فعلته دول المقاطعة، التي طلبت من جميع القطريين المغادرة لوطنهم، وحتى المرضى أخرجتهم من المستشفيات وأبعدتهم.
وأشار إلى أن قطر على يقين بأنه لو تم طرد العاملين المصريين، فإن ذلك سيؤثر بشكل كبير على مصر، وهذا ما لا ترضاه الدوحة عليهم، خاصة أن المتضرر الأول سيكون المواطن البسيط، الذي لا علاقة له بالخلاف القائم بين الدول.
واندلعت الأزمة الخليجية يوم 5 حزيران يونيو 2017، حيث قررت كل من السعودية والبحرين، والإمارات العربية المتحدة، ومصر قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، متهمة الأخيرة بدعم “الإرهاب” غير ان الدوحة نفت ذلك.
(د ب ا)
دول الحصار يتصرفون كالاطفال أما قطر تتصرف بمسؤلية تجاه الشعوب العربية يذكرني بما فعله هواري بومدين حين اقدم على طرد المغاربة من الجزائر و صادر أملاكهم و نصب الخيام تحسبا للمعاملة بالمثل من طرف المغرب لكن المغرب كان اكثر مسؤولية تجاه اخوتهم الجزائريين القاطنين بالمغرب فلم يطردوا احدا.
هذا كلام يثلج الصدر يا أخي الجيلالي، و هذاهو ظننا بالنصف الآخر من الشعب الواحد.
.
ماكينة التعتيم و قلب الحقائق قد نجحت للأسف … لكن الى حين فقط. تنجلي غمة العصابة المرتزقة من مغاربة و جزائريين من حكم الجزائر، و تتجلى الأمور كلها.
.
أنا على يقين ان بعض قراء تعليقاتنا يسقطون من كراسيهم لقراءة اشياء لم يسمعوا عنها قط. مثل المعارك التي خاظها المغرب ضد فرنسا من اجل الثورة الجزائرية، و لم يسمعوا قط بمعاهدة للا مغنية و لا بان فرنسا عرضت على المغرب استرجاع اراضيه المقتطعة قبل ان تخرج من الجزائر لكنه رفض كي لا يطعن الثورة في الجزائر و اثفق مع رموز الثورة ان تحل هذه المشكلة بعد تحرير الجزائر .. و هذا ما كان فعلا في نقاشات مع الحكومة الانتقالية … الى ان جاء بومدين على ضهر دبابة … و نقض المواثيق .. و كانت البداية لطامة كبرى تحل بالمنطقة.
.
كل ما روج له بومدين من خيانة للامير عبد القادر افك. المسألة تتعلق بمعادهة للا مغنية، و قد نفصل في هذا في يوم ما. لان الأمير لم يستقر قط في الجزائر، بل كان يهجم … و يرجع من و الى المغرب.
ليس من أخلاق قطر أن يسود الظلام على إخوانهم العرب ولو كانوا يستحقون ذلك.فقط أرجو وقف الغاز القطري لمدة اسبوع عن الإمارات لنقل المعاناة إلى داخلها.
بكل آدب وإحترام أقف إجلالا وإحتراما للقطري ذو الاخلاق العالية
ياريت تفعلها تكتب لك حسنة
فقط أرسل بعض النقود لعمار المساجد لكي ياخذوا احتياطهم ويشترون مولدات كهربائية لتبقى المساجد منارة في ارض البؤس والظلام الذي اسدله عليها حكامها
WE ARE ONE FAMILY
No MORE HUMILIATION FOR ALL OF us
YES FOR liberation OUR PHILISTINE
تصرف نبلاء … امام مجرمين وصعاليك ..
يعلم الساسة في قطر جيدا .. ان السيسي لا يمثل الا نسبة ضئيلة جدا من الشعب المصري .. هذه النسبة من الاساس لم تتغرب او تهاجر خارج مصر .. ببساطة لأن اغلبهم ينتمون للطبقة المنتفعة والانتهازية الملاصقة لبلاط السلطة .. بينما الغالبية العظمى من المغتربين المصريين في قطر وبقية دول الخليج فهم من عامة وبسطاء الشعب المصري الذي لم يجد في وطنه الحد الادني من حياة كريمة بعد ان قام العسكر ومنذ ايام ناصر وحتى السيسي بنهب كل الثروات والنفوذ والامتيارات ..
اشهد أن ما يقوله رئيس مجلس الشورى صحيح 100%، لقد زرت قطر مراراً وتكرارا ورأيت بأم عيني الأعداد الهائلة للأخوة المصريين فيها و قد اكد لي الكثير منهم أنهم لم يسمعوا ولو كلمة إزعاج واحدة بل بالعكس سمعوا كلمات الطمانينة وعدم الإكتراث بما فعله نظامهم
*من الآخر ؛-
الكبير بظل (كبير ).
والقزم بظل (قزم ) وفهمكم كافي..
آه يا عرب!
بعد أن فقدت عملي في الكويت طبيب جرّاح إثر غزو الكويت ، إضطررت إلى التحضير لمغادرة البلاد . لم أستطع الحصول على فيزا أو حتى الإقتراب من بوابة سفارات الدول الخليجية ، و حتى مصر أم الدنيا بخلت علينا كعراقيين …أخطأت بعدم ذهابي إلى بلادي ، و لكن رحم الله معمر القذافي الذي وفرّ للعراقيين ملاذاً
تلك صفات واخلاق الشهيد صدام حسين المجيد اللهم ارحم صدام حسين المجيد
رحمه الله
و لكن سؤال منطقي : هل من الأخلاق غزو بلد عربي صغير مجاور و ما جلبه من دمارٍ للعراق أكثر مما للكويت ؟!
مرة أخرى الرحمة للميت ، و لكن يا أخي دعنا نفكر بمنطق سليم