“القدس العربي”: قال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، اليوم الخميس، إن الأدلة تشير إلى أن طائرة الركاب الأوكرانية التي تحطمت في طهران، فجر الأربعاء، أسقطها صاروخ إيراني، بحسب هيئة الإذاعة الكندية.
وأوضح ترودو للصحافيين، الخميس، أن بلاده لديها معلومات استخباراتية تفيد بأن الطائرة سقطت بصاروخ أرض- جو إيراني.
وأشار إلى أن ذلك “ربما لا يكون متعمدا”، وأنه “من الأهمية بمكان إجراء تحقيق شامل وموثوق”.
وفي ترديد إلى ما خلصت إليه كندا، قال رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون، اليوم الخميس، إن “هناك الآن معلومات تفيد بأن الطائرة أسقطت بصاروخ إيراني. قد يكون هذا غير مقصود… تواصل بريطانيا دعوة جميع الأطراف بشكل عاجل إلى خفض التوتر في المنطقة”.
ودعا جونسون إلى تحقيق شامل وشفاف في الحادثة.
وأسفر الحادث عن مقتل جميع ركاب الطائرة الـ 176، بما في ذلك 138 شخصا متجهين إلى كندا، وأربعة بريطانيين.
ورجح مسؤولون أمريكيون، الخميس، أن تكون إيران أسقطت بطريق الخطأ طائرة الركاب الأوكرانية.
وطلب مساعد وزير الخارجية الأوكراني سيرغي كيسليتسيا أمام مجلس الأمن الدولي، اليوم، “دعما غير مشروط” للخبراء المكلفين بالتحقيق حول تحطم الطائرة.
(وكالات)
اتمنى الشعب الايراني يتحرر من نطام الملالي الان هذا الشعب يقدم ضحيا وامواله تبذر
باين السيناريو الهوليوودي المحبوك بدقة واحترافية، إغتيال سليماني لاستفزاز إيران لترد ثم تدان ثم يجيش لها تحالف عالمي لتدميرها كما فعلوا بالعراق، واحتياطا لاحتمال عدم نجاح الخطة أ يعني ألف في حالة ما لن ترد على اغتيال سليماني بما يكفي لإدانتها دوليا بصورة رسمية،تم إسقاط الطائرة الأوكرانية لتفعيل الخطة باء لإدانتها بإسقاط الطائرة الأوكرانية وحتى ولو عن طريق الخطأ، فالعالم لن يتسامح معها في قتل مدنيين غربيين منهم أكثر من ستين كنديا وبريطانيين وغيرهم من الأوروبيين، والدليل أنها محبوكة لا يوجد أمريكي واحد من ضحايا الطائرة المنكوبة، فالهدف هو جر أوروبا وكندا للتحالف مع أمريكا، وإذا فشلت الخطة با، فأكيد أنهم يحضرون لخطة جيم وسيأتيكم نبؤها بعد حين …..
الغباء والحقد الاعمى يصنع الكوارث، حكم الملالي ققط يستعرض الاسلام ولكن يقتل الانسان ويدمر الاخضر واليابس
العرب عبارة عن كعكه تسعى الامم الأخرى إلى تقاسمها الامريكان والروس والاوروبيين وايران والصين كون العرب هم يشكلون بالنسبة لهم سوقا السلاح والدواء والغذاء الفاسد وحقا تجارب او فئران الاصح غابت القدوة والقيادة وعوامل الوحدة والدين وهذا النتيجة ما نحن عليه ننسى مشاكلنا ونهتم لمشاكل غيرنا
لخص الرسول صلى الله عليه وسلم الذي نعيشه اليوم في هذا الحديث:(يوشك الأمم أن تداعى عليكم، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها. فقال قائل: ومِن قلَّةٍ نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذٍ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السَّيل، ولينزعنَّ الله مِن صدور عدوِّكم المهابة منكم، وليقذفنَّ الله في قلوبكم الوَهَن. فقال قائل: يا رسول الله، وما الوَهْن؟ قال: حبُّ الدُّنيا، وكراهية الموت)صدق رسول الله(ص)