الرياض- (د ب أ): أكد عدد من العلماء السعوديين أن جماعة “الإخوان المسلمون” لا تحب أهل “السنة”، داعين إلى عدم تقبل هذه الجماعة لأنها “تريد أن تفرقنا وهدفهم السلطة”.
وأكد العلماء، في تصريحات خاصة لصحيفة (المدينة) السعودية نشرتها على موقعها الإلكتروني الخميس، إن “جماعة الأخوان ليس لها أصل في سلف هذه الأمة، وأنهم يبذلون أنفسهم ويعينون بعضهم حتى يصلوا بطريقة أو بأخرى إلى السلطة”.
وأشار العلماء إلى أن “من مظاهر هذه الجماعة وأصولها أنهم يغلقون عقول أتباعهم عن سماع القول الذي يخالف منهجهم”.
ونقلت الصحيفة عن الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلماء عندما سئل:هل هذه الجماعات تدخل في الاثنتين وسبعين فرقه الهالكه؟ قوله “نعم، كل من خالف أهل السنة والجماعة ممن ينتسب إلى الإسلام في الدعوة أو في العقيدة أو في شيئ من أصول الإيمان فإنه يدخل في الاثنتين والسبعين فرقة”.
من جانبه، قال الشيخ الدكتور صالح بن محمد اللحيدان عضو هيئة كبار العلماء ” الإخوان وجماعة التبليغ ليسا من أهل المناهج الصحيحة فإن جميع الجماعات والتسميات ليس لها أصل في سلف هذه الأمة”.
فيما قال الشيخ الدكتور صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد: “أما جماعة الإخوان المسلمين فإن من أبرز مظاهر الدعوة عندهم التكتم والخفاء والتلون والتقرب إلى من يظنون أنه سينفعهم وعدم إظهار حقيقة أمرهم”.
توقف بهم الزمن عند القرن الرابع الميلادي، يحدثونك فتقسم بأغلظ الإيمان أن الزمن عاد بك إلى عهد الجاهلية : زمن الأعشى أبو بصير والمهلهل وعنترة وامرؤ القيس، مع خاصية لهم ورثوها عن أحبار اليهود وهي استحواذهم على الدين وانفرادهم بالتأويل والتفسير وإنكار ذلك على غيرهم، وأخرى عن رهبان النصارى وهي توزيع صكوك الغفران على مريديهم من أهل السلف، واعتبار بقية المسلمين من أهل التلف.
كنت أنكر على العنصريين الذين يقولون أن العقل العربي به قصور وراثي، ولكن بعد الذي نراه ونعيشه هذه الأيام لا أظن أن صاحب هذه النظرية قد جانب الصواب،
هذولا مشايخ السلاطين عليهم من الله ما يستحقون حسبنا الله ونعم الوكيل
أتقوا الله … وقولوا قولا سديدا … أين أنتم من حرمة الدماء التي تراق … وما حكم تمويل قتل المسلمين ؟؟؟؟؟
“من كان يؤمن با لله واليوم الآخر فليقل خيراً أو يصمت”
انه زمن الرويبضة
هل هذا هو رايكم في جماعه الاخوان المسلمين قبل تصريح الملك عبد الله عن جماعات ما انزل الله بها من سلطان ويعني بها جماعة الاخوان المسلمين على اثر الاحداث في مصر ام بعد هذا التصريح
واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله
اليس هذا هو التكفير
لا حول ولا قوة الا بالله